Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
‏"ما بينَ مُعْتَرَكِ الأحداقِ والمُهَجِ
أنا القتيلُ بلا ذنبٍ ولا حرجِ."
‏« أنقذني طوال حياتي تقديري لذاتي. وأنّي تطرّفت بلا حياد كلما حاولت المواقف الصعبة؛ المساس به »
"إعرف انّي معك لو الليالي تستدير
إن ضحكت أنا معك .. وإن بكيت أنا معك"
‏اللَّهم صلِّ صلاةً كاملةً وسلَّم سلاماً تاماً على سيدنا محمّد الذي تنحلُّ به العُقد، وتنفرجُ به الكُرب، وتُقضى به الحوائج، وتنالُ به الرغائب وحُسنُ الخواتِم، ويُستسقى الغمامُ بوجههِ الكريم وعلى آلهِ وصحبهِ في كُلِّ لمحةٍ ونفس وفي كُلِّ صحوةٍ ويقظ.
"أقلُّ صُدودي أنني لكَ مُبْغِضُ
‏وأيسرُ هجري أنني عنك راحلُ."
‏"فلربما اتّسعَ المضيقُ
‏و ربّما ضاقَ الفضا
‏ولَرُبَّ أمرٍ مُسخِطٍ
‏لكَ في عَواقِبه رِضا
‏اللهُ يَفعلُ ما يَشاءُ
‏فلا تَكُن مُتَعرِّضا
‏اللهُ عَوَّدَكَ الجميلَ
‏فَقِسْ على ما قَد مَضى"
"خالي البال من لهاث الناس بالناس."
‏"أحبّكِ حتى تطفح الأرض بالحبِّ
‏وحتى يغوص الكون مثلكِ في قلبي."
" وتسألني .. أتعشقني
تخيل .. إنها تسألْ
بربك كيف اسمعها
ألا من نفسها تخجلْ
ألم تقرأ بأشعاري
بأني قتيلها الأولْ
وأني دون عينيها
ضياع ضائع أعزلْ! "
وغفرتُ ليس لأنَّ ذنبَكَ يُغفرُ!
وعفوتُ ليس لأنَّ ما اقترَفتـه كفُّكَ هينٌ أو أنَّ كسريَ هكذا قد يُجبرُ!
ونسيتُ بل أنسيتُ نفسيَ عنوةً ما كان من تلك الحكايةِ علقماً مُرَّاً وصعباً قاتماً أوَ تذكرُ؟
وصبرتُ حتى أنَّني ما عُدتُ أعرفُ كيف قد لا أصبِرُ!
أعفو لأنيَّ أستحقُّ رحابةَ الغفران يجدرُ بي النقاءُ وكيف بي لا يجدرُ؟
حرَّرتُ بالغفران روحَكَ ربما لكنَّما روحي التي تتحرَّرُ!
دثَّرتُ قلبكَ صاحبي بالعفوِ لكنْ كان قلبي من به يتدثَّرُ!
"صَلّت علَيْكَ قلوبٌ أنتَ تسكنها
‏ وسلم الناس قاصِيها ودانيهَا ﷺ."
"‏عسى المطر يغسل قلوب المخاليق
من همّها من غمّها و من كدرها

ويمطر على اللي فالقبور المغاليق
من مزنةٍ يسبق.. بردها رعدها ."
‏«يمنعُ والأسبابُ كلُّها ممكِنة، ويُعطِي والأسبابُ كلُّها ممتنِعة، لا مُعقّبَ لحُكمِه، ولا رادَّ لفضلِه، فهوَ الذِي يخلقُ ما يشَاء ويختَار.»
"أنتي عذيّه و العذيه و المطر على وِفاق
‏و أنا بدويٍ وين ما هلّ المطر شد و نزلّ."
"فهي الربيعُ المغنِّي وهي بهجتُه
‏وهي الحياةُ ومعنى الحبِّ معناها."
"‏أنت المغيثُ لِمَن مَاتَت عزائمهُ
‏أنتَ الرَّحِيم بِمَنْ قَدْ هَدّهُ التعبُ

‏أنتَ العليمُ بما في القلب من وجعٍ
‏أنت الرحيمُ بضعْفٍ لست أقواهُ

‏أنتَ الكريم فما في الكون من أحدٍ
‏يهفو الفؤاد لنيْلٍ من عطاياهُ

‏أنت السميع لما أشكوه من كُرَبٍ
‏أنت المجيب إذا ما قلتُ رباهُ."
‏"أعوذ بالله من محدودية التفكير وسوء الظنون وسذاجة القناعات والاعتزاز بالجهل والإيمان بالوهم"
2025/02/20 18:59:21
Back to Top
HTML Embed Code: