Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
إنّي لأغبِط رَجلًا
معهُ دينهُ،
ومَا معهُ من الدُّنيا شَيء؛ وهوَ راضٍ"

•|🪞🦌🤎
إحــم إحم..🌚💔

•|🪞🦌🤎
أحاول رغم كل ما تزرعه الأيام فيَّ من يأسٍ
أن أُري الله من نفسي خيرًا..

وأُؤنس نفسي بأنَّ
من سار على الطريق بصدقٍ
وَصَل.


•|🤎
«‏اللهُمَّ بلّغنا نسمة التراويح
وعبق التّراتيل
ولذّة السماع،
اللهُمَّ بلّغنا رمضان..🌙»
•|🪞🦌🤎
خطّطوا للعيد.. رتّبوا لـ رمضان..

اغلبوا يأسكم
فالله أكرم و يجزي بـ الفألِ الحسَن.🤍

•|🪞🦌🤎
واحدة من أجمل الاستثناءات في الشّعر،
قول البارودي:

فعودي صلبٌ؛ لا يلينُ لغامزٍ
وقلبـي سَيـفٌ لا يُفَـلُّ لهُ حَدُّ.


ثم استثنى من حالة الصلابة تلك؛ فقال:

نَلينُ -وإن كنّا أشدّاءَ- للهوى

يا سلام..🦋

•|🪞🦌🤎
لِأَوَّلِ مَرَّةٍ مُنْذُ 56 سَنَةً،
أَوَّلُ رَئِيسٍ مُسْلِمٍ سُنِّيٍّ لِلْجُمْهُورِيَّةِ العَرَبِيَّةِ السُّورِيَّةِ.

سَدَّدَ اللَّهُ عَلَى الحَقِّ خُطَاهُ، وَوَفَّقَهُ لِكُلِّ خَيْرٍ،
وَأَعَانَهُ عَلَى خِدْمَةِ شَعْبِهِ وَبَلَدِهِ.

•|🪞🦌🤎
أحمد الشّرع حضر المؤتمر بـ "البدلة العسكريّة"،

قولكم مقصودة..؟!؟ 🌚 :)
ماضٍ فيَّ حُكمك، عدلٌ فيَّ قضاؤُك..𐚁̸

•|🪞🦌🤎
رَاية الإسلامِ تَعلو..🤍🤍🤍🤍🤍
بَعْدَمَا تَتَزَوَّجَ -إِنْ شَاءَ اللَّهُ- سَتَكْتَشِفَ أَنَّ زَوْجَتَكَ الَّتِي كُنْتَ تَتَمَنَّاهَا كَثِيرًا هِيَ شَخْصِيَّةٌ عَادِيَّةٌ جِدًّا؛ مَهْمَا بَلَغَتْ مِنَ الْمَكَانَةِ الِاجْتِمَاعِيَّةِ، وَمَهْمَا بَلَغَتِ الهَالَةُ الْكَبِيرَةُ حَوْلَهَا.
وَكَذَلِكَ الْخِطَابُ مُوَجَّهٌ لِلنِّسَاءِ؛

لِأَنَّ غَالِبَ الْبَشَرِ كَائِنَاتٌ عَادِيَّةٌ وَرُوتِينِيَّةٌ وَمُمِلَّةٌ إِلَى حَدٍّ كَبِيرٍ بَعْدَ كَثْرَةِ الْمُعَامَلَاتِ وَانْكِشَافِ الْغِطَاءِ تَحْتَ سَقْفٍ وَاحِدٍ.

فَمِنَ الْمُفْتَرَضِ أَنْ تَتَزَوَّجَ وَأَنْتَ مُدْرِكٌ ذَلِكَ، وَحَتَّى لَا تُضَيِّعَ وَقْتَكَ قَبْلَ الزَّوَاجِ، وَتَصْرِفَ الْكَثِيرَ مِنَ الْمَشَاعِرِ فِي سَرَابٍ، وَتَتَعَلَّقَ بِامْرَأَةٍ وَتَتَوَقَّفَ حَيَاتُكَ عَلَيْهَا كَأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَخْلُقْ غَيْرَهَا!

الْحَقِيقَةُ الْوَحِيدَةُ أَنَّ كُلَّنَا عَادِيُّونَ مَهْمَا بَلَغَ لَمَعَانُ قِشْرَتِنَا الْخَارِجِيَّةُ؛ فَاهْدَأْ وَتَرَيَّثْ.

•|🪞🦌🤎
أَنْتَ، يَا عَزِيزِي، لَمَّا تُحِبُّ شَخْصًا، فَإِنَّكَ لَا تُحِبُّهُ هُوَ بِذَاتِهِ، وَإِنَّمَا تُحِبُّ
"الصُّورَةَ الذِّهْنِيَّةَ الَّتِي تَخَيَّلْتَهَا عَنْهُ فِي خَيَالِكَ".

وَلَكِنْ فِي الْغَالِبِ، عِنْدَمَا تَقْتَرِبُ مِنْهُ أَكْثَرَ، تَتَبَخَّرُ كُلُّ الصِّفَاتِ الْمِثَالِيَّةِ الَّتِي تَصَوَّرْتَهَا فِيهِ، لِأَنَّهُ مُنْذُ الْبِدَايَةِ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ تَوَاصُلٌ حَقِيقِيٌّ وَلَا تَقَبُّلٌ صَادِقٌ.

وَعِنْدَمَا تَلْقَاهُ وَتَعْرِفُهُ عَلَى حَقِيقَتِهِ، تَكْتَشِفُ إِلَى أَنَّ أيّ أحَد يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ غَيْرَ جَمِيلٍ أَوْ حَتَّى قَبِيحًا، وَأَنَّ التَّوَقُّعَاتِ الَّتِي كُنْتَ تَنْتَظِرُهَا لَمْ تَكُنْ سِوَى أَكَاذِيبَ وَأَوْهَامٍ رُبما.

وَلَكِنَّكَ أَنْتَ، يَا عَزِيزِي، مَنْ كُنْتَ تُشَبِّهُهُ بِالْقَمَرِ وَالشَّمْسِ وَالْبَهْجَةِ، وَهُوَ فِي الْحَقِيقَةِ عَادِيٌّ جِدًّا، كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيْضًا عَادِيٌّ جِدًّا.

النُّسْخَةُ الْأَخِيرَةُ الَّتِي تَرَاهَا فِي آخِرِ عِلَاقَتِكَ بِالنَّاسِ هِيَ ذَاتُهَا حَقِيقَتُهُمْ مُنْذُ الْبِدَايَةِ.

•|🪞🦌🤎
"لم أُصدِّقْ يومًا بأنَّ الفراغَ بداخلي إلى هذا الحدِّ؛ بعيدةٌ عن كلِّ شيءٍ، وأبعَدُ الأشياءِ عنِّي هي أنا..🥀
هناكَ من بعيدٍ،
أترقَّبُ تلويحةً واحدةً منِّي
لأعلمَ إنْ كنتُ لا زلتُ على قيدِ الحياة."

•|🪞🦌🤎
حينَ أخذْتَ مُؤنِسَةَ أَبيهَا لِيُصْبِحَ أُنْسُهَا لَكَ وَحْدَكَ، صَارَ لِزَامًا عَلَيْكَ أَنْ تُعَوِّضَهَا عَنْ حَنَانِهِ عَلَيْهَا وَرَأْفَتِهِ بِهَا.🤎

لِيَكْتَمِلَ لَكَ بِهَا الأُنْسُ وَيَصْفُوَ لَكَ وِدَادُهَا، يَنْبَغِي أَنْ تَتَفَهَّمَ طَبِيعَتَهَا وَمَشَاعِرَهَا.

أَنْتَ تَرَبَّيْتَ مُنْذُ نُعُومَةِ أَظَافِرِكَ عَلَى أَنْ تَكُونَ رَجُلًا فَقَطْ؛ كِتْمَانُ المَشَاعِرِ فَضِيلَةٌ، وَإِظْهَارُهَا عَلامَةُ ضَعْفٍ.

لَمْ يُخْبِرْكَ أَحَدٌ أَنَّكَ حِينَ تَصِيرُ زَوْجًا، سَتُصْبِحُ أَحْيَانًا أَبًا لِزَوْجَتِكَ قَبْلَ أَبْنَائِكَ.🤎
لِذَلِكَ، عِنْدَمَا تَتَزَوَّجُ، تَشْعُرُ بِالِارْتِبَاكِ أَمَامَ فَوْضَى المَشَاعِرِ الَّتِي تَسْكُنُ الأُنْثَى، وَيُحَيِّرُكَ تَنَاقُضُهَا وَتَنَوُّعُهَا.

كُنْتَ تَظُنُّ أَنَّهُ يَكْفِيهَا مِنْكَ الضَّرُورِيَّاتُ: أَسَاسِيَّاتُ الحَيَاةِ وَالقَلِيلُ مِنَ العَاطِفَةِ فِي وَقْتٍ مَا وَكَفَى.

وَإِذْ بِهِ لَمْ يَكْفِ، وَمَا لَا تَعْرِفُهُ،
أَنَّهُ لَوْ كَفَاهَا هِيَ، لَمَا كَفَاكَ أَنْتَ..!

لَوْ أَنَّهَا فَعَلَتْ مِثْلَكَ، وَوَفَّرَتْ لَكَ الأَسَاسَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ: وَجْبَةً لَذِيذَةً، وَبَيْتًا نَظِيفًا، وَتَزَيَّنَتْ لَكَ، لَكِنَّهَا تَفْعَلُ كُلَّ هَذَا دُونَ أَنْ تُدْخِلَكَ جَنَّةَ عَوَاطِفِهَا وَجُنُونَ مَشَاعِرِهَا، لَمَا اكْتَفَيْتَ، وَلَمَا شَبِعْتَ، وَمَا سَكَنْتَ، وَمَا انْتَشَيْتَ..🤎
الأُنْثَى ضَعِيفَةٌ بِطَبْعِهَا، لَدَيْهَا تَوْقٌ فِطْرِيٌّ لِلْأَمَانِ، حَنَانُكَ عَلَيْهَا يُوحِي لَهَا أَنَّهَا عَزِيزَةٌ لَدَيْكَ، كَمَا كَانَتْ عَزِيزَةً عِنْدَ وَالِدِهَا؛ لَنْ تَهْجُرَهَا، وَلَنْ تَتْرُكَهَا، وَلَنْ تَتَخَلَّى عَنْهَا، لِأَنَّ الأَبَ لَا يَتَخَلَّى عَنْ ابْنَتِهِ..🤎
الحَنَانُ لَهُ أَنْوَاعٌ، يَخْتَلِفُ بِاخْتِلَافِ المَوَاقِفِ:

"رِعَايَتُكَ لَهَا فِي مَرَضِهَا، غَضُّ النَّظَرِ عَنْ تَقْصِيرِهَا فِي تَعَبِهَا، تَسَامُحُكَ مَعَ أَخْطَائِهَا الصَّغِيرَةِ، تَفَهُّمُكَ لِطَلَبَاتِهَا الغَرِيبَةِ".

" مَسْحُكَ لِدَمْعَتِهَا الَّتِي نَزَلَتْ دُونَ سَبَبٍ مَنْطِقِيٍّ دُونَ أَنْ تَلُومَهَا، إِصْغَاؤُكَ لَهَا وَهِيَ تُحَدِّثُكَ عَنْ أَمْرٍ لَيْسَ مُهِمًّا لَدَيْكَ، لِأَنَّهُ يُهِمُّهَا".

"اسْتِعْدَادُكَ لِتَرْكَ مَا فِي يَدِكَ وَأَخْذِهَا فِي أَحْضَانِكَ كُلَّمَا تَمَسَّحَتْ بِكَ، لِأَنَّكَ تَعْرِفُ أَنَّ هَذَا أَكْثَرُ مَا تَحْتَاجُهُ الآنَ: حَنَانٌ".

" تَصَدُّرُكَ عَنْهَا لِلْمَوَاقِفِ الَّتِي تُضْطَرُّهَا لِلتَّعَامُلِ مَعَ الغُرَبَاءِ، خَاصَّةً مِنَ الرِّجَالِ، مُكَالَمَاتُكَ لَهَا إِذَا غِبْتَ عَنْهَا أَوْ غَابَتْ عَنْكَ".

"انْتِظَارُكَ لِتَتَأَكَّدَ أَنَّهَا دَخَلَتْ بَابَ المَكَانِ الَّذِي أَوْصَلْتَهَا إِلَيْهِ، أَنْ تَعْبُرَ بِهَا الشَّارِعَ، أَنْ تَمْشِيَ مَعَهَا وَأَنْتَ مُتَمَسِّكٌ بِيَدِهَا أَمَامَ الجَمِيعِ".

" أَنْ تَطْمَئِنَّ عَلَى سَلَامَتِهَا، تَتَفَقَّدَ أَمْنَهَا وَسَلَامَهَا، وَتَتَأَكَّدَ أَنَّهَا مَحْمِيَّةٌ مُسْتَكِينَةٌ هَانِئَةٌ فِي بَيْتِكَ".

هَذَا هُوَ مُنْتَهَى الحَنَانِ.🤎🤎🤎
تُحِبُّ الأُنْثَى الحَنَانَ مِنْ زَوْجِهَا؛ لِأَنَّهُ يُذَكِّرُهَا بِحَنَانِ أَبِيهَا الَّذِي يُمَثِّلُ لَهَا الأَمَانَ، وَبِطُفُولَتِهَا الَّتِي لَا تُفَارِقُهَا وَإِنْ شَابَتْ.

جُزْءٌ كَبِيرٌ مِنَ الزَّوَاجِ يَعْتَمِدُ عَلَى حَزْمِكَ وَصَلَابَتِكَ وَثَبَاتِكَ، وَجُزْءٌ آخَرُ جَمِيلٌ مِنْهُ يَحْلُو بِالحَنَانِ.

مِيزَةُ الأُنْثَى أَنَّهَا تُجِيدُ المُضَاعَفَةَ، كَمَا تَسْتَطِيعُ أَنْ تُحَوِّلَ بَذْرَتَكَ الَّتِي زَرَعْتَهَا فِيهَا إِلَى ذُرِّيَّتِكَ، تُحَوِّلُ أَيْضًا بُذُورَكَ مِنَ الحَنَانِ إِلَى حُبٍّ يُزْهِرُ بِكُلِّ الأَلْوَانِ.

•|🪞🦌🤎
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الإسلامُ هوَ الاستِسلَام..🤎🤎🤎🤎🤎
تَذَكَّرْ أنَّ عَلَيْكَ السَّعْيَ،
وَالنَّتِيجَةُ قَدَرٌ مَكْتُوبٌ،
وَلَا تُبَالِغْ فِي الِاسْتِعْدَادِ لِأَيِّ وِجْهَةٍ أَوْ هَدَفٍ
وَتَنْسَى مُتْعَةَ الطَّرِيقِ،

ثُمَّ تَكُونَ كَالَّذِي بَالَغَ فِي تَجْهِيزِ قَارِبِهِ
حَتَّى جَفَّ البَحْرُ.
•|🪞🦌🤎
2025/02/05 08:14:14
Back to Top
HTML Embed Code: