Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
التسجيل القياسي 3
<unknown>
ورد اليوم مع عمرو، نوح ٢١ : ٢٥
جباليا .. 1991م
🥷: [إن كل متفرج على عذابات شعبنا سيلحقه العار ويوصم بالخزي، ولن يكون في ملك الله إلا ما أراده الله]..
لا تَخْسر أحدًا، ولا تَسْتَعدِي أحدًا، ولا تُجاهِر بموقِفِك من أحدهِم إلا في خير، وكُنْ في أحوال غضَبِك مُحايِدًا صامِتًا.

د. عبد الله موسى
يجب أن تُدرك أنّ الخوف واستحضار التجارب الماضية والتفكير الزائد والشّك في الذّات كلها أمراض وعراقيل وحواجز تَحول بينك وبين العقل السّوي والإدراك الواعي والسلام النفسي، وأنت في وجود هذه الأمراض كالمشلول الذي لا يتقدم ولا يتحرك، فلا بد لك من مكافحة ومقاومة هذه الأمراض حتى تحصل على الحياة، لأجل ألا تعيش كالضائع التائه المُبعثَر المهزوم.

الشيخ عبد الله موسى
روى البيهقي عن أبي ذر قال : قلت : يا رسول الله ماذا ينجي العبد من النار ؟

قال : الإيمان بالله .

قلت : يا رسول الله إن مع الإيمان عملاً .

قال : يرضخ مما رزقه الله [ومعنى الرضخ هو العطاء] .

قلت : يا رسول الله أرأيت إن كان فقيراً لا يجد ما يرضخ به ؟

قال : يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر .

قلت : يا رسول الله ، أرأيت إن كان لا يستطيع أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر؟

قال : يصنع لأخرق . [وهو الجاهل الذي لا صنعة له يكتسب منها] .

قلت : أرأيت إن كان أخرق لا يستطيع أن يصنع شيئاً ؟

قال : يعين مظلوماً .

قلت : أرأيت إن كان ضعيفاً لا يستطيع أن يعين مظلوماً ؟

قال : ما تريد أن تترك في صاحبك من خير؟‍! ليمسك أذاه عن الناس .

فقلت : يا رسول الله إذا فعل ذلك دخل الجنة ؟

قال : ما من مؤمن يطلب خصلة من هذه الخصال إلا أخذت بيده حتى تدخله الجنة .

صححه الألباني في الترغيب (876) .
أجوبة أسئلة الموقع:

إلى سؤال 28924 مُجاب إن شاء الله.
وإلى سؤال 29612 قد يكون مُجابًا.

▪️ في حال إرسال عدة أسئلة في رسالة واحدة، يُجاب السؤال الأول فقط، أو الذي يظهر أنه أهم منها.
لا تبرحُ الأشواق حتى تُتْلف قلب صاحبها، والله المستعـان.
بكَ الغوثُ وإليكَ المَلجَأُ، وأنتَ المُستعانُ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا بكَ.
"خلال أكثر من عشرين عامًا كطبيبة نفسية، وأنا أستمع إلى عشرات الآلاف من قصص المرضى، تكونت لدي قناعة بأن الطريقة التي نروي بها قصصنا الشخصية هي علامة ومؤشر على الصحة العقلية.

المرضى الذين يروون قصصًا غالبًا ما يكونون فيها الضحية، ونادرا ما يتحملون المسؤولية عن النتائج السيئة لسلوكهم في الغالب لا يبدو عليهم أي تحسن ويبقون في دائرة الألم أو الادمان. إنهم مشغولون جدًا بإلقاء اللوم على الآخرين بحيث لا يمكنهم التركيز على علتهم ومحاولة التعافي منها.

على النقيض من ذلك، عندما يبدأ مرضاي في سرد القصص التي تصور مسؤوليتهم بدقة، أعلم أنهم يتحسنون"

آنا ليمبيكي.
البداية... 🩵

والحمد لله على توفيقه وإحسانه.
ولعلَّ الذِكرَ الذي أخرجَ نبي الله، يونس -صلى الله عليه وسلم- من ظُلُمات الليلِ والبحرِ وبطنِ الحوتِ يخرجُك من ظُلُماتِ همِّك، فالزَمْهُ.

الشيخ محمد سالم بحيري
الإنسان لوحده غاية في الهشاشة، وهو بدون الإيمان بربه كالريشة في مهب الريح، فكم أرق هم المستقبل من عقلٍ حتى أمرضه، وكم أرق حزن الماضي من ضميرٍ حتى أحبطه ومزقه، وكم قتل الهم والحزن من أمل مشرق في نفوس شفافة.

الإيمان هو العروة الوثقى التي يتمسك بها الإنسان وتنقذه من الغرق.

عايض الدوسري
Forwarded from نَفْسِيّاتٌ مَعْرفِيّة (إيمان حسباوي)
Neurobiological Correlations :

"Studies suggest that religious practices such as prayer and meditation influence brain structure and function. Long-term meditative practices have been associated with increased gray matter in specific brain regions like the right orbitofrontal cortex and hippocampus. These changes may enhance emotional self-regulation and behavioral flexibility. Additionally, certain cortical and subcortical changes, such as alterations in cerebral blood flow during religious practices, have been noted, supporting the link between these activities and brain plasticity​."

References :
- A LITERATURE REVIEW OF NEUROTHEOLOGY: HOW RELIGION AFFECTS THE BRAIN
- Challenges Facing the Neurological Study of Religious Behavior, Belief, and Experience
اجعل عينك على القضايا، لا الأشخاص ولا الطوائف، من قام بحق فهو منا ونحن منه فيما قام به من حق، فإن خالف الحق خالفناه، وإن نصر باطلا تبرأنا من صنيعه، وإن عاد لحق عدنا معه، لا نوالي أحدا ولاء مطلقا إلا أن يكون نبيا معصوما، ولا نعادي أحدا عداء مطلقا إلا أن يكون شيطانا مريدا.
2024/11/29 07:37:55
Back to Top
HTML Embed Code: