Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
إنني معك
لستُ بحاجة لإظهار
جانبي اللطيف
بينما أنا معقدة أكثر من اللازم
وأنت تُحبّني
بهذه العُقد الداخلية
بطريقتي التي تجعل الأشياء باهِتة
وبعطفك البالغ
الذي يُحول سوداويتي الداكِنة
إلى حياةٍ وردية.
أمثالك يصلحون كأمنيات
ويفشلون كواقع ،
كنتِ أكثر من أن تتحققي ،
وأعجز من أن تحتملك
أسباب الأرض
ومنطقية الأحداث ،
لو تحققتي ..
لكان ذلك آخر عهدي بالخيال ،
ولكن قدرنا أن نجري هكذا ،
لا امتلأ المصب ،
ولا النهر انتهى ،
الاكتمال بداية النسيان ،
وقدركُ أن تبقي ،
والشيء الوحيد
الذي يحول
بين الشيء ونسيانه
عدم تحققه من البداية ،
كنتِ رائعة ..
كأمنية ،
كنتِ نصيبي ،
كجرح .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
سأحفظُ العهدَ إن طالَ البعادُ بنا
وَأكتمُ الشوقَ في قلبي وأخفيهِ
لأنَّ روحكَ في جنبي ساكِنةٌ
فليَحفظ الله قلبي والذي فيهِ .
كان من الممكن لما بيننا
أن يكون شيئًا عظيمًا
لو أنني تحليت بالصبر أكثر
وتنازلت قليلًا
عن بعض أحلامي ،
لو أنني آمنت بأنك
ستدرك أفعالك
التي تؤذيني ،
وستحاول أن تتجنبها ،
لو أنني انتظرت
حتى تتعلم كيف تحبني
كما أريد ،
لكنني اخترت أن أغادر
- أحبك، نعم ،
ولكنها ليست مهمتي إصلاحك .
الفراق سُنة الحب .
‏رُغم توالي الأزمات
ورغم هذا التعب
وهذهِ الأشياء
التي تعكر صفو الأيام
لقد أتخذتُ قلبكَ خليلًا لي
فكان خيرَ خليل
واستعنتُ بيديك
فلم تتركني
ومن ذراعيك مكانًا أستريحُ فيه
وبِك وطنًا
أسكُنه ويسكنني
ثُم اصطفيتُك لنفسي
من بين جميع عِباد الله
فكُنت لي
جموع الاحبة والأصحاب.
لولاكَ يا سيِّد الرِّجال ، ما
عرفت لِلهوى مَكان في قَلبي.
واعرف ان وجهي
سيظل راسخاً في
ذهنك مهما حييت ،
هذا الفن
ليس من السهل نسيانه 🦋.
حسناءُ في درب الهوى لاقيتُها
‏تشكو إليّ من الحظوظ العاثرَةْ
‏أعطيتها مفتاح قلبي مرةً
‏لتقيمَ فيه ليلةً وتغادرَهْ
‏لكنها مِن دون أن أدري بها
‏كسرتْه ، وانفردتْ بقلبي الماكرَةْ
الآن
للمرة الأولى
أعترف بلا مُواراة ..
لقد هزمتني الأشياء كلها
الآن أترك خنجر الحياة
مغروسًا في
منتصف صدري
بلا مقاومة
لأني أعلمُ
أن السيناريوهات كلها
بلا ضوء .
كَم مَرَّة مَزَّقتُ نَفسي
مِثلَ أَوراقِ الخَريفِ
لِكَي أَنامَ عَلى جَبينِكِ شامَةً
وَترَكتُ قَلبي هائماً
مِثلَ السَّحابةِ
وَارتَديتُكِ نَسمَةً
وَثيابَ عُرسٍ
وَانصَهَرنا في المَساءِ
مَعَ المَطرْ ؟
كَم مَرَّةً أَشعَلتِ مِن دَمعي
شُموعَكِ في الدُّجى
وَتَركتِني مِثلَ الفَراشَةِ
في ضِيائكِ أَحتَرِقْ
وَرَسَمتِ وَجهي بِالرَّمادِ
عَلى القَمرْ 
أغارُ عليكِ وأقسمُ لا أغارُ
‏ويدري الكونُ أجمعُ كم أغارُ
‏فإن همست شفاهُكِ باسم غيري
‏شعرتُ بأنَّ همستها انفجارُ
‏وإن قرَّت على عينيكِ عينٌ
‏ودِدتُ لو ارتمى فيها شرارُ .
أينما وجد الرماد
ستجدينني ،
‏أنا الحَريق الهائل
الذي أحبك .
لا أنتِ بعيدة فأنتظرك
ولا أنتِ قَريبة فألقاكِ
ولا أنتِ لي فيطمئن قَلبي
ولا أنا محروم مِنكَ فأنساك
أنتِ في منتصف كُل شيء.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أيشاركُ المرءُ منكمُ سرَّ نجمةٍ وقعت من السماءِ إلى بيتهِ لأنها تحبهُ ؟ إني واللهِ لأغارُ عليها و على بيتها و جيرانها و حييّها و مدينتها كاملةً أن يعرفهم أحدٌ ما .. و أودُّ لو أني أضُمُّها كي تسكنَ بي ولا تغادرُ إلا حينَ تغادرُ روحي الأرضَ .. و أن أغازلها ما حييتُ كي يختبىءُ قلبي من خجلِ ابتسامتها .. ذلكَ ما يجعلني أتباهى بينَ جموعِ البشرِ بدونِ الفصحِ عن الأمرِ .. إنّ الذي قد جاءَ بأجملٍ وردةٍ في الدنيا ، أيخبرُ أحدكم عن مكانها ؟
بالأرضِ شامٌ واحِدة وبوجهُكِ شامات.
عادت غَريبة
لكنّي أعرفها جيّدًا
ماذا تُحب
ماذا تكره
كيف تَبتسم
متى تستَيقظ
أحلامها
ما يُضحكها
وما يُخيفها
لكنّها غريبة .
بيني وبينك
مئة عناقٍ
وسبعة مليارات وجه
وحقل صراخ ..
وأنا على شرفةِ المطبخ
مع فنجانَي قهوة بائتة
أنتظرُ وجهك .
2024/09/30 05:33:09
Back to Top
HTML Embed Code: