- ‏شكرًا للناس اللي معانا ديما بدون أسباب، بدون شروط، بدون مصلحه ، بس تحب تشوفك فرحان وتفرح معاك ♥️ .

- ‏صدقني لما تعرف قيمة نفسّك وإستحقاقك لذاتك حتبطل تزعل على أشخاص طلعتهم من حياتك بإرادتك أو العكْس وحتكون شخص حريص جدًا على إختياراتك ،ومن الشخص الكفيل وإللي يستحق يكون قريب منك أو يعرف أبسط تفاصيلك، حتكون حريص على نفسك وتبطل تنّدم على عطائّك وعلى مبادرّتك وحتبطل تعيش شعور الندم .

ثمّ تكتشف
أنّك كُنت كثيرا
‏كثيراً عليهم
‏و انّهم يبدونَ الأن كشيءٍ
‏لا يستحق الإلتفات
‏ولا يستحقك.

كـانت مُـواساتي الـدائمة
أنّـها محـطّات مؤقتة
و كل محطّة تحمِلُ مشقةً تهوّن عليكَ التّي بَعدها
فتهْـدأُ نفـسي و أعـود لله
أَجمعُ شَتاتي
و أعـود للمقاومة

منِّي الدُّعاءُ وَ أنتَ اللّٰهُ تقَبلهُ
وَ تَغفِرُ الذَّنبَ عَن عَبدٍ بِلا حيلِ ،

‏إليكَ أرفعُ رَبَّ النَّاسِ مَسألتِي
وَ مَنْ سِواكَ سَيجلُو عارِضَ العِّللِ !

"اللَّهُمَّ أَخْتِمُ هَذَا الْعَامَ بِمَا يُفْرِحُ قُلُوبَنَا."

مسا الخير ، أمّا بَعد :
تَعامل مع العَلاقات التي انتَهت كأنها قُبور
" و القُبور لا تُنبَش"

أَسأَلُكَ بِحَقِكَ وَقُدْسِكَ وَأَعْظَمِ صِفاتِكَ وَأَسْمائِكَ، أَنْ تَجْعَلَ أَوْقاتِي مِنَ اللّيْلِ وَالنَّهارِ بَذِكْرِكَ مَعْمُورَةً، وَبِخِدْمَتِكَ مَوْصُولَةً، وَأَعْمالِي عِنْدَكَ مَقْبُولَةً، حَتَّى تَكُونَ أَعْمالِي وأوْرادِي كُلُّها وِرْداً وَاحِداً، وَحالِي فِي خِدْمَتِكَ سَرْمَداً. ياسَيِّدِي يامَنْ عَلَيْهِ مُعَوَّلِي، يامَنْ إِلَيْهِ شَكَوْتُ أَحْوالِي، يارَبِّ يارَبِّ يارَبِّ، قَوِّ عَلى خَدْمَتِكَ جَوارِحِي وَاشْدُدْ عَلى العَزِيمَةِ جَوانِحِي، وَهَبْ لِيَ الجِدَّ فِي خَشْيَتِكَ، وَالدَّوامَ فِي الاِتِّصالِ بِخِدْمَتِكَ حَتَّى أَسْرَحَ إِلَيْكَ فِي مَيادِينِ السابِقِينَ، واُسْرِعَ إِلَيْكَ فِي البارِزِينَ ، وَأَشْتاقَ إِلى قُرْبِكَ فِي المُشْتاقِينَ، وَأَدْنُوَ مِنْكَ دُنُوَّ المُخْلِصِينَ، وَأَخافَكَ مَخافَةَ المُوقِنِينَ، وَأَجْتَمِعَ فِي جِوارِكَ مَعَ المُؤْمِنِينَ.

- مش ديما ناخذوا اللي نبوه مرات ناخذوا الآحلى اللي ينسينا شن كنّا نبوا حتىّ .