لمرَّة واحدةٍ في حياتي
أريد أن أنال نهايةً سعيدة
هذه الخيبات كثيرةٌ جدًّا
على قلبٍ واحد*
أريد أن أنال نهايةً سعيدة
هذه الخيبات كثيرةٌ جدًّا
على قلبٍ واحد*
أريد البقاء معك
على أية حال
لا يهم إن تحادثنا
أو غرقنا في صمتٍ
طويل..
وجودك وحده كافٍ
كي يكون كل شيء به
محفوفٌ بالطمأنينة.
على أية حال
لا يهم إن تحادثنا
أو غرقنا في صمتٍ
طويل..
وجودك وحده كافٍ
كي يكون كل شيء به
محفوفٌ بالطمأنينة.
كل ما أرغب به
أن نكون معًا
إلى أمدٍ بعيد
أن نتقاسم الأسى
و المسرّات..
أن نتشارك الأشياء
كلّها بلا استثناء.
أن نكون معًا
إلى أمدٍ بعيد
أن نتقاسم الأسى
و المسرّات..
أن نتشارك الأشياء
كلّها بلا استثناء.
لم يكُن ما بيننا
حُبًا
بقدر ما كان ولا يزال
شيئًا أطمئن به
و أرتاح فيه
من شوائب الحياة.
حُبًا
بقدر ما كان ولا يزال
شيئًا أطمئن به
و أرتاح فيه
من شوائب الحياة.
عدني ..
أنّ تأخُذني لحُضنك
في كلِّ لحظةِ شكٍ وحماقة
وأن يكون صدرك موطني
إذ نفتني الأوطانُ يومًا
وعبرتُ البُلدانَ
ولم يكن لي من الرِفاق رفاقَ
وأنسني كطفلٍ في حدودك
دعني أعبثُ وأفتش
دعني أنمو على تفاصيلك الذواقة
وأذيقني طعمَ الهوى
فطعمُ شفتيك عذبٌ
دعنا كماءِ نهرين نتلاقى
و إنسى الفِراق فأنه صعبٌ
معاذَ الله كفانا شرَ الفِراقَ.
أنّ تأخُذني لحُضنك
في كلِّ لحظةِ شكٍ وحماقة
وأن يكون صدرك موطني
إذ نفتني الأوطانُ يومًا
وعبرتُ البُلدانَ
ولم يكن لي من الرِفاق رفاقَ
وأنسني كطفلٍ في حدودك
دعني أعبثُ وأفتش
دعني أنمو على تفاصيلك الذواقة
وأذيقني طعمَ الهوى
فطعمُ شفتيك عذبٌ
دعنا كماءِ نهرين نتلاقى
و إنسى الفِراق فأنه صعبٌ
معاذَ الله كفانا شرَ الفِراقَ.
"كنت أحزن فحسب، الآن أحزن وأخاف، وليس هنالك أرعب من أن تواجه شعورين ليس بمقدور أي منهما إزالة الآخر."
كَتَبْتُ لَك مِنْذُ رَحِيْلَك وإلَى اَلآنْ وأنَا أشْعُر أنِّي لَم أعْطِي وَصفًا يُليْقُ بِمَرَارَة هَذا الْغِيَاب.
”لا أعلم الى متى سأبقى فيه هذا التناقض، تارةً كأن السماء صدري، وتارةً كأن براكين الأرض دمي”