حينما يغار عليك زوجُكِ بحبٍ واحترام، فاعلمي أنكِ في قلبه جوهرة لا تُقدَّر بثمن...
الزوج الصالح لا يُقيدك، لكنه يحميكِ، لا يشكّ بكِ، لكنه يصونكِ، لا يمنعكِ، لكنه يخشى عليكِ...
غيرته ليست تملكًا، بل احتواء.. ليست تضييقًا، بل طمأنينة.. ليست تحكمًا، بل حبًا في الله...
ما أجمل أن تكوني بين يديه أميرة، وفي دعائه سكينة، وفي قلبه مسؤولية، يغار عليكِ لا ليؤذيكِ، بل ليطمئن أنكِ بأمان، في حدود الله ورضاه.. فطوبى لمن كان زوجها ستراً وسنداً، وطمأنينةً تُحيطها من كل جانب
الزوج الصالح لا يُقيدك، لكنه يحميكِ، لا يشكّ بكِ، لكنه يصونكِ، لا يمنعكِ، لكنه يخشى عليكِ...
غيرته ليست تملكًا، بل احتواء.. ليست تضييقًا، بل طمأنينة.. ليست تحكمًا، بل حبًا في الله...
ما أجمل أن تكوني بين يديه أميرة، وفي دعائه سكينة، وفي قلبه مسؤولية، يغار عليكِ لا ليؤذيكِ، بل ليطمئن أنكِ بأمان، في حدود الله ورضاه.. فطوبى لمن كان زوجها ستراً وسنداً، وطمأنينةً تُحيطها من كل جانب
🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
أختي المسلمة: العلاقات المحرمة والتواصل مع الرجال عقوبته قد تكون عاجلة في الدنيا، تعيشين في شتات وشقاء وتعيشين بلا توفيق ولا نور من الله، فاتقي الله وابتعدي عن التواصل مع الرجال كي يسعدك الله ويرزقك الحياة الطيبة المطمئنة.
كل رجل يوعدك بالزواج فهو كذاب، الزواج له طريق واضح ولا يتم بناؤه في الظلام والعلاقات المحرمة، لا تكوني فريسة سهلة، هناك فتيات أصيبوا بأمراض نفسية وتدمرت حياتهم بسبب تلاعب الرجال بهم.
أختي المسلمة إني لك ناصح أمين: الرجال في الغالب يبحثون عن امرأة صالحة ويتواصلون مع المشايخ ويعترفون لهم بأنهم لا يمكن أن يتزوجوا امرأة عن طريق تواصل محرم وعلاقات محرمة ويعترفون بأنهم لا يرون لهذه المرأة قيمة وأنها امرأة رخيصة لا يصلح أن تكون زوجة ولا يصلح أن تكون الأم لأولاده ومستقبله، هذه حقائق يا أختي المسلمة يجب أن تدركيها وتكوني واعية لأساليب الشياطين والذئاب المفترسة.
أختي المسلمة: الفتاة التي تمشي في طريق العلاقات والتواصل مع الرجال حياتها جحيم وحياتها كئيبة ومليئة بالضنك والنكد والاضطرابات والهموم والغموم، لا تعتقدي أبداً أن العلاقات مصدر سعادة ومصدر بناء حياة زوجية مستقبلية، هذا اعتقاد من الشيطان، العلاقات مصدر تعاسة ومصدر ضياع ومصدر عذاب في الدنيا وفي القبر وفي الآخرة.
أختي المسلمة: الرزق بيد الله، والزواج بيد الله، والعفاف بيد الله، وما عند الله لا يُنال بالمعاصي والذنوب وإنما يُنال بالإيمان والدعاء والمحافظة على طاعة الله.
كوني واثقة بالله: أن الفتاة التي تطيع الله وتحافظ على عفافها وحيائها وتبتعد عن الذنوب والمعاصي أن مصيرها التوفيق والسعادة في الدنيا والآخرة، وأن الفتاة التي تمشي في طريق الحرام مصيرها الشقاء والجحيم في الدنيا والآخرة.
أختي المسلمة: حافظي على الصلوات الخمس، وحافظي على أذكار الصباح والمساء، وحافظي على قراءة القرآن، واحرصي على صحبة الصالحات، وشاكي في حلقات التحفيظ سواءً حضورياً أو عن بعد، وأكثري من الدعاء وخصوصاً في السجود، هذه هي أعظم مفاتيح الحياة السعيدة المطمئنة.
https://x.com/dr_basel_/status/1940151305160331730?s=46
أختي المسلمة: العلاقات المحرمة والتواصل مع الرجال عقوبته قد تكون عاجلة في الدنيا، تعيشين في شتات وشقاء وتعيشين بلا توفيق ولا نور من الله، فاتقي الله وابتعدي عن التواصل مع الرجال كي يسعدك الله ويرزقك الحياة الطيبة المطمئنة.
كل رجل يوعدك بالزواج فهو كذاب، الزواج له طريق واضح ولا يتم بناؤه في الظلام والعلاقات المحرمة، لا تكوني فريسة سهلة، هناك فتيات أصيبوا بأمراض نفسية وتدمرت حياتهم بسبب تلاعب الرجال بهم.
أختي المسلمة إني لك ناصح أمين: الرجال في الغالب يبحثون عن امرأة صالحة ويتواصلون مع المشايخ ويعترفون لهم بأنهم لا يمكن أن يتزوجوا امرأة عن طريق تواصل محرم وعلاقات محرمة ويعترفون بأنهم لا يرون لهذه المرأة قيمة وأنها امرأة رخيصة لا يصلح أن تكون زوجة ولا يصلح أن تكون الأم لأولاده ومستقبله، هذه حقائق يا أختي المسلمة يجب أن تدركيها وتكوني واعية لأساليب الشياطين والذئاب المفترسة.
أختي المسلمة: الفتاة التي تمشي في طريق العلاقات والتواصل مع الرجال حياتها جحيم وحياتها كئيبة ومليئة بالضنك والنكد والاضطرابات والهموم والغموم، لا تعتقدي أبداً أن العلاقات مصدر سعادة ومصدر بناء حياة زوجية مستقبلية، هذا اعتقاد من الشيطان، العلاقات مصدر تعاسة ومصدر ضياع ومصدر عذاب في الدنيا وفي القبر وفي الآخرة.
أختي المسلمة: الرزق بيد الله، والزواج بيد الله، والعفاف بيد الله، وما عند الله لا يُنال بالمعاصي والذنوب وإنما يُنال بالإيمان والدعاء والمحافظة على طاعة الله.
كوني واثقة بالله: أن الفتاة التي تطيع الله وتحافظ على عفافها وحيائها وتبتعد عن الذنوب والمعاصي أن مصيرها التوفيق والسعادة في الدنيا والآخرة، وأن الفتاة التي تمشي في طريق الحرام مصيرها الشقاء والجحيم في الدنيا والآخرة.
أختي المسلمة: حافظي على الصلوات الخمس، وحافظي على أذكار الصباح والمساء، وحافظي على قراءة القرآن، واحرصي على صحبة الصالحات، وشاكي في حلقات التحفيظ سواءً حضورياً أو عن بعد، وأكثري من الدعاء وخصوصاً في السجود، هذه هي أعظم مفاتيح الحياة السعيدة المطمئنة.
https://x.com/dr_basel_/status/1940151305160331730?s=46
Audio
النفقة على الاسرة👌
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Audio
تكثير أمة محمد ﷺ
Audio
الفكرة الثانية ( حقوق وواجبات )
Audio
قصص مؤلمة
انتهت فكرة اليوم ، وغدا الفكرة الثالثة إن شاء الله تعالى .
اما القديمين:
فإن انكشاف رجلي المرأة عند جمهور أهل العلم يبطل الصلاة.
والدليل في هذا حديث أم سلمة أنها سئلت (أتصلي المرأة في درع وخمار؟ فقالت رضي الله عنها: نعم إذا كان الدرع سابغًا يغطي ظهور قدميها) روي مرفوعًا إلى النبي صلى الله عليه وسلم وموقوفًا عليها، وصححه الأئمة أئمة الحديث.
أما الكفان والوجه للمرأة في الصلاة:
فاليدين سترهما أولى، وإن كشفتهما مع الوجه فلا بأس في الصلاة إذا لم يكن عندها أجنبي، فالسنة أن تصلي مكشوفة الوجه إذا كان في محلها ليس فيه رجال أجانب، وأما الكفان فهي مخيرة إن سترتهما فهو أفضل، وإن كشفتهما فلا حرج إن شاء الله، وأما الرجلان فالواجب سترهما كما تقدم.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM