بِاللَهِ يا حُلوَةَ العَينَينِ زوريني
قَبلَ المَماتِ وَإِلّا فَاِستَزيريني
هَذانِ أَمرانِ فَاِختاري أَحَبَّهُما
إِلَيكَ أَو لا فَداعي المَوتَ يَدعوني

أحتاجُك
‏في اللحظات
‏التي امقِتُ فيها كُل شيء
‏في اللحظات
‏التي أودُ الخروج من نفسي
‏أحتاجُك
‏حين أكره كُل التقاربات البشرية
‏أحتاجُك
‏حين اعتكف في محرابي
‏لا حزينًا ولا مُبتئِس
‏أحتاجُك
‏لضرورةٍ قصوى
‏أحتاج لحنيتِك
‏لكي أحكي لكِ
‏و تُصغي إليَّ كالمُعتاد
‏و تضمدي لي
‏جِراح روحي النازِفة.

ذبلت أنوار الشوارع .. وإنطفى ضيّ الحروف
يالله يا قلبي سرينا .. ضاقت الدنيا علينا
القطار وفاتنا ..

أحب فكرة أن أكون لك
كالمنزل تعود إلي
بعد يوم شاق ومُتعب

ياريت الدنياً حلوة مثل عيونچ

أن ينظر إليكِ
وكأنكِ كُل أنتصاراته

عَيْنَاكِ مَا فَعَلَتْ بِنَا عَيْنَاكِ
‏سَيَظَلُّ هَذَا الْقَلْبُ مِلْكَ هَوَاكِ.

شِما تِلتفت عيني أَلڪاك موجود و يتراوالي وِجهَك وين ما صِد

حقًا أحبُّك، إنّي لستُ أُنكرُها
‏وكيفَ أنكرُ بي ما اللهُ مُبديهِ؟
‏يا نورَ روحي وعشقَ القلبِ يا أملي
‏قد صرتَ لي وطنًا، والحُبُّ يُحييهِ
‏هل ينكرُ الطيرُ غصنًا كانَ يحملُهُ؟
‏أو ينكرُ الزهرُ غيمًا كانَ يُسقيهِ؟
‏فأنتَ لي الغيمُ إن أظمأْتَني أملًا
‏وأنتَ لي الغصنُ إن ضاقت مآقيهِ.

اليوم و بكرا و لنهاية عُمرك
إختار اللي وياه تحس انك الأهَم بالدنيا

أنا ألفُ أحبّك.

لكنني تخطيت معك".
مرحلة البدايات
والإعجاب
الأمر اكثر تعقيدًا
شيء يفوق الحب بكثير
". شيء يشبه الإدمان

مَعكِ
مَعكِ لا توجدُ أنصافُ حُلول
ولا أنصافُ مواقِف
ولا أنصاف أحاسيس
كُل شيءٍ مَعكِ ، يكون إحتلالاً
أو لا يكون!
و كُل يومٍ مَعكِ يَكون إنقلاباً او لا يَكون
و كُل قُبلة على فَمكِ تَكون جَهنمَ
او لا تَكون
كَيف يُمكِنُنّي أن أربح المَعركه؟ .

مالهُم بعَيوني مُكان
انتَ عَيوني كلها

وأيدي بأيِدچ
وأعترفلِج !
الشَوارع والمُدن
كُلها تخَوف
وانتِ وعَيونچ أمان .

لا أُريدَ مِن الحَياة شيءٍ
سوى أن أبقى بِجانبكِ .