Telegram Web
انتي فوق الكل والكل داري.
دُمتَ عِزًا وعزيزًا يا وطني🇸🇦
وقد "عِشتَ فخرًا للمسلمين"
الرُّوح من فرط السرور تَوَهَجت
‏"يا كل دواعِي المسرّه"
‏بادر  .. ترى الأيام سراقه .
‏"إني أُجاهد أن أكون حمامةً
بيضاءَ مرَّت لا ضِرارَ ولا ضرر"
رُوحي وأعمق .
من باب ما جاء في الوصف: " كان وجود
أحدهم رائع .. يبدو كإنفلاق الصُبح لشخصٍ
عاش في ليلٍ سرمدي "
انتِ الجليس اللي لو اجلس معه على اطراف الرصيف صارت روحي بعد الصحاري بساتين ورد
الناس الصح دائما يسمعوا لك بطريقة مختلفة، تجاوبهم معك دائمًا بصورة احتوائية وحنونة، الشخص الصحيح يسمع. وهذا أكبر مانقدّمه لمن نُحب؛ الإنصات."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏في ملامحها ألفة بالغة ، كأن الطمأنينة قد استعارت وجهها
تشبه سكينة أوقات الفجر الأولى
يا حظ اللي يصطفيه الله لأن يكون"فكرة حنونة" في رأس إنسان، أول ما يذكره كأنما تسري المواساة في جسده وتتوزع على يومه.
أحب فكرة الاستثناء أو كسر
القواعد إذا كانت لي، مثل أن
يخالف شخصًا ما صمته ويصبح
ثرثارًا - معي- فقط لأني أُجالسه،
فكرة عذبة وصادقة.
٢٢ فبراير ١٧٢٧م
في جذور التاريخ ومنذ ثلاثة قرون:
كُتبت الحكاية،
ونُقشت أمجاد الأبطال
وبُنيت دعائم الدولة
واليوم نحتفي بها ونفرح 🇸🇦.
‏لا تزال تبدو
‏ كما أنت
‏منذ أنَّ عرفتك
‏إلى هذه اللحظة
‏وأنت تزداد بداخلي*
2025/01/10 12:31:12
Back to Top
HTML Embed Code: