"الموقن بتدبير الله؛ يرى أنّ المكروهات أسباب تقوده إلى طلائع الفرج من حيث لا يحتسب، والعبد إذا رُزق البصيرة استراح من وطأة الأقدار بحسن تدبير الله، واستراح لأنّ الله يعلم وهو لا يعلم، واطمئنّ بالمكروهات كما يطمئن بالمحبوبات، وقد جرت سنّة الله في الأرض أنّ الشدائد بتراء لا دوام لها".🤍
❤17👍5