ـ أبتليت بحب (ضحڪتها وعيونها) الحلوه 💙!

-هالفترة تعلمت أنو الشي يلي عم يوجعني  ما أحكيه لحدا ..

-مهما كان قريب الشي يلي بيوجعني أنا بإيدي شيلو داري لحالي...

-بطبطب على كتفي أنا  تعلمت انو ما بدنا حدا بهالدنيا مابدنا غير رضا الله .. لنتوفق بس...

-أما الناس .. شو ما عملت مارح ترضيهن ورح يضلو يكسرو فيك ... تعلمت انو الورقة هي الحدا الوحيد يلي بينحكالها سر...

-والسماعات هنن الحدا الوحيد يلي بيقدرو يعملو هدوء خارجي..

-أما الهدوء الداخلي
هاد بيحتاج سجادة صلاة وسجدة طويلة مع كتير من الدموع يلي بترافقها هيك بس فينا نرتاح..

           قلوبكن الحلوة . .♥️!

وفجأة
أجد بأنني أصبحتُ قاسية
سريعةُ الغضب ..

وبأن كلماتي باتت جارحة
لم أعد أحتمل أي شيء ..

والمؤلم أنني لم أكُن كذلك
أحمل بداخلي الكثير
من الحنية والرقة والتعاطف
أنا لستُ بكل تلك القساوة ..

ولكن
ثمة ما أجبرني على أن أبدو
هكذا إنها تراكمات الحياة ..

‏تركت أكثر علاقة حَبيتها وتعلقتُ فيها
‏      لأني شفت فيها استِهانه كبيرةّ
‏         " بمشاعري وهذا يكفي ".

لم يكُن يُحبني ، كان يتعافى بي من قصةٍ أُخرى ، وهذا أسوء ما قد كسر قلبي.

أنتِ خائفة؟ مِمَّن
من العالم؟ أنا العالم
من الجوع؟ أنا السنابل
من الصحراء؟ أنا المطر
من الزمن؟ أنا الطفولة
من القدر؟
وأنا خائفٌ أيضاً 🌱

" أنا الشخص الذي يصل إلى عتبة الباب ثم يستدير ويعود بخُطى ثابتة ، لأنه شعر لا الوقت مناسب ولا الباب يستحق الطرق " 🤍.

في فكرة كانت ببالي
بحسّ إنّو جوا كلّ شخص في حيوان صغير
في حدا بتحسّ جواته كوالا بيضل نعسان وحنون و في حدا جواته زرافة لطيفة وهادية ورايقة ما إلها علاقة بالمشاكل
في حدا بيشبه القطة لطيف وبريئ
يمكن هيّ فكرة بايخة بس أجت على بالي وقلتها
ضحكنا كلنا بعد ما قلتلهن هي الففكرة واتطلعو فيني بنفس الوقت قالوا أنتِ بطة صغيرة صفرا😂
ولمّا بلّشوا يشبهوني فيها حسّيت إنّي انبسطت💘

أستغرب لبرودة قلبي!
لا يضربني الهم والقلق والتردد للأشياء التي تجعل الكثير يخاف كثيرًا ويحسب ويتوقع الأشياء السلبية فقط، لا أسأل كثيرًا ولا ألوم نفسي كثيرًا لما فعلت، أريد أن أكون مثل هؤلاء الذين يفكرون كثيرًا عند القيام بفعل شيء، أريد أن أحسب لكل شيء وأخاف وأهتم وأقلق وأحزن مثلهم أََو هكذا أفضل ليّ، لا أدري!
بينما يسأل الجميع الكثير من الأسئلة، ويتأوهون من الرد، أنا لا يكون لدي سؤال واحد.*

لقد تمكن الحزن مني، كل شيءٍ تمكن مني، وهذه ليست لحظة ضعف، يبدو أنني هُزمت من نفسي بينما كنت مشغولًا بمقاومة العالم، لم يعد بوسعي المقاومة،
ربما سأُقاوم الآن رغبتي في البكاء قليلًا، لكنني سأبكي حياتي كلها لاحقًا،
سأبكي روحي أو تبكيني روحي، لا يهم أيٌّ منا يبكي الآخر، المهم أن يغادر أحدنًا الآخر ولو على هيئة دمعة،إنني أشعر برغبة عارمة في البكاء كلما لجئت إلى الكتابة
. إنني أغسل الكلمات بدمعي لتصبح بهذا النقاء هذه ليست كلمات إنه دمع أشفق عليّ من فرط صلابتي فانهمر.
إن الكلمات التي لا أقولها، لا تموت، إنها تعود إلى الداخل وتتكئ على قلبي. لكنني أختار الصمت في معظم الأوقات، أحيانًا لأن لا جدوى من الكلام، وأحيانًا لأنه الخيار الوحيد، وربما لأنه الأكثر أمانًا.*

أنا صياد فاشل، أصحو قبل الجميع على أمل اصطيادكِ! أذهب عكس إتجاة الصيادين، أضع قلبي على شبكةِ الصيد وحولهُ النصوص التي كتبتها في غيابكِ، ومثل كل يوم أرفع الشبكة ولا أجِدُّ إلا الأسماك وخيبة الأمل.*

سأبقى معكِ ، لن اخذلك كاللجميع💜☁️'

يقولون أنها كُتلة عالقة في الحلق ‏قد تسبب الإختناق ، و أحيانًا يسمّونها غصّه ‏أما عني ، فلست أعرف عنها الكثير ‏لكنّي أتذكر بدايتها كانت كومة أحداث و أحاديث ‏لم أجد لصوتها منفذًا ، ولا مسمَع ‏فـ إبتلعتها بصمت  🥀🖤.

-لكنه مجرد تعب، تعبٌ كمثل أن تنتبه فجأة وتجد أنك في المكان الخطأ، في اليوم الخطأ، وتجد أنك نفسك الشخص الخطأ.
-ومع ذلك تتظاهر بأن ماوجدته في هذه الأخطاء كلها، هو الصواب الذي أتاح لك أن تحيى إلى الآن 🥀🖤.

في رأسي أحمِلُ
ضجيج العالم،
صراخ الضحايا،
ودخان الحروب،
ودمعةُ طِفلٍ
يبحثُ بين الركام
عن بقايا عائلته.

‌‎سأذهبُ دونَ رَجْعة،احفظني هذه المرةفي العلامات المرجعيَّة