Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
1599 - Telegram Web
Telegram Web
الدُّعاءُ ثغري، وبئسَ المُسلم أنا إن أُوتيَ أهلُ الإسلامِ من قِبَلي...
20💯2
وزبدة الحبِّ الفَهم، يفهمُ منك، ويفهمُ لُغتك، ويفهمُ سلوكك، فلا تغتربَ عنه.
27💯3
نسألكَ سُبحانك ألَّا نشقى فيما نختار، وألَّا تَفنى الخطواتُ إلَّا في رِضاك.
21💯4
#سطر_من_نص 11

"وَلمَّا اعتَزَلْتَ حَدِيْثِي لِتَخَبُّطٍ جَرَى، أَدْرَكْتُ وَأَنَا وَحدِي كَم أَنَّنا رَغم الصَّمْتِ مَعًا!"

• إسعاف الصَّبَّاغ.
19💔2
"بالشُّكرِ تُحبَسُ النِّعَم"

إن كنتَ تفضِّلُ بقاء ما ترفلُ فيه من نِعَم، فخصِّص لها ذِكرًا، قل الحمد لله في كلِّ مرَّةٍ تجلسُ فيها، وتنهض...
في كلِّ مرَّةٍ تأكُل فيها، ثمَّ تشبع...
وفي كلِّ مرَّةٍ تُصلِّي فرضَك، وتلحقهُ بالسُّنن...
من الذي أنهضك إليها؟ من أعانك؟
وهل عزيمتك تفي؟ هل قوَّةُ جسدك السَّبب؟
قلِ الحمد لله... حتَّى يَرضى، ويُتمَّ نِعمتَه عليكَ فتهنأ.
28💯3
قد قالوا غدًا زائرٌ جديد!
نودِّع اليوم شَهرنا الحبيب
ونستقبل غدًا بشائر العيد
كلُّ عامٍ وأنتم بألف خير..🤍
27
في القلبِ وجعٌ كبيرٌ نجمعهُ بدعاءٍ مكثَّفٍ ونُرسله... اللهمَّ غزَّة.
💔255
#من_سيرة_الحبيب

ربَّما لم تكُن حينها ساعةَ سيرة، إنَّما ساعةَ شوقٍ مميتة، سَرقت قوتَ صَبرنا بانتظار مجلسك...

والنَّاس تغدو وتروح، تُصلِّي عليكَ بصوتٍ عذبٍ عسى الدَّرس يقوم، وفيكَ يتساءلون، متى نجتمعُ عندك؟ وكيف الوصول!

فأتى الخبرُ إلينا، بدفٍّ مكسور، أنَّكَ اليوم لن تأتي، وعبقُ سيرتك هنا لن يفوح!
تبادلنا نظراتَ الانكسار، لقد انتظرناكَ نصف ساعة كانت علينا كالسَّاعات...
والأملُ كان سماع صدى خطواتك، من ألف سنةٍ إلى الآن...

فكيفَ حُرمناه اليوم؟
افتقدناك حينها.. وباستسلامٍ عاجزٍ نهضنا
نجرُّ أذيال خيبتنا، وبقايا الشَّوق التي نثرناها لاستقبالك...

افتقدناك صلَّى الله عليك، وبعضنا بكى!
إيمانه بأنَّنا حُرمنا لسوءٍ منَّا.. غلبَ تفهُّمه لظروف الدُّنيا وغيابِ شيخنا!

• إسعاف الصَّبَّاغ.
💔261
سُبحانك تُعطي وتمنعُ، بعطائكَ يرقُّ القلبُ وبمنعكَ يتذلَّلُ...
22💯3
#سكرة_بنكهة_العنب 4

قالت بأسى:
- هذا عقاب...

نظرتُ إلى حُزنها عبر نظَّارة خِبرتي في قراءةِ القلوب، وفهِمتُ أنَّها اعتادت القِسوة بتحليل الأمور:

ـ لكن يُمكننا رؤيته رحمةً، والعيشُ بسرور!

حدَّقت بي بصمت، ثمَّ اختارت الجِدال بأن تقول:

ـ إن لم نؤمن بعقابِه، كيف لنا أن نعود؟

ابتسمتُ لحُسنِ تفكيرها، تخافُ أمانًا إلى التَّهلكةِ يؤول...

أغلقت دفتر التّشخيص، وأطفأت التّسجيل
ثمَّ نزعت نظَّارتي، أحاول جمع أفكاري:

ـ نعلمُ أنَّه عِقابٌ بعد ذنوب..
ونؤمنُ أنَّه درسٌ لنتوب...
لكنَّنا مع ذلك نقول: ما أرحمه حين نبَّهنا!
وما أحلى الابتلاء الذي إليه يقود!
فنحنُ أدرى بالعقابِ لأنَّنا مخطئون...
والشَّيطانُ يريدُ إحباطًا لذا يلوم!
فإن عاملنا العقاب على أنَّهُ لطفٌ لنؤوب...
ماتَ كيدُ الشَّيطان الذي أرَّقنا كيلا نقوم!

تنهَّدت براحة، وأعلنت دموع السُّرور صراحة، حين أدركت أنَّه اكتئابٌ مذموم...

ابتسَمت لي أخيرًا، وأومأتْ بفرح..
ثمَّ أعطيتُها وصفة الدَّواء مع سُكَّرةٍ بنكهة العِنب.

