"تدهشني العوامل الخفية التي تصقل المرء بشكل رائع لا يهم إن كانت جيدة ام سيئة المهم نتيجة الصقل؛ رائعة."

اشفق على من يحاول أثارة اهتمامي بعدم اهتمامه .

تقول أحببتُ الغيوم دوماً ، لطالما كُنت انظر للغيم ، كما انظُر إليك ، للأبد منظر الغيوم يأسرني؛ وكأن الراحة خُلِقت بمنظرها ، وكأنها تُذكِرنا دوماً بِمن نُحب ، وبعضِ الوعود ك بعضِ الغيوم ، قوي الرعودِ شحيح المطر؟

لطالما كنت ومازِلت اول صباحاتي ، اول من افكر به عند صحوتي ومنامي ، اول من أريد ان اتطمن عنه وعن أحواله ، بدون ان يعلم حتى ، اصحو من منامي لإرى واتففد هل هُناك اي رسالهِ منه ، وانام على هذا الامل ، اراقب ظهورك وغيابك ، اتسائل عن حالك ، واتسائل هل يُفكر بي كما أفعل ، لِما الجفى ياحضره الجافي؟

نسى انني بذلتُ الكثير كي لانُصبِح غُرباء ، إن كان بٌعدك عني خيره ، ف ياحسره أيامي ، تدفعني الرغبه دائِماً للحديث معك ، ولوّمك ، فيذكرني صوت كلماتك الاخيره ب الخدوش التي تركتها في داخلي ، بالقسوه التي عاملتني بها ، لندوبِ جروحك بقلبي ، فأتنازل عن اشتياقي وأعود أدراجي ثانيةً.

-شوفني رغم الزعل شلون اجيك؟
‏قد مافيني عتاب وزعل واشتاق لك.

لقد اسميتهُ ثالث والديني ..
لقد اسميتهُ وحقاً كُنت أشعر ب إنك بمرتبهِ والداي ، لقد أحببتك كثيراً لقد جعلتك شخصاً أعز إلي من نفسي ، هربتُ اليك من الجميع ، صُنت قلبي لك فقط ، انت اول من أحببت ، لطالما كُنت نقيه تماماً ، إلا أن وجدتني وأغرقتني بهذا الحب ، رُغم إنها مِن بدايةِ تعارُفنا بدأتها بِكذبه واستمريت في الكِذب واللفِ والدورانن ، أأنت مُخطاءِ ؟ لا لستُ كذلك ، أنا فقط المُخطِأه أنا من أعطيتك قلبي وجوارحي بِلا أي تفكير ، لستَ أنت من عبثَ في قلبي وكياني ، لقد كان أختياري ، أخترتُك رُغماً عن ألصِعاب ، أحببتكُ بالرغم من كل الموانع والمعتقداتِ التي بنيتها لِنفسي ، دهستُ على كُل شيء من أجلك حتى على نفسي ، وليتك عرفت قيمتي ومالذي تخليتُ وضحيتُ به من اجلك، وبِالمقابل؟ ، بـ أدنى ظرف لديك تخليتَ عني ، رمَيتني بِسهامِ كلامك دون قصدٍ او بقصد ، لقد كان حُبي لك كفيلاً لإغراقي في الهلاك، أكان خطأي أنني أحببتك ، أم خطأك بالكامل بـ أنك لا تستحقني؟.

ليس كُل مايشعر به المرء حقيقياً

الساعه المُهداه مِنك أمانه في معصمِ يداي ، السِلسالِ الذي حول عُنقي ،ليس مُجرد سِلسال إنما روحُ تعانق عُنقي.

‏اللهم إني أحمدك على كل قضاؤك حمد الرضا بحكمك لليقين بحكمتك.

‎#الشعراوي

أتخيل كيف سيكون الحضن الاول بعد كل هذا التباعد ، أتخيل مدى عُمق ذاك الحُضن ، أتخيل مدى سعادتنا وتضارب نبضاتِ قلبينا ، أتخيل مدى شعوري بالراحه وانا أستنشق رائِحتك بعد كُل تلك السنين.

انا البعيده الي باستك ف الصور مليون مره ، وانا الغريبه بموطني وانت غايب ، أنا الوحيده فدُنيتي وانت باعد ، أنا المُتيمه بريحتك بالتخيل ، أنا العاشقه لحُضنك رغم المسافات ، انا المُتمنيه من ذي الحياه شوفاك ، أنا اللي أنام ع صورتك واقول يارب جيبه لمنامي وواقعي

لو انك بقربي الان!!!
لوضعت رأسي على صدرك وبكيت حتى يتبلل قميصك بدموع شوقي اليك وحنيني لذكرياتٍ جمعتني بك ، لعاتبتك بنظراتي على وجعي منك ، لطالما كُنت تعرف مابي وما اصابني من بريق عيناي ، لو انك بالقرب مني لعانقتك بشده خوفاً من أن تذهب ثانيهً ، لعانقتك ك طفله تخشى ان تفقد اباها ، ولأخبرتك عن ايامي الموحشه التي عشتها بدونك وعن الفراغ الذي حل بقلبي بعد غيابك ، لو انك بقربي الان كنت سأعترف لك بإنني احببتك اكثر من نفسي ، لكنت أخبرتك عن مدى حُبي لعيناك وإبتسامتك ، لبكيتُ طويلاً بحضنك ، لما هان عليك تركي بهذا الوجع والدموع ، لكنك بعيد عنييي ، بعيد جداً ، أرجوك عُد لي!!

لم تعُد ذاك الذي أعرفه ، لقد تغيرت تماماً ، وهذا ما كُنت أخشاهُ دوماً.

ياخير صباحي واجمله ‏، صباحي وجهك الباسم صباحي فتنة عيونك ، عسى وجودك في صباحي مايغيب.

اللُهم لا ضياع ، ولا اختياراتٍ خاطئه ، ولا طُرقٍ مؤديه إلى الهلاك ، اللُهم دُلني وخُذ بيدي ، يارب ارح قلبي ، براحهٍ تُغنيني عن اي شي ، اللهُم وأهدني وسدد خُطاي ، اللهُم وابعد عني خيبات الحياه وتعبها ، وابعد عني كُل سوءٍ ومكروه وحبب إلي كُل ماهو خيرٌ لي ولطاعتك يالله ، إنك على كُل شيٍ قدير.

انا التي لم أعتد السهر يوماً ما ، أنا التي أعتدت النوم باكراً ، هـ أنا أُمضيه ليومان مُتتالين لم أستطع إغماض جِفني ، لو أستطع أن اغفو لِوهله ، شعرتَ بِشعور السهر ، لطالما كُنت أنام مُطمئِه الفؤاد ، لكن ليس بعد الآن ، ليس بعد كُل ذا وذاك ، في قلبي جُرحٌ عميق ، في روحي أشلاءٌ قد بُتِرت ، في عقلي ضجيجٌ لا يهدأ ، شريطٌ عابر يمُر من عيناي ، لِم كُل ذا وذاك ، سؤالٌ والف سؤالٍ يأكُلني ، يتآكل داخلي ، تشتعل النيران في قلبي ، وتؤلِمُني مِعدتي ، يزداد الألم في رأسي ، وتأن أُذناي ، اللهُم طريقُ سالك ، اللُهم دُلني وأرشدني إلى الطريق الصائِب اللُهم لملم شتاتّي♥️.