••
"إذا نَظرَ أَهلُ الجَنَّةِ إِلى اللّٰهِ تَعالى، نَسُوا نَعِيمَ الجنَّةِ."
- الحَسنُ البَصريُّ
✨♥️
"إذا نَظرَ أَهلُ الجَنَّةِ إِلى اللّٰهِ تَعالى، نَسُوا نَعِيمَ الجنَّةِ."
- الحَسنُ البَصريُّ
✨♥️
🌸
" لو جُمعت للمرء أشكال المواساة وألوانها فلن يجد شيئًا يمسح على قلبه مثل تفويض أمرِه لله، واستشعاره أنه في ظلال معيّته، وأن الله مُتولٍّ أمرَه، وكافيهِ همّهُ "
" لو جُمعت للمرء أشكال المواساة وألوانها فلن يجد شيئًا يمسح على قلبه مثل تفويض أمرِه لله، واستشعاره أنه في ظلال معيّته، وأن الله مُتولٍّ أمرَه، وكافيهِ همّهُ "
"سُلوان قلب المؤمن وراحته ، أنه في رعاية الله ، فما قدّرَهُ كان ، وما لم يُقدّره لم يكُن .. وكل أقداره خير". 🌹
من خفيّ سوء الأدب مع الله 🌿!
" من سوء الأدب مع الله ومن صور الجحود، أن يفرج الله كرب إنسان ويزيل همه ويكشف غمه ثم يقول «طلع الأمر سهل وأنا شايل همّه، وأعطيت الموضوع أكبر من حجمه!» قال عبدالله المزني رحمه الله: ينزل بالعبد الأمر فيدعو الله، فيصرفه عنه فيأتيه الشيطان فيضعف شكره،فيقول:إن الأمر أيسر مما تذهب إليه ".
" من سوء الأدب مع الله ومن صور الجحود، أن يفرج الله كرب إنسان ويزيل همه ويكشف غمه ثم يقول «طلع الأمر سهل وأنا شايل همّه، وأعطيت الموضوع أكبر من حجمه!» قال عبدالله المزني رحمه الله: ينزل بالعبد الأمر فيدعو الله، فيصرفه عنه فيأتيه الشيطان فيضعف شكره،فيقول:إن الأمر أيسر مما تذهب إليه ".
• 🏷️ ♡ ' , -
الذي ينتظرون جبر قلوبهم مِن الله
لا يملُّون الانتظـار ولـو طـال أمـدُه؛
لأنهم على يقين أن جبــر الله آتٍ لا
محالة! وعلى قـدر ثقـة العبـد بالله
يطول إلحاحــــــه "؛
قال ابن عثيمين -رحمهُ اللهُ-:
من آداب الدُّعـاء أن يدعـو الإنسان
ربه، وهو على جانب كبير من الأمل
بأن الله سبحانـه يستجيب دعـاءه'.
————————
سبحانك اللهُ مَن نرجـــو ويسمعُنـا
والـــــذُّلُّ في بابـه للرُوحِ معــــراجُ
يا مالك الملك حاجاتٌ لك ارتفعَتْ
ما ثَـمّ إلاّك يُـرجَـــى منـهُ إفــــراجُ'.
______________________________
الذي ينتظرون جبر قلوبهم مِن الله
لا يملُّون الانتظـار ولـو طـال أمـدُه؛
لأنهم على يقين أن جبــر الله آتٍ لا
محالة! وعلى قـدر ثقـة العبـد بالله
يطول إلحاحــــــه "؛
قال ابن عثيمين -رحمهُ اللهُ-:
من آداب الدُّعـاء أن يدعـو الإنسان
ربه، وهو على جانب كبير من الأمل
بأن الله سبحانـه يستجيب دعـاءه'.
————————
سبحانك اللهُ مَن نرجـــو ويسمعُنـا
والـــــذُّلُّ في بابـه للرُوحِ معــــراجُ
يا مالك الملك حاجاتٌ لك ارتفعَتْ
ما ثَـمّ إلاّك يُـرجَـــى منـهُ إفــــراجُ'.
______________________________