رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (.) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ

اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ , وَشُكْرِكَ , وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ

رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّار

اللهم اني وكلتك امري فأنت خير وكيل اللهم دبر لي امري فانا لا احسن التدبير

اللهم باعِد بيني وبين خطاياي كما باعَدت بين المشرق والمغرب، اللهم نقِّني من خطاياي كما يُنقَّى الثوب الأبيض من الدَّنس، اللهم اغسلني من خطاياي بالثلج والماء والبرد

سُبْحَان الله ، والْحَمْدُ الله ، ولا إلَهَ إلا الله ، والله أكْبَر ، ولا حَوْلَ ولا قُوَّةَ إِلا بِالله : كررها وأنشرها ولك الأجر

سبحان الله . و الحمد لله . و لا إله إلا الله . و الله أكبر . ولا حول ولا قوة الا بالله يا رب رضاك والجنّة

اللَّهُمّ عَافِنِى فِى بَدنِى اللَّهُمَّ عَافِنِى فِى سَمْعِى اللَّهُمَّ عافِنى فِى بَصَرى لا إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ

رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (.) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ

اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

سبحان الله . و الحمد لله . و لا إله إلا الله . و الله أكبر . ولا حول ولا قوة الا بالله يا رب رضاك والجنّة

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير

اللهم إجعلنا من المحافظين على الصلاه في أوقاتها ، اللهم إرزقنا الخشوع فيها ، و أدائها على الوجه الذي يرضيك عنا

بِسْمِ اللّهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ إسْمِهِ شَىْءٌ في الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ العَلِيم

حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ" سبع مرات، كفاه الله تعالى ما أهمه من أمور الدنيا والآخرة

اللهم إجعل خير عُمري آخره، وخير عملي خواتمه، وخير أيامي يوم ألقاك.

اللهم لا تجعل الدنيا اكبر همنا

اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم