إنّها الأيام التي يبدو فيها كل شيء غريبًا، كُل شيء ليسَ مفهومًا، كُل شيء يتعذّر شرحه .
قد تكون مشكلتي الأبدية هي حساسيتي الزائدة فقد رزقني الله بعقل مفرط التفكير لا يستطيع تجاوز المواقف بسهولة و يسر، لا يكف عن تحليل جميع الكلمات، عقل يعمل لا يكل، حتى في نومي يأتي لي بأحلام تضم كل ما حاولت جاهد أن أهرب منه طوال اليوم، أحيانا أشعر وكأنه يعمل ضدي ليس معي، يبني آمال على كلمات المودة و يهدم تلك الآمال على رأسي مع أول كلمة قاسية و يخلق قصص لن تحدث، لا ينسى أي كلمة قيلت، يخزنها بدقة كأنه يخزن أهم ملفات العمل ليذكرني بها مرارًا وتكرارًا؛ أتمنى لو كان بإمكاني أن أضغط على زر الأغلاق في عقلي لأرتاح من هذا الإزعاج ولو حتى لدقائق...
I hope you get out of this in one piece.
أتمنى أن تنجو من هذه المحنة وأنتَ متماسك قطعة واحدة.
لأنّه ثمّة محن ومصائب لا نخرج منها إلّا ركامًا وفُتاتًا،
قطعًا وأجزاءً، وذاتًا متشظِّية.
أتمنى أن تنجو من هذه المحنة وأنتَ متماسك قطعة واحدة.
لأنّه ثمّة محن ومصائب لا نخرج منها إلّا ركامًا وفُتاتًا،
قطعًا وأجزاءً، وذاتًا متشظِّية.
لي فترره طويله ما عندي شغف لي اي حاجه نهاائي ونفسي مسدوده من اي شي في الدنيا دي بقيت ما بنبهر بي اي شي ما بسال من زول ولا راجي زول يسال مني فاتح الباب لي اي زول بعرفني واي زول داير يبعد ما بتمسك بيهو ونا عندي حد قريب مني وايامي كلها شبهه بعض وماف اي جديد حاله كده من الفضا والبرود واللامبالاه
Forwarded from خطوات للأجُر🌸.)) (NëVeeñ Tâmim♡".)
قال ابن عثيمين رحمه الله .
كلما سمحت الفرصة لنشر السنة فانشرها يكن لك أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة
[شرح رياض الصالحين/٢١٥/٤]
كلما سمحت الفرصة لنشر السنة فانشرها يكن لك أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة
[شرح رياض الصالحين/٢١٥/٤]
گرگبـة_قـلـ♡ـب🖤 via @like
قبل أن تتزوج !
- عرفها أولوياتك وأهدافك ، فلربما مسيرك عكس مسيرها ، فلا تلتقيان!
- لا ضَير إن صبرت سنة أو خمسة أو عشرة ، ولكن في النهاية إختر مَن تُوافق هواك ، ويطمئن لها قلبك ، وتقر بها عينك ، وتستجيب لمسيرتك وأهدافك!
- اختر من تثق في أنها ستسير معك في أي طريق دون الإلتفات للعواقب.
- عرِّفها أنك لست مثاليًا!
- عرفها أن العتاب حُب!
- عرفها أنك لا تُريد منها بل تُريدها!
وفي الاخير "فاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ، تَرِبَتْ يَداكَ"
وانتي اختاري من ترضين دينه وخُلقه..
-لا المال باقي ولا الجمال يدوووم
- عرفها أولوياتك وأهدافك ، فلربما مسيرك عكس مسيرها ، فلا تلتقيان!
- لا ضَير إن صبرت سنة أو خمسة أو عشرة ، ولكن في النهاية إختر مَن تُوافق هواك ، ويطمئن لها قلبك ، وتقر بها عينك ، وتستجيب لمسيرتك وأهدافك!
- اختر من تثق في أنها ستسير معك في أي طريق دون الإلتفات للعواقب.
- عرِّفها أنك لست مثاليًا!
- عرفها أن العتاب حُب!
- عرفها أنك لا تُريد منها بل تُريدها!
وفي الاخير "فاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ، تَرِبَتْ يَداكَ"
وانتي اختاري من ترضين دينه وخُلقه..
-لا المال باقي ولا الجمال يدوووم
"أبتدعتي البهجة في منتصف أيامي البائسة، حتى أصبحتي الأصل في مَطلعي، تنهدت أثناء مسيري طويلاً بدلًا من جلوسي للبكاء، كان عليّ أن أجد منفذًا للضوء كلما أعترتني الظلمة ف كنت أنتِ نوري لتلك العتمة..💜
ثمة حب في قلبك بوسعه مواجهة قبح العالم ...ابحث عنه واطلقه♡.
_أسعد طه
_أسعد طه
گرگبـة_قـلـ♡ـب🖤 via @like
بعد تفكير استمرّ لأيام طويلة، أدركت أن أحدًا لن يفهم ما أرمي إليه سواي، لذلك كوّنتُ ظلًّا لي في مخيلتي، مماثلًا لي في كل شيء، لكي لا أشعر بالوحدة ولا أحبس الكلمات لوقت أطول.
سأكتب كثيرًا من الرسائل له - لي - كلما شعرت بأنني في حاجة للتخفف من ثقل الحزن، سأسرد له حكايات فضفاضة، تنم عن مدى حبّي للحياة بيد أنها دائمًا تضربني في رأسي لأعود إلى رشدي وأعلم أن الواقع رث والمساحات ضيقة، أحمد الله على مخيلتي التي أستطيع من خلالها السفر إلى عوالِم أخرى، واسعة، تثلِج صدري وتمسَح بحنان على خديّ الذابلين..
أضع رأسي الآن على نافذة العربة، التي لا تنفَك تئز في أذني، تُبعد رأسي وتجذِبه بضربات سريعة تتكرر مرارًا بسبب الاسفلت المتعرج..
أحب هذا الألم، يجعلني أبتسم، ولست أدري لماذا إلى الآن!
الطريق طويل جدًّا، لمكان لا أعلمه - فأنا لا أحفظ الطرق كما العادة - وضعت سماعتي الأذن ورُحت أبحث في قائمة خصصتها لقصائد "الجخ" - حبيبي ومؤنس الليالي الموحشة - اتجّه إبهامي ناحَ "طبعًا مصليتش العشا"
أغمضت عينيّ، وانفصلتُ عن العالم طوال العشرين دقيقة التي سرقها الجخ من الحياة ليسهب في السرد عن وإلى والدته الراحلة، وأجزم أنّها دقائق مجحفة جدًّا في حقّها!
طفِقت استَمع إليه وأنا أشعر بأن روحي حُمِلَت إلى السماء
"المشهد الخامس"..
جفل قلبي، ككل مرّة..
صوته يفتّت أضلاعي، ونبرة بُكائه تذيب قوتي الضئيلة..
"ما بنحسّش بقيمة الثانية غير بعدين، وتِسرقنا الحياة ومانفوقش غير والموت مبكّي العين"
آه.. سمعتُني أرددها، ويديّ مضمومتان إلى صدري، وسائلٌ دافئ سقَط عليها، لم تكن سوى دموعي التي سالَت دون أن أعي حتى..
آه في كل مرة أستَمع فيها إليه، وهذه القصيدة بالذات تنخُر عظامي وتُذكرني بحقيقة الموت والفقد التي لا أنفَك أتذكّرها كل الأوقات..!
فتحتُ عيني وعُدت للشرود في الطريق
الشجر يتمايل ببطء بسبب النسيم الذي لا يُحاكي هواء الشتاء كما في بقية الدول، فشتاؤنا فريدٌ من نوعه، شمسُه تختَرق الجلد وتُصيبه بحمّى لحظية، فعِوضًا على أن يكون هذا فصل البرد، يكون فصل لا مفهوم، لا تبرُد فيه أجسادنا لدرجة ازرقاقها، ولا تسخُن لدرجة احمرارِها، ولا تحمرّ الأنوف بسبب نزلات البرد، "فصل إعتدال" أظنها التسمية المناسبة له!
تقافزَت إلى أنفي رائحة نتنة، ما هي إلا العلامة التجارية لشوارع الخرطوم..
هذه الأشجار والمياه المتعكّرة والورود الميتة، بعضها ملقاة على جانب الطريق وبعضها مترامي على جدران المنازل، لتُعطيها منظرًا خلّابا بدلًا من الزخم المنتَشر في الجو، والذي يُضفي تكشيراتٍ منزعجة على جميع السحنات، نساءً ورجالًا وأطفالًا..!
تذكّرت أيام التمشية في شوارع هادئة، مع صديقاتي - اللاتي أحبهن حبًّا جمًّا - ولن يسعني الوقت لأحكي عنهن هنا، سأحتاج إلى نص آخر أسرد فيه جولاتنا غير المخطط لها إلى وجهات غير مخطط لها..
أعلَم أنني أتكلّم بطريقة مبعثرة، وهذا لأنني أنقل الكلام الذي أشعر به مباشرة إلى الورق، دون أن أضعه في قالبِ الترتيب أو التنميق..
أنا لا أكتب، بل أنساب كالماء في جدولٍ لا نهاية له
أتمنّى أن تهدأ روحي الآن، وألّا تُعاتبني مرة أخرى لبُعدي عن الكتابة، أعدُها بألّا أطيل فترة رحيلي عنها في المرات القادمة!
#عَـبير_بابِكر
سأكتب كثيرًا من الرسائل له - لي - كلما شعرت بأنني في حاجة للتخفف من ثقل الحزن، سأسرد له حكايات فضفاضة، تنم عن مدى حبّي للحياة بيد أنها دائمًا تضربني في رأسي لأعود إلى رشدي وأعلم أن الواقع رث والمساحات ضيقة، أحمد الله على مخيلتي التي أستطيع من خلالها السفر إلى عوالِم أخرى، واسعة، تثلِج صدري وتمسَح بحنان على خديّ الذابلين..
أضع رأسي الآن على نافذة العربة، التي لا تنفَك تئز في أذني، تُبعد رأسي وتجذِبه بضربات سريعة تتكرر مرارًا بسبب الاسفلت المتعرج..
أحب هذا الألم، يجعلني أبتسم، ولست أدري لماذا إلى الآن!
الطريق طويل جدًّا، لمكان لا أعلمه - فأنا لا أحفظ الطرق كما العادة - وضعت سماعتي الأذن ورُحت أبحث في قائمة خصصتها لقصائد "الجخ" - حبيبي ومؤنس الليالي الموحشة - اتجّه إبهامي ناحَ "طبعًا مصليتش العشا"
أغمضت عينيّ، وانفصلتُ عن العالم طوال العشرين دقيقة التي سرقها الجخ من الحياة ليسهب في السرد عن وإلى والدته الراحلة، وأجزم أنّها دقائق مجحفة جدًّا في حقّها!
طفِقت استَمع إليه وأنا أشعر بأن روحي حُمِلَت إلى السماء
"المشهد الخامس"..
جفل قلبي، ككل مرّة..
صوته يفتّت أضلاعي، ونبرة بُكائه تذيب قوتي الضئيلة..
"ما بنحسّش بقيمة الثانية غير بعدين، وتِسرقنا الحياة ومانفوقش غير والموت مبكّي العين"
آه.. سمعتُني أرددها، ويديّ مضمومتان إلى صدري، وسائلٌ دافئ سقَط عليها، لم تكن سوى دموعي التي سالَت دون أن أعي حتى..
آه في كل مرة أستَمع فيها إليه، وهذه القصيدة بالذات تنخُر عظامي وتُذكرني بحقيقة الموت والفقد التي لا أنفَك أتذكّرها كل الأوقات..!
فتحتُ عيني وعُدت للشرود في الطريق
الشجر يتمايل ببطء بسبب النسيم الذي لا يُحاكي هواء الشتاء كما في بقية الدول، فشتاؤنا فريدٌ من نوعه، شمسُه تختَرق الجلد وتُصيبه بحمّى لحظية، فعِوضًا على أن يكون هذا فصل البرد، يكون فصل لا مفهوم، لا تبرُد فيه أجسادنا لدرجة ازرقاقها، ولا تسخُن لدرجة احمرارِها، ولا تحمرّ الأنوف بسبب نزلات البرد، "فصل إعتدال" أظنها التسمية المناسبة له!
تقافزَت إلى أنفي رائحة نتنة، ما هي إلا العلامة التجارية لشوارع الخرطوم..
هذه الأشجار والمياه المتعكّرة والورود الميتة، بعضها ملقاة على جانب الطريق وبعضها مترامي على جدران المنازل، لتُعطيها منظرًا خلّابا بدلًا من الزخم المنتَشر في الجو، والذي يُضفي تكشيراتٍ منزعجة على جميع السحنات، نساءً ورجالًا وأطفالًا..!
تذكّرت أيام التمشية في شوارع هادئة، مع صديقاتي - اللاتي أحبهن حبًّا جمًّا - ولن يسعني الوقت لأحكي عنهن هنا، سأحتاج إلى نص آخر أسرد فيه جولاتنا غير المخطط لها إلى وجهات غير مخطط لها..
أعلَم أنني أتكلّم بطريقة مبعثرة، وهذا لأنني أنقل الكلام الذي أشعر به مباشرة إلى الورق، دون أن أضعه في قالبِ الترتيب أو التنميق..
أنا لا أكتب، بل أنساب كالماء في جدولٍ لا نهاية له
أتمنّى أن تهدأ روحي الآن، وألّا تُعاتبني مرة أخرى لبُعدي عن الكتابة، أعدُها بألّا أطيل فترة رحيلي عنها في المرات القادمة!
#عَـبير_بابِكر
ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ..
ﻣﻨﺬ ﺍﻟﺠُﺮﺡ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﻔﺮﺗُﻪ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﺃُﺻﻠّﻲ ﺗﻘﺮُﺑﺎً ﻟﻠﻪ ﺍﻭﻻً ، ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﻷﺩﻋﻮﻩ ﺃﻥ ﻳﻀﻌﻚ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﻭﻧﻔﺲ ﺍﻷﻟﻢ !
ﺗﺨﻴﻠﻮﺍ ﻛﻢ ﺃﻭﺟﻌﻬﺎ ! 🖤
#Ayota 💙
ﻣﻨﺬ ﺍﻟﺠُﺮﺡ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﻔﺮﺗُﻪ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﺃُﺻﻠّﻲ ﺗﻘﺮُﺑﺎً ﻟﻠﻪ ﺍﻭﻻً ، ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﻷﺩﻋﻮﻩ ﺃﻥ ﻳﻀﻌﻚ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﻭﻧﻔﺲ ﺍﻷﻟﻢ !
ﺗﺨﻴﻠﻮﺍ ﻛﻢ ﺃﻭﺟﻌﻬﺎ ! 🖤
#Ayota 💙
أعوذ بكلمات الله التامات من الفقد والإحتياج وعتمة الرُوح
وكل يأس تأتي به الحياة💛
وكل يأس تأتي به الحياة💛
لا السَّيارة جاؤوا من تلقاء أنفسهم ولا واردهم أدلى دلوه لأنه اختار ، ولا العزيز اشتراه لأنه شاء ! كل ما في الأمر أن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون .
"إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ"
.. حَاجتُكَ هيِّنةٌ عَلى الله سُبْحَانَه . . حتى لَو انعَدمت أسْبَابُهَا، فَــامْلأ قَلْبَك يَقِينًا وَاسألِ الله مَا شِئتَ ، فَـلا شَيءَ يُعجِزُهُ .
" هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ"
ما أغلق الله في وجهك أبواب الخلق إلا ليُشرِّفك بالوُقوف على عتبة بابه.
"إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ"
.. حَاجتُكَ هيِّنةٌ عَلى الله سُبْحَانَه . . حتى لَو انعَدمت أسْبَابُهَا، فَــامْلأ قَلْبَك يَقِينًا وَاسألِ الله مَا شِئتَ ، فَـلا شَيءَ يُعجِزُهُ .
" هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ"
ما أغلق الله في وجهك أبواب الخلق إلا ليُشرِّفك بالوُقوف على عتبة بابه.
عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير َوكل عام وانتم ع طاعته وفي حفظه ورعايته 💜💜💜💜💜💜
گرگبـة_قـلـ♡ـب🖤 via @like
- في مشهد الوداع الأخير،
دسّ الرسالة في كفها ثم رحل :
"أمثالك يصلحون كأمنيات
ويفشلون كواقع، كنتِ أكثر من أن تتحققي،
وأعجز من أن تحتملك أسباب الأرض ومنطقية الأحداث،
لو تحققتي!
لكان ذلك آخر عهدي بالخيال، ولكن قدرنا أن نجري هكذا؛
لا امتلأ المصب، ولا النّهر انتهى!
الاكتمال بداية النسيان،
وقدرك أن تبقي، والشيء الوحيد
الذي يحول بين الشيء ونسيانه؛
عدم تحققه من البداية،
كنتِ رائعة .. كـ أمنية،
كنتِ نصيبي .. كـ جرح.
دسّ الرسالة في كفها ثم رحل :
"أمثالك يصلحون كأمنيات
ويفشلون كواقع، كنتِ أكثر من أن تتحققي،
وأعجز من أن تحتملك أسباب الأرض ومنطقية الأحداث،
لو تحققتي!
لكان ذلك آخر عهدي بالخيال، ولكن قدرنا أن نجري هكذا؛
لا امتلأ المصب، ولا النّهر انتهى!
الاكتمال بداية النسيان،
وقدرك أن تبقي، والشيء الوحيد
الذي يحول بين الشيء ونسيانه؛
عدم تحققه من البداية،
كنتِ رائعة .. كـ أمنية،
كنتِ نصيبي .. كـ جرح.