اللي باعك لا تبيعه لأنه لا يساوي شيء، سلمه لغيرك مجانا واكتب عليه هدية مستعملة يوزع مجانا ولا يباع.
النقص الحقيقي هو أن تدعي شيئًا لا تملكه وتتوهم المعرفة في أمور أنت خال منها.
أن تخجل من الاعتراف بالجهل في الأمور التي لا تعرفها، فتغمس رأسك الفارغ في كل صغيرة وكبيرة، بحجة الحفاظ على الصورة النمطية التي تكونت لديك لدى الآخرين.
بدلاً من أن تكون صريحًا وصادقًا مع نفسك ومع من حولك.
أن تخجل من الاعتراف بالجهل في الأمور التي لا تعرفها، فتغمس رأسك الفارغ في كل صغيرة وكبيرة، بحجة الحفاظ على الصورة النمطية التي تكونت لديك لدى الآخرين.
بدلاً من أن تكون صريحًا وصادقًا مع نفسك ومع من حولك.
العودة لعلاقة قديمة انتهت
أفشل قرار ممكن تتخذه بحق نَفسك، لأنك حينها راح تكون تجاهلت حياة جديدة جميلة كنت تستحقها، ولأنك حينها راح تبحث عن تعبك بنفسك رافضًا الشفاء، ولأنك حينها راح تكون ماشي متباهي بثيابك القديـمة المُتسخة، اللي حتمًا لم تعد لائقة بِك.
أفشل قرار ممكن تتخذه بحق نَفسك، لأنك حينها راح تكون تجاهلت حياة جديدة جميلة كنت تستحقها، ولأنك حينها راح تبحث عن تعبك بنفسك رافضًا الشفاء، ولأنك حينها راح تكون ماشي متباهي بثيابك القديـمة المُتسخة، اللي حتمًا لم تعد لائقة بِك.
صرت أرحّب بكل شعور؛ الحنين، الشوق، الغضب وحتى الاشمئزاز.. تعلّمت أخيرًا أن الإحساس بها لا يعني بالضرورة التصرف بناءً عليها.
إذا أُتيحت لك الفرصة للاختيار بين السفر إلى الماضي أو المستقبل ، ماذا ستختار؟
يقول الكاتب الأمريكي بول أوستر :
إذا أُتيح لنَا خِيار الذهاب إلى الماضي أو المُستقبل فسأكُون على الفَور مِن الذين لن يتردّدوا بين الخِيارين
سأفضِّل أكثر أنْ أجِد نفسي بين النَاس الذين لمْ يعُودوا على قيدِ الحيَاة عن الذين لمْ يُولدوا بَعد
فمَع الكثير من الألغَاز التي لمْ تُحل إلى الآنْ ؛ كيف لا يشعُر المرء بالفُضول تجاهَ ما كان يَبدُو عليه العالَم !
كيفَ تقاوِم الرّغبة في إعادة مقابَلة الناس الذِين فقدتَهُم؟ أنْ تُتاح لك رؤية والِدك و والدتك في اليَوم الذي التقَيَا فِيه، على سبِيل المِثال. أو التحدُّث إلى أجدادِك عِندما كانُوا أطفالاً صِغارًا !
هل يرفُض شخصٌ ما تِلك الفرصة مقابِل لمحةٍ سريعَة مِن مُستقبل مجهول يصعُب فهمُه ؟
يقول الكاتب الأمريكي بول أوستر :
إذا أُتيح لنَا خِيار الذهاب إلى الماضي أو المُستقبل فسأكُون على الفَور مِن الذين لن يتردّدوا بين الخِيارين
سأفضِّل أكثر أنْ أجِد نفسي بين النَاس الذين لمْ يعُودوا على قيدِ الحيَاة عن الذين لمْ يُولدوا بَعد
فمَع الكثير من الألغَاز التي لمْ تُحل إلى الآنْ ؛ كيف لا يشعُر المرء بالفُضول تجاهَ ما كان يَبدُو عليه العالَم !
كيفَ تقاوِم الرّغبة في إعادة مقابَلة الناس الذِين فقدتَهُم؟ أنْ تُتاح لك رؤية والِدك و والدتك في اليَوم الذي التقَيَا فِيه، على سبِيل المِثال. أو التحدُّث إلى أجدادِك عِندما كانُوا أطفالاً صِغارًا !
هل يرفُض شخصٌ ما تِلك الفرصة مقابِل لمحةٍ سريعَة مِن مُستقبل مجهول يصعُب فهمُه ؟
مما تعلمت في الحياة،ألا أخبر أحد بالحاجات التي أطلبها من الله،لأن اليقين يتفاوت وقد أواجه من يثبطني،من المواقف:قبل سنوات عندي أمنية ولا أتمنى أحد يعرفها لأنها خارجة عن القوانين البشرية،وأقسم أنها وقعت رغم استحالة القوانين،أنت مع الله لا تحتاج إلى تدخل بشري،تحتاج إلى دعوة صادقة!
القوة التي تأخذ الإنسان إلى غايته ليست الذكاء او وفرة الإمكانيات بل قوة فصل مزاجه عن الطريق.
في حضرة الشخص المناسب فقط.. ستُدرك أنك ثرثار للغاية، وصمتك ما كان إلا لغُربة، وأن لديك عاطفة تفوق كلّ شيء، وكنت فقط تحفظها لهذا الشخص، وأنك حنون ولست بتلك الحدة التي كنت عليها، فقط لأن أحدهم أحبّك فاستطاع أن يُخرج كلّ خصالك الجميلة.
مهما نحاول نتخطى اي موقف ولا مكان ولا صوره ترجعنا للحنين مافي شي يوجع كثر انك تشتاق لشخص ميت.
الحياة شبيهة بوصولك إلى السينما متأخراََ ، وعليك اكتشاف ما كان يجري في الفيلم من دون إزعاج أحد بالكثير من الأسئلة .
ــــ جوزيف كامبل
ــــ جوزيف كامبل