Telegram Web
الله أكبر ولله الحمد ..
Forwarded from آمال
اللهم هناك أرواح تئن تحت سجن صيدنايا، ولا يعرف أحد الوصول إليهم، اللهم هون عليهم وكن معهم، وأخرجهم بالسلامة أحياء من باطن الأرض، ولا تفجع أهلهم أكثر مما هم مفجوعون، اللهم ساعد الناس في العثور على الأبواب السرية والسراديب الخفيّة، ونسألك أن تنهي هذا الكابوس يا رب العالمين!.
عن_القرآن_إن_تحدثت؟!
ألم تتساءل، ما يثبتك بعد الله إن ضَللت؟
وما يُرِيحك إن غـضبت.
وما قد يقيمك إن وَقعت؟
وبماذا شُـرحَ صدرك حين كُرِبت
ولماذا رُزقت من بين الخلقِ بـهْ؟!
<<قرآنُـك ليسَ مجـرَّد كِـتابٍ يا عبدَ الله>>
هو المبشر في أصفُـحه للمـؤمنين.
هو المنقذ بعدَ الله في كُـل حِـين
وكم من بُـشرى نِلنا من الله فيه؟
هو آخـر الكتب أُنـزلَ
وعلى أشرفِ الخلقِ محمدَ
وقولهِ؟!
:﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ القُرْآنَ أَم عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾
لذة التدبرْ!..
و ملامسةُ الأنملْ
ومداعبة الأصفحْ
وكم من شعور أتنفس؟!
وعن فضله يا عباد الله؟..
كل حرفٍ بالمضاعفةِ في ميزانكَ جزاكْ
وبه يزيدُ الثباتْ
وفي قلبكَ تحيا الحَياة
هو قرآن..
هو دليلك لمرضاةِ الله
هو مَن به تتناثـرُ الخطايا و الأوهَام
هو من يعود به الصَّواب
فصيحُ لسانكَ هو وطُهراه
آياتهُ شِفاء وقرآته دَواء
الرافع في الدَّرجات
و مُصحح الزِّلات
فهنيئا لك بالأجرِ والثواب.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏سُبحَانَ اللَّهِ، والحَمدُ لِلَّهِ، ولَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أَكبَر.
من سُننِ يوم الجمعة:

١- قراءة سورة الكهف.
٢- الإكثار من الصلاة على النبي ﷺ.
٣- الاغتسال.
٤-التطيب.
٥- لبس أحسن الثياب.
٦-الذهاب للصلاةِ مُبكرًا.
٧-السواك.
٨- تحري ساعة الاستجابة.<يقول أحدُ الصالِحيـن :مَـا دعوتُ الله بدعوة بين العصـرِ و المغـرِب يـوم الجُمعة، إلا استجَـاب لـِي ربِّـي حتَى استحييت>>
يقول النبي ﷺ: رأيت -حين أسري بي- رجالًا لهم أظفار من نحاس، يخمشون بها وجوههم، وصدورهم، فقلت: من هؤلاء؟ قيل له: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس، ويقعون في أعراضهم هم أهل الغيبة،

والغيبة يقول ﷺ:
ذكرك أخاك بما يكره هذه الغيبة، ذكرك أخاك بما يكره

الشيخ ابن باز -رحمه الله-
لو أن البنوك تسحب أموالنا
عندما نغتاب احد وتضعها بحساب
من نغتابهم
لصمتنا حفاظًا على أموالنا
فهل اموالنا الفانيه اغلى من اعمالنا الباقيه؟!
عجبًا والله!
« وَيْح قَلبي! إذا نجَى النّاس بكلَامِي
وهلَكت أنَا».
ﻻ ﺗﻐﺮُﻧّﻜُﻢ قَنَاتِي ﻭﻛﺘﺎﺑﺎﺗِﻬَﺎ، ﻭﻻ ﻣﻨﺸُﻮﺭَﺍﺗِﻲ ﻭﻛﺜﺮَﺓِ ﺍﻟﻤﻮﺍﻋِﻆ ﻭﺍﻟﻔﻮﺍﺋِﺪِ، ﺇﻧّﻤﺎ ﻫﻲَ ﺗﺬﻛﺮﺓ ﻟﻨﻔﺴِﻲ ﻗﺒﻠﻜُﻢ.

ﻓﺄﻧﺎ ﺃﻭّﻝ ﺍﻟﻤُﻘﺼّﺮﻳﻦَ، ﻭﺃﻭّﻝ ﺍﻟﻤﺤﺘﺎﺟﻴﻦ ﻟﺘﻠﻚ ﺍﻟﻤﻮﺍﻋﻆ؛ ﻭﻟﻮ ﺃﻧّﻲ ﺃﺣﻔَﻆُ ﻭﺃﻃﺒّﻖُ ﻛُﻞّ ﻣﺎ ﺃﻛﺘُﺐُ، ﻷﺻﺒﺤْﺖُ ﻣﻦ ﺃﻫﻞِ ﺍﻟﻌﻠﻢِ ﻭﺧﺎﺻّﺘِﻬﻢْ !

ﺃﻧﺎ ﻓﻘﻂ ﺃﺣﺎﻭِﻝُ، ﻭﺃﺟﺎﻫﺪ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﺎ ﺍﺳﺘﻄﻌﺖُ، ﻭﻻﺯﻟﺖُ ﻓِﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔِ ﺍﻟﻄّﺮِﻳﻖ، ﺃﺗﺬﺑﺬَﺏُ ﺑﻴﻦ ﻓﺘُﻮﺭٍ ﻭﺍﺳﺘﻘﺎﻣﺔٍ.

ﻭﻟﻜﻦ ﺃﻗﻮﻝُ ﻓﻲ ﻧﻔﺴِﻲ: ﻟﻌﻞّ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻘﺒِﺾُ ﺭُﻭﺣِﻲ، ﻓﺄﺟِﺪُ ﻣﺎ كتبتُ ﺻﺪﻗﺔً ﺟﺎﺭﻳَﺔً، ﻗﺪ ﺗﻨﻔﻊ ﺃﺣﺪﻫﻢ ﺃﻭ ﻗﺪ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﻬَﺎ ﺁﺧﺮ.

ﻭﻟﻨﺘﺬﻛّﺮ ﺩﺍﺋِﻤﺎً ﺑﺄﻥَّ ﺣِﺴﺎباتنا ﻓِﻲ ﺃﻱّ ﺑﺮﻧﺎﻣَﺞٍ ﺟﺰﺀٌ ﻣﻦ صحائفنا؛ ﻓﻼ ﻧﺘﻬَﺎﻭﻥ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺮِ، ﻭﻻ ﻧﺘﺴَﺎﻫﻞ، ﻭﻧﺘﺮُﻙ ﺧﻠﻔَﻨَﺎ ﺫﻧُﻮبًا ﺟﺎﺭيةً، ﺗﻬﻮﻱ ﺑﻨَﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﺴﺎﺭﺓِ ﻭﺍﻟﺨُﺬﻻﻥِ !

واللهُ المُستعانُ وعليهِ التُكلان.
2024/12/23 15:00:16
Back to Top
HTML Embed Code: