وها أنت..
مثل مقابض الأبواب..
كل يدٍ مُدّت إليك
كانت تقصدُ
الجانب الآخرَ منك.
مثل مقابض الأبواب..
كل يدٍ مُدّت إليك
كانت تقصدُ
الجانب الآخرَ منك.
لو كنا نعلم كيف ستنتهي ألأشياء
والى أين سيأخذنا ألطريق
أكنّا سنتّخذ نفس ألقرارت ؟
أم كنّا سنختار طرقَّا مختلفة.
والى أين سيأخذنا ألطريق
أكنّا سنتّخذ نفس ألقرارت ؟
أم كنّا سنختار طرقَّا مختلفة.
الراحةُ التي تجدها في قراءةً ألادبْ لن تأتِي من كونِك فَهمت.
بقدر ما تأتِي من كونِك فُهِمت.
بقدر ما تأتِي من كونِك فُهِمت.
لآنني لم آحصل في ألنهاية التي فقدت جراءهـا قلبي،
أتساءل دومًا :
ما ألذي كان يتوجب عليّ فعله ولم أفعله ؟
أتساءل دومًا :
ما ألذي كان يتوجب عليّ فعله ولم أفعله ؟