This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اليوم على يوتيوب
لله ثم للتاريخ (٢) من الكنيسة مباشرة!! رحلة القهر والظلام، والتنوير ومصيره!
https://youtu.be/GPnU6fXBm0M
https://youtu.be/GPnU6fXBm0M
الأصدقاء الأعزاء السلام عليكم..
أنا ممتن جداً لدعمكم وكلامكم وتفاعلكم مع برنامج (لله.. ثم للتاريخ)
وشاكر لله أن وفقني لصنع برنامج يليق - إلى حد ما - بتوقعاتكم، ولي مجموعة ملاحظات أو خواطر أحب أناقشها معكم:
١/ أنا لست متخصص في أي مما تكلمت فيه، لا أنا مفكر، ولا داعية، ولا حتى عندي أي مرجعية علمية أتكئ عليها، أنا شخص "أفكر" بصوت مسموع، في واقع لا يؤمن بالتفكير، ويجب التعامل معي من هذا المنطلق.
٢/ لم أقصد في حلقاتي أي هجوم على أحد، لا المسيحية، ولا الشيعة، ولا السنة، ولا الملحدين، ولا الأهلي ولا الزمالك -حلقة الخميس القادم عن الأهلي والزمالك بالمناسبة - لكنني أحببت أن ألقي حجر في بركة واقعنا الراكد.. مدركاً ضريبة ذلك.. متحملا هذه الضريبة.
٣/ الملحدين الذين هاجموني في فيديوهات، وعلى المنصات، للأسف خاب ظني فيهم، إذ لم يصلني فيديو فيه وجهة نظر معتبرة، لكنني مدين للأستاذ أحمد سعد زايد بالشكر على مناقشتة المهذبة، وحتى بعض الغمز البسيط منه لم يؤذني، وأخذته على محمل الدعابة.
٤/ أنا خائف.. خائف من الحديث عن ملفات ستصدم حضراتكم، عن ملف "حرية الفكر في الإسلام" عن ملف "الخلافة الإسلامية!" عن ملف "سبوبة التنمية البشرية" عن ملف "المرأة وكيف طُلمت باسم الدين" عن ملف "مصيبة اسمها الزواج" عن ملف "الصحابة بين التقديس والاستخفاف" عن ملف "الإخوان-السلفيين - الليبراليين".
أنا خائف ليس لأنه ليس لي ألتراس يدافع عني، وإنما لأن اللسان الحر لا يُبقي للمرء صديق.
٥/ وما بين صديق يسب أجدادي لأني جبان لا أتحدث عن الشأن العام والإقليمي، وآخر يسب الجد السابع لأني بخلت بفيديو للحديث عن سوريا وصدنايا، وثالث يتهمني بأني أصولي متطرف، ورابع بأني على طريق الإلحاد.. فإنني أشهدكم أن عرضي مصان، ولم أتبرع به لأحد، وكل مسبة في حقي لن أتنازل عنها سواء في الدنيا - إن قُدر لي - أو أمام الميزان.
٦/ لا يعاملني أحد -رجاءً - بتوقعاته، وإنما بما أخبركم به عن نفسي، وما أخبركم به أني شخص عادي، مثلك تماماً، أفكر لربما أفهم، وليس معنى كلامي في الدين أني أفضل من أقل شخص فيكم.
أخطائي وذنوبي كثيرة، لكنني مأمور بستر ما ستره الله.
٧/ في الفم ماء .. فلا تعينوا الشيطان على أخيكم.
أنا ممتن جداً لدعمكم وكلامكم وتفاعلكم مع برنامج (لله.. ثم للتاريخ)
وشاكر لله أن وفقني لصنع برنامج يليق - إلى حد ما - بتوقعاتكم، ولي مجموعة ملاحظات أو خواطر أحب أناقشها معكم:
١/ أنا لست متخصص في أي مما تكلمت فيه، لا أنا مفكر، ولا داعية، ولا حتى عندي أي مرجعية علمية أتكئ عليها، أنا شخص "أفكر" بصوت مسموع، في واقع لا يؤمن بالتفكير، ويجب التعامل معي من هذا المنطلق.
٢/ لم أقصد في حلقاتي أي هجوم على أحد، لا المسيحية، ولا الشيعة، ولا السنة، ولا الملحدين، ولا الأهلي ولا الزمالك -حلقة الخميس القادم عن الأهلي والزمالك بالمناسبة - لكنني أحببت أن ألقي حجر في بركة واقعنا الراكد.. مدركاً ضريبة ذلك.. متحملا هذه الضريبة.
٣/ الملحدين الذين هاجموني في فيديوهات، وعلى المنصات، للأسف خاب ظني فيهم، إذ لم يصلني فيديو فيه وجهة نظر معتبرة، لكنني مدين للأستاذ أحمد سعد زايد بالشكر على مناقشتة المهذبة، وحتى بعض الغمز البسيط منه لم يؤذني، وأخذته على محمل الدعابة.
٤/ أنا خائف.. خائف من الحديث عن ملفات ستصدم حضراتكم، عن ملف "حرية الفكر في الإسلام" عن ملف "الخلافة الإسلامية!" عن ملف "سبوبة التنمية البشرية" عن ملف "المرأة وكيف طُلمت باسم الدين" عن ملف "مصيبة اسمها الزواج" عن ملف "الصحابة بين التقديس والاستخفاف" عن ملف "الإخوان-السلفيين - الليبراليين".
أنا خائف ليس لأنه ليس لي ألتراس يدافع عني، وإنما لأن اللسان الحر لا يُبقي للمرء صديق.
٥/ وما بين صديق يسب أجدادي لأني جبان لا أتحدث عن الشأن العام والإقليمي، وآخر يسب الجد السابع لأني بخلت بفيديو للحديث عن سوريا وصدنايا، وثالث يتهمني بأني أصولي متطرف، ورابع بأني على طريق الإلحاد.. فإنني أشهدكم أن عرضي مصان، ولم أتبرع به لأحد، وكل مسبة في حقي لن أتنازل عنها سواء في الدنيا - إن قُدر لي - أو أمام الميزان.
٦/ لا يعاملني أحد -رجاءً - بتوقعاته، وإنما بما أخبركم به عن نفسي، وما أخبركم به أني شخص عادي، مثلك تماماً، أفكر لربما أفهم، وليس معنى كلامي في الدين أني أفضل من أقل شخص فيكم.
أخطائي وذنوبي كثيرة، لكنني مأمور بستر ما ستره الله.
٧/ في الفم ماء .. فلا تعينوا الشيطان على أخيكم.
تشاهدونها على قناة اليوتيوب
لله ثم للتاريخ (٩) كيف يلعبون كرة القدم في ضمائرنا!؟
https://youtu.be/jAbLss-Oj3Y
لله ثم للتاريخ (٩) كيف يلعبون كرة القدم في ضمائرنا!؟
https://youtu.be/jAbLss-Oj3Y
هل تستطيع أن تسأل أين الله؟
هل - حقا- كرم الإسلام المرأة؟
هل فعلاً ديني - كما يقولون - في خطر؟
لماذا فعلا لحوم البعض مسمومة وبعضها بسبوسة!؟
هل يلحد الناس بسبب أن الدين فيه خلل؟
ولماذا نخاف أن يتزعزع ديننا بسبب سؤال؟!
هذه هي حلقة اليوم!!
لله.. ثم للتاريخ (١١) دين على راسه بطحة! أهذا ظنكم برب العالمين؟!
https://youtu.be/xfY5sciHsAQ
هل - حقا- كرم الإسلام المرأة؟
هل فعلاً ديني - كما يقولون - في خطر؟
لماذا فعلا لحوم البعض مسمومة وبعضها بسبوسة!؟
هل يلحد الناس بسبب أن الدين فيه خلل؟
ولماذا نخاف أن يتزعزع ديننا بسبب سؤال؟!
هذه هي حلقة اليوم!!
لله.. ثم للتاريخ (١١) دين على راسه بطحة! أهذا ظنكم برب العالمين؟!
https://youtu.be/xfY5sciHsAQ
YouTube
لله.. ثم للتاريخ (١١) دين على راسه بطحة! أهذا ظنكم برب العالمين؟!
لماذا يمنعوننا من الأسئلة؟ لماذا يقفون حاجزاً بيننا وبين الله؟!
هل انتهت الأسئلة؟ هل الخوف يوصلنا إلى شيء؟
هل هذا ظنكم برب العالمين!؟
شكرًا لمشاهدتك الفيديو، إذا أعجبك المحتوى فضلًا لا تنسى الاشتراك في القناة وتفعيل زر الجرس للحصول عى جديد القناة، مع وضع…
هل انتهت الأسئلة؟ هل الخوف يوصلنا إلى شيء؟
هل هذا ظنكم برب العالمين!؟
شكرًا لمشاهدتك الفيديو، إذا أعجبك المحتوى فضلًا لا تنسى الاشتراك في القناة وتفعيل زر الجرس للحصول عى جديد القناة، مع وضع…