الشكرُ حارسٌ للنِعم، فٱشكروا اللّٰه يزدكم الحمدُ لله حمدًا تستديمُ بهِ نعمٌ تفيضُ في كلِّ حين.
إلهي أسالكَ ألا أقطع أميالاً
في إتجاهٍ خاطىء
أن أبلغ كل شيء
بقلبٍ مطمئن
أن تحل الراحة والسكينة
على قلبي أينما ذهبت.
في إتجاهٍ خاطىء
أن أبلغ كل شيء
بقلبٍ مطمئن
أن تحل الراحة والسكينة
على قلبي أينما ذهبت.
مهما كانت صُورة الإنسان
الخارجيه سعيدة
أنت ماتدري
عن خفايا قلبه
لذالك :
" ترّفق " !
الخارجيه سعيدة
أنت ماتدري
عن خفايا قلبه
لذالك :
" ترّفق " !
﴿ إنّ اللّٰهَ ومَلائكتَهُ يُصَلُّونَ على النبي يا أيُها الذينَ آمنوا صَلُّوا عليهِ وسلِّمُوا تسليمًا ﴾
حَتّى بالجَانب التَعيس مِن التَجربة، لازم نخلّي ببَالنا أنه: كُلّما عَظُمَت الرَزية، زَاد وضوح مَعالم الشَخصيَّة. بِما مَعناه، إنّ شَخصيَّة الإنْسَان، تظهر للسَطح وتُصقل وتُهذَب عِند مرورهِ بأصعَب التَجارب أو عِند إبتلاءِهِ بأعظمِ المَصائِب.
«وإنْ يُردك بخيرٍ فلا رادَّ لفضله»
ولا حتى ما يكون منك ذنبًا أو مخالفةً! فمتى أراد فلا رادَّ!
يصطفي ويغفر، ويجود بفضله، ويسعك بإحسانه ورحمته، ويذيقك برد التوبة وحلاوة الأنس به، ويحوطك بعنايته ويحفظك من عدوك وعدوه!
وهذا من آثار اقتران ملكه برحمته؛ فهو الرحمن الرحيم الملك!
سبحانه وبحمده.
ولا حتى ما يكون منك ذنبًا أو مخالفةً! فمتى أراد فلا رادَّ!
يصطفي ويغفر، ويجود بفضله، ويسعك بإحسانه ورحمته، ويذيقك برد التوبة وحلاوة الأنس به، ويحوطك بعنايته ويحفظك من عدوك وعدوه!
وهذا من آثار اقتران ملكه برحمته؛ فهو الرحمن الرحيم الملك!
سبحانه وبحمده.
عيناكِ ما أدراكِ ما عيناكِ
مُدنٌ منَ الألوانِ والأفلاكِ
انا احسدُ الاجفانَ ترمشُ فوقها
والكحلَ إذ يلهو بهِ رمشاكِ.
-
مُدنٌ منَ الألوانِ والأفلاكِ
انا احسدُ الاجفانَ ترمشُ فوقها
والكحلَ إذ يلهو بهِ رمشاكِ.
-