Telegram Web
تَمرُ
عَلَى
الإنسان
أوقات ،
تكون فيها
أعظم
أمنياته ،
هي أن
لا يشعر .

#MAMED
اذا انت انسان محترم ونظيف ومتربي ، هذا بحد ذاته شي مستفز لكل شخص يعاني من الانحطاط بهذا الوقت ، لهذا السبب لا تستغرب من هجوم هالنماذج عليك بدون وجود سبب مقنع ، لأن بالواقع انت تخليه يشوف بيك مثال حي للنقص الي يعاني منه ، وهذا شي يتعبه ويخلي عدائي تجاهك كلما يشوفك او يبقى يسقط بيك بغيابك .
#حمزاوي_البرنس
اللهم اجعل هذا الخميس فرحا عراقياً 🇮🇶

#MAMED
‏"اللهُم بلغنا ليلة القدر، وإجعلنا
‏ممن تغيرت أقدارهم إلى الأفضل."

#MAMED
ليلة ٢٧ هي أرجى الليالي أن تكون ليلة القدر
يارب ان كانت اللّيله ليلة القدر، اللهم إنا نستودعك أدعية فاضت بها قلوبنا فإستجبها يا رحيم

#MAMED
يا ربّ إن كانت هذه الليلة هي ليلة القدر فاجبرني فيها جبرًا يعوض قلبي عن كل شيء، اللهم إنك عفوٌ تحب العفو فاعفُ عني، اللهم ما أصبحت في نعمةٍ إلا بقدرتك، وما وقفت بشدّة إلا بلُطفك، وما تجاوزت الصعب إلا بعفوك، وما سِرت في الحياة واكتملت إلا بنور وجهك، وما عرفت الحق إلا برضاك، وما وجدت ضالّتي إلا بهُداك، وما وجدت الطريق إلا بالعلامات منك، وما نجحت وتوفقّت ودنوت وعلوت وأصبحت وأمسيت إلا برحمتك.. اللهم ارزقني رزق لم أتوقعه،وخير لم أفكر به، وحَقّق لي أمنيات ظننتها مستحيلة.. اللهم لا تجعل لنا ذنبًا إلا غفرته ولا همًا إلا فرَّجته ولا كربًا إلا رفعته، اللهم إنك عفوٌ تحب العفو فاعفُ عنا يا كريم.

#MAMED
غداً الأحد أول أيام ⁧ #عيد_الفطر
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال 🩷
كل عام وأنتم بخير وصحة وعافية يارب 💙

#MAMED
«أسِيرُ ولَستُ أعلَمُ أينَ أمضي
غَريبَ الدَّارِ قد ضَيَّعتُ بعضِي !»

#MAMED
‏" ﻻ ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﻟﻠﻜﺘﺎﺑﺔ ﻭﻫﻮ ﺑﺨﻴﺮ ،
ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻜﺘﺐ ﻳﻌﺎﻟﺞ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻦ شيءٍ ما ."

#MAMED
ـ أحب أن أراكِ سعيدة في كُل يوم أن ألمح شروق
الشمس من عينيكِ قبل أن أشاهدها بالسماء وأن
ألاحظ نمو حدائق الورد على شفتيك وهي تمتد
بكل حب حتى صدرك أحب دومًا أن أتخلص من
ظلامي وبكائي بالإستعانة بضوءك وضحكتك

#MAMED
‏إذا كان يمكننَي إعطائكَ شيءً في هذهِ الحياة ،
كنتُ سأمنحكَ القُدرهَ على رؤيهَ نفسكَ بعينَيِ.

#MAMED
هذهِ هى الأيَّام الَّتي لا يملِك المرءُ فيها حيلةً سِوى أن يرفعَ وجهه للسَّماء تاركًا عيناهُ تبوح!
وأنتَ يا ربّ علِيم 🖤🥀

#MAMED
الله مينطينا على گد تعبنا ، ينطينا على گد رحمته

#MAMED
لماذا يتغيرون هكذا؟

لأنك أحببتهم بطريقة زائدة عن الحد فكان حبك مبالغا به واهتمامك أكثر من اللازم، لم تبرح الوقت الكافِ كي يفتقدوك، متاح لهم على الدوام، تجيب على الفور إن طُلبت، تنشغل بتفاصيلهم طوال يومك، لم تغب عنهم لحظة، ولم تترك لهم المساحة الكافية للسؤال أو البحث عنك، فـ كنت لهم مثل كتاب مفتوح.

ثُم ماذا؟

- أرادوا قدرًا من الحرية بعيدا عنك، أرادوا منفذا جديدًا يمدهم بالحياة والهواء، ذهبوا ليبحثوا عن لغز آخر بعدما حرقت معهم جميع أوراقك، هم لم يتغيروا عليك لمجرد التغيير والبحث عن بديل، هم تغيروا فقط لأنك أحببتهم بطريقة خاطئة •

#MAMED
2025/04/07 13:25:01
Back to Top
HTML Embed Code: