كَتَبَ الدُّكْتُورُ قاسِمٌ أَكْحيلات:
أَباحوا لَها الحَرامَ تَحْتَ مُسَمّى التَّيْسِيرِ، فَسافَرَتْ وَحْدَها لِتَخْتَلِطَ بِالرِّجالِ مُتَبَرِّجَةً بِنِقابِها.
وَقَدْ سَأَلَتِ امْرَأَةٌ النَّبِيَّ ﷺ: أَتَصِلُ شَعْرَ ابْنَتِها المُتَساقِطَ –وَهِيَ حَديثَةُ زَواجٍ–؟ فَلَمْ يَقْبَلْ، وَسَأَلَتْهُ أُخْرَى الكُحْلَ لِمُعْتَدَّةٍ لِشَيْءٍ في عَيْنِها مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا فَامْتَنَعَ.
التَّيْسِيرُ ما نَصَّ عَلَيْهِ الدَّلِيلُ أَوْ كانَ ضَرُورَةً مُحَقَّقَةً مُقَدَّرَةً بِقَدَرِها، لا لِأَنَّها أُنْثى.
#نسائم_الإسلام
•|🪞🦌🤎
أَباحوا لَها الحَرامَ تَحْتَ مُسَمّى التَّيْسِيرِ، فَسافَرَتْ وَحْدَها لِتَخْتَلِطَ بِالرِّجالِ مُتَبَرِّجَةً بِنِقابِها.
وَقَدْ سَأَلَتِ امْرَأَةٌ النَّبِيَّ ﷺ: أَتَصِلُ شَعْرَ ابْنَتِها المُتَساقِطَ –وَهِيَ حَديثَةُ زَواجٍ–؟ فَلَمْ يَقْبَلْ، وَسَأَلَتْهُ أُخْرَى الكُحْلَ لِمُعْتَدَّةٍ لِشَيْءٍ في عَيْنِها مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا فَامْتَنَعَ.
التَّيْسِيرُ ما نَصَّ عَلَيْهِ الدَّلِيلُ أَوْ كانَ ضَرُورَةً مُحَقَّقَةً مُقَدَّرَةً بِقَدَرِها، لا لِأَنَّها أُنْثى.
#نسائم_الإسلام
•|🪞🦌🤎
"مَنْ أَسْرَفَ فِي حُبِّ مَخْلُوقٍ حَتَّى جَعَلَهُ مَقَامَ قَرِيب مِن مَقَام عَلَاقَتِه بِرَّبِّنَا في قَلْبِهِ، ابْتَلَاهُ اللهُ بِهِ عَذَابًا يُفِيقُ بِهِ مِنْ غَفْلَتِهِ؛ فَإِمَّا أَنْ يَفْقِدَهُ فَيَهْلِكَ وَإِمَّا أَنْ يَبْقَى مَعَهُ وَيُؤَذَّى بِهِ، فَتَبَّتِ الأَيْدِي الَّتِي تَمَسَّكَتْ بِغَيْرِ اللهِ، وَخَابَتِ القُلُوبُ الَّتِي اسْتَغْنَتْ بِحُبِّ العِبَادِ عَنْ حُبِّ الرَّبِّ."
•|🪞🦌🤎
•|🪞🦌🤎