• إسعاف الصَّبَّاغ.
19
Forwarded from إسعاف الصَّبَّاغ (إِســــعَافْ)
نبتلعُ الكلام كلَّه حتَّى نأتيكَ به، فننثره نثرًا، ونسترسلُ بالبُكاء استرسالًا، ونصمت.
يقينُنا أنَّك تفهمُنا كيفما قُلنا أوجاعنا، وستشفينا مهما عظُمت غصَّتنا...

سُبحانك! ما أرحمك علينا.
19💔7
Forwarded from إسعاف الصَّبَّاغ (إِســــعَافْ)
يڪفيني أنَّي لا أضيعُ عندك، ولا تضيعُ حسـرةَ قلبي، وغصَّـتي إثرَ طول بُڪائي...
أنا يڪفيني أن تفكَّ أغلال النَّاس عنِّي، وعلى عينِك إلهي... تَصنعني!
19
#من_سيرة_الحبيب

تُواسينا صديقتي أحيانًا، بأنَّ الشَّوق إلينا ملأ قلبَ الرَّسول...
وإن قدِمنا إليه لن يُعرض عنَّا بوجههِ الوضَّاء وذاك الحُبور!

فسألتُ نفسي:
أما كانت محبَّةُ النَّبيِّ ﷺ لنا تحفُّها الشُّروط؟

كيف آتيهِ مثلًا بثوبٍ خاطته الأدران، وقلبٍ اتَّبع هواه، وعقلٍ ما حفِظ سيرتَه لأنَّه مَلول؟

كيف آتيه بوجهٍ يستاءُ عادةً من أصولِ الدِّين، وقواعد الشَّريعةِ، وصعوبةِ برِّ الوالدَين؟

بل كيف آتي بما أنا عليه وأعرفُه من نفسي، بيقين الودِّ من أعظم المُرسلين؟

ذاكَ شوقٌ كان لمن سيأتي بعده، ويحبُّه، وأنا لا أرى أساس المحبَّةِ بي!

أين هِي؟
إن أعرضتُ حين قالوا: لكنَّها سُنَّة!
وتغافلتُ بوجومٍ عند قولهم: يبغضُه نبيُّنا!
ومضيتُ لاختياراتي رغم قولهم: بهذا حديثٌ صحيحٌ عن رسولنا!

رمشتُ أمامها، أستفيق من تساؤلاتي، ثم سألتُها:
كيف يحبُّنا؟ هل تقصدين نحنُ؟ نحنُ كلُّنا؟

• إسعاف الصَّبَّاغ.
💔175
#آيات

"ربَّما عدوُّك الوحيد.. نفسُك.. فاصبِر"

فأنتَ تأبى مُجالستها مُنفردًا، خوفَ اكتشافِ حقيقتها..
وتهرعُ لأيِّ لهوٍ يُسلِّيها، لكيلا تتكشَّفَ أمامكَ عيوبها..

فتراكَ تنوحُ حينَ يُفرضُ عليكَ حصارُ الوحدةِ، وتأنُّ لصراعاتها مُشتكيًا!
تتقلَّبُ على جمر سوءِ طِباعها، وتُخذلُ ألفًا لقلَّة همَّتها!

بالله عليكَ سَلها... أين أنتما من القضيَّة الكُبرى؟
وهل ترفَّعتما عن السَّفاسف الوضيعة، والإسرافِ في هدر الأوقات الجليلة؟
هل تجاوزتما عتبة الخوفِ من نتيجةٍ باللُّطفِ مكتوبة، والقلقِ في كلِّ محطَّةٍ كأنَّ تدابير الخالق معدومة؟

سَلْها!
عن حقيقةِ أخلاقها باطنًا، وحالِ قلبها سرًّا، وعزيمتها حينَ تسمعُ حكمًا شرعيًّا عن عاداتها غريبًا!
عن أوقات الرَّاحةِ فيما تُقضى، وعن اللَّيل هل تقيمه بركعتين أو دعوة!
عن برِّ الوالدين، إن رافقته أُفًّ خفيَّة، أو تمتمةٍ بالضَّجر جليَّة!

سَلْ نفسك!

"وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَا يَفْعَلُونَ" [الزمر : 70]

"كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ" [المدثر : 38]

"إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ" [الطارق : 4]

• إسعاف الصَّبَّاغ.
10💔9💯2
لا تقلقْ من غدٍ، لله لُطفٌ وحِكمةٌ فاطمئنْ!
21💔4
صباحُكَ خَيرٌ إن فُزتَ على نُعاسِكَ في سبيل الله، قد رَبِحتَ يومًا جديدًا، أرِ الله منكَ فيهِ خيرًا...
37
وأنتَ معهم لا ترغبُ بالتقاطِ أيِّ صورةٍ للذِّكرى، أنتَ معهم تدعو ألَّا تكونَ جلسَاتكم يومًا ما.. مجرَّد ذكرى!
💔2311
واغفر لي ما أسررتُ وما أعلنت، وارحمْني عند تأديبي، والطُف بي عند تهذيبي، وكُن لي أُنسًا عنِ النَّاسِ يشغلني.
22
لا تنسَ وردك من الصَّلاة على الحبيب ﷺ.. والدُّعاء لنفسكَ ثم لأهلك في غزَّة..
21
2025/07/12 21:22:23
Back to Top
HTML Embed Code: