إلى الذين يعانون من الشعور بالنقص ! ترا الشعور بالكمال متعب أكثر .

ٰ☕️
“أأحسدُ البُنّ أم فنجان قهوتِها؟ ‏

إن باتَ في يدها تكسوه بالقُبَلِ”

‏أما أنا يا الله.. فلست من الصالحين ولكني من المستورين، أحببتك لحلمك بعد علمك، أنا من الذين قلت فيهم:

﴿ وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحاً وآخر سيئاً عسى الله يتوب عليهم﴾.

ياخفي الألطاف، نجنا مما نخاف..عاملنا بكرمك وآمالنا لا بعدلّك و أعمالنا..

‏يلهُو وعيناهُ بين النّومِ والسّهرِ
‏يبدُو كشخصينِ مَهزومٍ ومُنتصرِ
‏

-

‏اللهم إن الطٰريق طٰويل،
وليس معي إلا نٰفسي،
أرشدني بِحكمتك لا بِحكمتي،

ودُلّني على ما تشاء لا على ما أشاء،
أنت صاحب الأمر وأنا ليس لي من الأمر شيء. «يـ الله.

‏ولا تبتليني في مطالبي، واجبرني في الأشياء التي أقصدها وأسعى إليها. وامنن عليّ بلطفك في كل خطوة، وامنن عليّ بقرّة عينٍ غير منقطعة. ووفقني للخير كله، الخير الذي ترضاه لي وتحبه" آمين

لا تقدم الصداقة
لمن يطلب الحب . !
لأنك لن تسعف بالخبز
من يموت عطشاً. !

أنا القوَام والإستقامة ، ظلّي الأعوج لا يُمثلني .

‏كغيري أشتهي فرحًا ولكن
حزين الروحِ توجعه المسرّة!

كأي بدوّي، لا أستطيع قول : أحبك
وكلّما قرّرت القفز على التقاليد لأقولها خرجت: كيف حالك؟
فأعذريني لأني " كيف حالك جداً "

‏"اللهم إني أبرأ من الثقة إلا بك، ومن الأمل إلا فيك، ومن التسليم إلا لك، ومن التفويض إلا إليك، ومن التوكل إلا عليك، ومن الطلب إلا منك، ومن الرضا إلا عنك، ومن الذل إلا في طاعتك، وأسألك أن تجعل الإخلاص قرين عقيدتي، والشكر على نعمك شعاري ودثاري"

‏أحبُِّكِ مهما اختلفنا،
‏ومهما غضبنا،
‏ومهما استحالَ اللقاءُ اللعينْ
‏ومهما تآمر حسنكِ ضدي،
‏وزادَ كثيراً بِبُعدي،
‏ومهما تحجّر فيكِ الحنينْ
‏أحبُّكِ مهما، ومهما، ومهما
‏وأشهرُ حبِّي لعينيكِ في وجهِ كل السنينْ!

إذا ضَحِكَتْ
بوَجْهِ الغيمِ
إكرامًا لها
يُمطِرْ
- أحمد بخيت

‏وبعضُ الذِّكرياتِ إذا استُثِيرَت
أجابَ الدَّمعُ  وانقَطعَ الكَلامُ

إن تعريفنا للأشياء يأتي من نقيضها، فالذي يعتقد بأن الستر كبت، سيتعرى ليكون حُرًا

كيفَ التِقاؤُكِ
دُونَما أنْ أحتَرِقْ
مُرِّي ولا تَتوقَّفي
إنِّي أموتُ مِنَ القلَقْ
هذا الجَمالُ السَّرْمَدِيُّ
ضَوءٌ يُكحِّلُ مُهجَتي
فيَفيضُ مِن جَنَباتِها
هذا الألَقْ
مُدِّي الأكُفَّ إلى المَطَرْ
كي تَغسِلي حُزني
وحُزنَكِ
والأرَقْ

هذه التفاصيل الصغيرة التي تبدو لك صغيرة فعلًا ، مِن شَأنها أنْ تقلب مزاجًا ، أو يوماً كاملاً ، أو تُزلزل كَيانًا ، أو تُعكر صفوًا ، من شأنها أنْ تُخلّ باستقامتك ، وتصنع لك حكاية كامِلة حتى وإنْ كانت مبتورة الأطراف .

أجلْ!
لا بُدَّ من حُبٍّ
كحُبِّكِ
ليسَ فيهِ ظلامْ
نهاجِرُ من مخاوفِنا
إليهِ
يضمُّنا،
فننامْ
ويأتي الصبحُ
مبتسمًا
بغيرِ علامةِ استفهامْ!
- أحمد بخيت

فقيرٌ أنا.. 
غيرَ أن النجومَ تنامُ وتصحو على إصبعي!
ولستُ وسيمًا
ولكنني..  أكونُ وسيمًا وأنتِ معي

توجَّعوا على إخوانكم،
حُرْقَةُ المسلمِ على المُسلم أجر
هذا الدِّينُ المشاعرُ فيه عبادة !