Telegram Web
لِم يَكَن سيء إبَدِاً, هُو فَقِط أراد إخِبَاري إنَنِي لا أعِني لَهُ شَيِئاً.
لا أحَدِ يَعِرف كَمية الصِراعَات التِي إخُوضِها يَوميِاً،لأبِدو بِكَل هَذا الهِدُوء.
إنَها تَمطِرُ مُنذُ أيامٍ
داخِلَ صَدرِي
أحمِلُ مَعي كَلماتٍ مَيّته
وكَلماتٍ أُخرَىٰ لاتَستَحِق التَصديقُ
الطَريقُ إلىٰ السَرير
يَشبَهُ الطَريقَ إلىٰ خَلاصٍ مؤجِل..
- تِحتَظنُ نفسكِ بِيديَكِ لتَهدئِها،فِتجدُ نَفسكِ تَخنُقها.
سَتهدأ لدرجة أن لا شيءَ سيُلفتك .
كَل عام وانتِم بخَير حِلوينَيْ.
بينَ ذِراعاي المساحة فارِغة تنقصُها أنت.
ماكنتُ يومًا شخصًا مؤذيًا،حتى عِندما حرقتَ رُوحي كنتُ لك نارًا تحتويك.
أننِي اريده هوَ بالتحديد .
لم يعد لدِي صفات مُعينه لشخَصي المُفضل، حتَى كُل قواعِدي كسرتها لأجله
من بين مِئات الأوجه والكثيرين من حَولي، قَلبي لم يميل سوا له، عينَي لم تغمُرهَا السعادة سوا بروايته
وكُل ما أتمناه أن أحصل عليه
هوَ لا أحد غيره .
كان كافيًا أن أتراجع خطوتين لتبدو كُل الأشياء
التي أحببتها يومًا ما في غاية السخف .
ليَتهُا كَانت مُجردَ غَيره وَشعور .
عِندَما أحببتُك و أصبَحَ قَلبي يَنبض بأسمُك ، تَملّكتُك بِشدة و أصبحَتُ أكرهَ مَن هُم حَولِك و أكرَه مَن يُريدُ مَعرِفَتك ولو بسَطحيهّ أنت مِلكِي و تَخصنُِّي وحدِي.
احَببتكَ ونسَيت تمامآ امُر الجمُيعِ، شعرت بكَ ومُن حَينها انا لم اعد اشعر بأحَد سَواكَ.
البَارحة تمنيتَك ومُاجيَتني
ومثل كُل ليلَه
أنتضر خليتَني
انه وصُورك
كعَدنه بتَالي الليل
وعاتَبتهن لحَد ما بجَيتني
رُوحي يمك وأنه باقي بلاية روَح .
2024/12/29 12:07:12
Back to Top
HTML Embed Code: