يُتعِبني بريقَ خيالاتي
ويَتبَعني الخوف من الآتي ..
أملٌ والألَم يحارِبهُ
حزنٌ يأفل ، آخر آتٍ ..
ذنبٌ والناس تطاردهُ
توبةُ تستنجِد من ماضٍ ..
آهات العبد تُعذّبهُ
ولبعض الناسِ مسرّاتِ ..
ويَتبَعني الخوف من الآتي ..
أملٌ والألَم يحارِبهُ
حزنٌ يأفل ، آخر آتٍ ..
ذنبٌ والناس تطاردهُ
توبةُ تستنجِد من ماضٍ ..
آهات العبد تُعذّبهُ
ولبعض الناسِ مسرّاتِ ..
أردت من هذه الحياة روحًا واحدة تشعرني بالأمان ،
استند عليها فيهرب قلقي وخوفي
أردت المستحيل ..
استند عليها فيهرب قلقي وخوفي
أردت المستحيل ..
شيئاً ، يسافر بي بعيداً إذ أراك
يهَمهِم في جدار القلب صوتاً ..
يعاتِبني، ويُتعبني
يحذرني، ويجذبني
يُطمئِن روعي العاتي، ويرعبني
ويجعلني
عبثًا اخبئ مابقلبي من هواك ..
يهَمهِم في جدار القلب صوتاً ..
يعاتِبني، ويُتعبني
يحذرني، ويجذبني
يُطمئِن روعي العاتي، ويرعبني
ويجعلني
عبثًا اخبئ مابقلبي من هواك ..
في خُضم هذه الفوضى
التي أبَت الانتهاء ..
أحتاج
أن
أهدأ
أن
أكتُب!
لعلّي أجدني مجددًا.
التي أبَت الانتهاء ..
أحتاج
أن
أهدأ
أن
أكتُب!
لعلّي أجدني مجددًا.
أُحِبُني ..
أُحِب اشتياقي وعطَشي،
وكل مايدعو قلبي للثبات،
وفمي للسُكات،
وعينيّ! للإنصات،
ويديّ للإفلات.
أُحِب اشتياقي وعطَشي،
وكل مايدعو قلبي للثبات،
وفمي للسُكات،
وعينيّ! للإنصات،
ويديّ للإفلات.