مُهتابَ.
_
مُشكله مِن تحس وجُودك والعَدم صارَن سوى
مُشكله التِعتبره نَسمه يِبيعك بأقَرب هوَى
مُشكله مِن يُطفى گلبَك وأنتَ بعيُونك ضوَى.
مُشكله التِعتبره نَسمه يِبيعك بأقَرب هوَى
مُشكله مِن يُطفى گلبَك وأنتَ بعيُونك ضوَى.
مُهتابَ.
_
:بَقيتُ هُنا وَحدي
انا حَيثُ للا شيء
بَردَ العِناقُ وَهُجرَ المَكانُ
وَذبلَا لوردُ وَمرَالزَمان
غادرَ الجميع وَبَقيتُ انا
اتعثَر بينَ ذكرى وأُخرى
وَانثُر ما تبقِى منِي على
الأسطرِ.
انا حَيثُ للا شيء
بَردَ العِناقُ وَهُجرَ المَكانُ
وَذبلَا لوردُ وَمرَالزَمان
غادرَ الجميع وَبَقيتُ انا
اتعثَر بينَ ذكرى وأُخرى
وَانثُر ما تبقِى منِي على
الأسطرِ.
مُهتابَ.
_
مَا كُل نَفسٍ نِستطيعُ فُراقِها
فَفرَاقٌ مَن سّكنَ الفُؤادِ مَماتٌ
فَإِذا صَمتِنا والحَبيبُ مُهاجِر
بعِض الشُعِورِ تَخُونهِ الكَلماتُ
فَالصَمتُ لا يَعنِي الِرضا لكِننَا
مَوتىٰ ، فِهل يَتحدَّثُ ألامُواتُ؟
فَفرَاقٌ مَن سّكنَ الفُؤادِ مَماتٌ
فَإِذا صَمتِنا والحَبيبُ مُهاجِر
بعِض الشُعِورِ تَخُونهِ الكَلماتُ
فَالصَمتُ لا يَعنِي الِرضا لكِننَا
مَوتىٰ ، فِهل يَتحدَّثُ ألامُواتُ؟
مُهتابَ.
_
تِدير الوَجه عَن أَهلك لَيدرونّْ
مِنْ دَمِعتك يبينّ گلبك شضام
يجيك الليل يشبَه سيرَة ألموت
تَگعد وأنتَ تِنزف مِنْ ألاحلامِ
وتَسجنك الغَيره بتُهمه الـ لَيش
يجيك الشوگ يشبه حُكم ألأعدام.
مِنْ دَمِعتك يبينّ گلبك شضام
يجيك الليل يشبَه سيرَة ألموت
تَگعد وأنتَ تِنزف مِنْ ألاحلامِ
وتَسجنك الغَيره بتُهمه الـ لَيش
يجيك الشوگ يشبه حُكم ألأعدام.
مُهتابَ.
_
"ثُمَةُ لَحِظَةُ لا يَعَوُدْ فَيهَا الغَريَقُ، رَاغِبًا فِي النَجَاةِ."
مُهتابَ.
_
أنَا ألذِي تَخْلىّ فِلَماذأ ألِحُزنُ أسِتَوطَّنني
لَماذا بَأتِتُ وِسَأدَتّي حَاضِنه لِدمْوعيَ بَدلُ نَوميَ
أنا المُجرِمُ فَماليَ إتَخذٌ دَورَ ألضَحيهٌ .
لَماذا بَأتِتُ وِسَأدَتّي حَاضِنه لِدمْوعيَ بَدلُ نَوميَ
أنا المُجرِمُ فَماليَ إتَخذٌ دَورَ ألضَحيهٌ .
مُهتابَ.
_
وَرَجَوْتُ عَيْني أنْ تَكُفَّ دُموعَها
يَوْمَ ألوَداعِ نَشَدْتُها لأ تَدمعي
أعُمَضتُها كَيْ لأ تَفيضَ فأمْطَرَتْ
أيْقَنْتُ أنّي لَسْتُ أملكُ مَدْمَعي
وأرأيتُ حُلْمًا أنَّني وَدَّعْتُهُمْ
فَبَكَيَّتُ مِن ألَم ألحَنينُ وٕهُمْ مَعيَ
مُرٌّ عَلَيَّ أنَّ أوَدع زأئرًا
كَيْف الذينَ حَمَلْتُهُمْ فِي أضُلعَي.
يَوْمَ ألوَداعِ نَشَدْتُها لأ تَدمعي
أعُمَضتُها كَيْ لأ تَفيضَ فأمْطَرَتْ
أيْقَنْتُ أنّي لَسْتُ أملكُ مَدْمَعي
وأرأيتُ حُلْمًا أنَّني وَدَّعْتُهُمْ
فَبَكَيَّتُ مِن ألَم ألحَنينُ وٕهُمْ مَعيَ
مُرٌّ عَلَيَّ أنَّ أوَدع زأئرًا
كَيْف الذينَ حَمَلْتُهُمْ فِي أضُلعَي.