Telegram Web
أنا افـكر لماذا يـستمر الكـون في ارسـال الدروس لـي بيـنما كل مـااردته هو ان اكـون سعـيداً
الآن يتوقف البكاء
‏الوجه بأكمله
‏يسيل على الجمجمة
هسة قريت اصدق سطر بحياتي كلها…!
بـَنـيّـن
هسة قريت اصدق سطر بحياتي كلها…!
يگول

"الحبايب طبعهم مايرجعون
لذلك ودّع الانتظار"
محسن الموسوي ضلمه ولايتك
MyGhaeth
نفس هذا الوكت بس اول العام
اذكر هم شتا وهم اشتكيلك
أحسدُ الأطفال الرضع؛ لأنهم يملكون وحدهم حق الصراخ و القدرة عليه، قبل أن تروّض الحياة حِبالهم الصوتية، و تعلمهم الصمت.
عقلي يوجعني من الحجي الي بي.
طبعاً
لستُ أنا من ينتظر
لأنني لم أكتب حتى الرسالة
لتصلني بعد عام
فأفرح بها
لأنني انتظرت
‏هذهِ الليلة
‏أدركتُ أنني أفتقدُك
‏ولم تُؤنِس
‏كل النجوم من بعدِك
‏وحدتي
مثلَ كل امرأة،
عشتُ أتخيّل الرّجل الذي سيحبني وأحبّه.
ولأنّ حياتي ثقيلة أكثر من اللازم
كنتُ أسندُ رأسي
في أماكن ليست لي
ثمّ أُهرّب قدمي
إلى القفز من النّافذة.
صارَ قلبي المبعثر
من الأعمال الإضافية
إلى ذاكرتي المنهكة
والكثيرة على امرأةٍ يتيمة
تعيشُ على الخوف
التي وضعتُها في سيرتي.
" ثمّ جئت أنت
ولأوّل مرّة لا أحد يريدني على ذوقه
يعرفُ كيف يتمددُ في قلبي
كيف يجعلني أحبني كل يوم
صرنا أنا وأنت وحدنا في هذا العالم "
إذا كنتَ قد تمّ كسرك بوحشية
ولكن ما زال لديك الشجاعة لتكون لطيفاً مع الاخرين

فأنت تستحق حُباً إعمق من المُحيط نفسه
بعض الأماكن تَرفضْ البَديل..
حتّى لو ضلّت خالية إلى الأبد !
" قلبي إنموذجًا "
هسيبها تولع المره دي
مانا ياما طفيتها
ومفيش غيري انحرق
ثم تبلغ حدًا من التعب، بعده حتى المواساة تُشعِرك بالإهانة
" الذين أحبّوك
هؤلاء
كلّهـم
واحد منّي "
اسيرُ واتعثر
هكذا انا ، لا تحُبني الشوارع
ولا الاطفال ولا القُرى
وحتى الماره لا تطيقني .
انا الأن أجلس مثل الأمهات القلقات
على ابنائهن في باب البيت
"انتظرك".
الهواجيس الي تجيني بطريق الرجعة:
2025/03/13 08:00:01
Back to Top
HTML Embed Code: