لو أنَّ الغايةَ بسيطةٌ لما أجهدَتنا، لكن يؤنِسُنا أنَّ التعبَ بقدرِ المُبتغى .
- "أنسى أحيانًا -أو ربما أتناسى خوفًا من التبعات- بأنّي أملك كامل الحق لأختار ما أريد أن أكون من دون أن ينال مني الشعور بالذنب في تجاهل رغبات دائرة أحبائي.
- "ستجد ضالتك حين تُفلت ما يزيد عن حاجتك، وستغلب عليك الشجاعة في المعارك التي لا غنيمة لك فيها إلا أن تُنصف نفسك.. أمام نفسك.
- "كيفَ لا أحبُّها "وهي الجميلة في حكاياتي وهي الأميرة في رواياتي، كيفَ لا وهي الجمال إذا تحدث أو نطق وهي الصباح اذا تبجلَ وإنفلق.
- "صباح الخير. التوكّل قوّة؛ ولو جُمعت للمرء أشكال المواساة وألوانها فلن يجد شيئًا يمسح على قلبه ويقوّي أركان طمأنينته مثل تفويض أمره لله واستشعاره أنه في ظلال معيّة الله وأن الله كافيه أمره.
ثلاب أرباع المحبّة "حشيمة" أنك تحشمة من الكلام،ومن الظن،ومن الجرح من بعض الهجران أنك تحشمة حتى في"غيابه"
«شجاعة أن تضع عينك -كلُّ يوم-
في عين البؤس، ولا تسمح له أن يتلبّسك»
في عين البؤس، ولا تسمح له أن يتلبّسك»
الحمدلله إني شخص يحمل أُنسه في قلبه دايم، ما أبحث عن الأنس في أي شيء حولي لأنه موجود في نفسي، هذا الأُنس الداخلي يجعلني أكثر اكتفاءً، أكثر نجاةً، أكثر تصالحًا
الحقيقة هي أن الفراغ يضخم غالبية الشعور، يضخم العاطفة، يضخم التعب، يضخم الألم، الفراغ هو العدو الحقيقي للإنسان، وأكاد أثق أن الغارق بانشغالاته يكون متزن بانفعالاته تجاه الحياة؛ لأنه ببساطة لا يملك الوقت لينجرف تجاه شعور أحمق
« لا يكاد المرء يفقد شيئًا في هذه الحياة إلا ويجعل الله له في غيره سلوة وعوضًا، كضوء النهار إذا رحل اعتاض عنه الناس بنور القمر »
« كان في قلبها بيتًا من النور، وجميع نوافذه تُطلّ على فُسحة من الأمل، الحُب، الحنان، وكثيرٌ من الرحمة »
"كل شيء مرهون بالبيئة التي يعيش فيها الإنسان. كل شيء تحدده البيئة، والإنسان في ذاته لا شأن له"
"يموت الإنسان على قيد الحياة مختنقًا برغبته الملحّة في العيش كما يريد لا كما تريد الظروف"
{ قُلۡ هُوَ ٱلله أَحَدٌ ٱلله ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدُۢ }
اصبحنا واصبح المُلك لله، اللهم أملأنا بسكون النفس وطمأنينة القلب وراحة البال وجميل الستر وكمال العافية.