#سوريا
صحيفة "‏أوراسيا ديلي" الروسية :
"الرئيس التركي #أردوغان مارس خلال القمة الأخيرة في #سوتشي، ضغوطا على الرئيس الروسي #بوتين لفرض واقع جديد في #سوريا يتمثل بتقسيم مناطق النفوذ بشكل إفتراضي لثلاث مناطق نفوذ، روسية و تركية و إيرانية تتولى التأسيس للحل العام في #سوريا".

أرسل الهلال الأحمر التركي شاحنتين من المساعدات الغذائية عبر باكستان لتوزيعها على المحتاجين في أفغانستان

حسنًا، الأصحّ على النّحو التّالي:

كلا وكلتا، لفظتان معناهما مثنّى ولفظهما مفرد، فالأولى أن نراعي اللّفظ وهو كما ورد في القرآن في قوله تعالى: { كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا } (الكهف 33)،

وكذلك تجوز مراعاة المعنى فنقول في غير القرآن: كلتا الجنّتين آتتا أكلهما.

ولا ننسى، أنّ المثنّى يرفع بالألف ويجرّ بالياء، وفي المثال السّابق (كلا، وصادق) في موضع رفع، مبتدأ وخبر.
و(الرّجلين) في موضع جرّ، فالأولى أن نقول: (كلا الرّجلَينِ صادقٌ):

كلا: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنّه ملحقٌ بالمثنّى، وهو مضاف.
الرّجلَين: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الياء لأنّه مثنّى، والنّون عوض عن التّنوين في المفرد.
صادقٌ: خبرٌ مرفوعٌ وعلامة رفعه الضّمّة الظّاهرة.

ويجوز كذلك مراعاة للمعنى: (كلا الرّجلَينِ صادقان)،

نفس إعراب الأولى، إلّا أنّ علامة رفع (صادقان) الألف لأنّها مثنّى.

وهما صحيحتان بلا خلاف.

إذن الصّحيح فقط، الإجابتان ذواتا الرّقْمين (2-5).
--------
ولو أردنا التّفصيل أكثر، يمكن أن نقول: (كلا الرّجلان صادقٌ)، و(كلا الرّجلان صادقان) على لغة من يلزم المثنّى الألف دومًا، ومنه قول الشّاعر:
أعرفُ منها الجيدَ والعينانا
ومنخرين أشبـــها ظبيــانا.

وهي لغة قليلة جدًّا، ولا يجوز استعمالها الآن.

والله أعلم.

مع ثوارنا على خطوط الرباط الأولى في جبل الزاوية
رابط فيسبوك
https://facebook.com/100050361465351/posts/399339031754809/
رابط يوتيوب
https://youtu.be/8f5qkb1YWW8

اخواني الكرام:
- لم نتوقف عن زيارة الجبهات والمعسكرات ونقاط الرباط والمقرات، لأن معركتنا قائمة مع العدو لا تنتهي إلا بإسقاطه ومحاكمته واخراج المعتقلين وتحرير بلدنا، ولذلك لا توقف عن متابعة المعركة بكل جوانبها العسكرية والفكرية والاجتماعية والإعلامية وغير ذلك، وإن كان الضوء الاعلامي على هذه اللقاءات والزيارات قليلاً فهو ما يقتضيه الحرص على إخفاء اماكن اللقاءات العسكرية ومعالم الأماكن خشية الضرر والاستهداف للمرابطين.
- عن توقيت المعركة القادمة وهدفها ومحورها: لا أفضل الحديث لأن الجميع يجهل ذلك، وكل حديث حوله لا يخرج عن إطار التكهنات والتوقعات والتحليلات التي غالباً لا تصيب، لذلك الواجب الإعداد للمعركة كأنها في أقرب وقت على كل المحاور ولكل المحرر دون استثناء، دون انتظار تحليلات وأخبار غالبها غير صحيح، فقد تأتي المعركة خلال وقت قصير وقد تمتد الى وقت أطول هذا كله في علم الله وحده، لكنها بلا شك ستأتي فلا العدو سيتركنا ولا نحن سنتخلى عن إسقاطه.
- الرباط على الجبهات فضله عظيم، وان كان الكثير لا يدركون أهميته وضرورته، فبدونه لا يأمن الناس على حياتهم ومالهم وأرواحهم وأعراضهم وبيوتهم، ولولا وجود مرابطين يحرسون الثغور ليل نهار لكان للعدو كل يوم جولات وتسللات يقتل ويأسر فيها آلاف المدنيين.
- واجب الإعداد والتجهيز للدفاع واجب مستمر ولازم وهو أوجب الواجبات، بل الوصول لدرجة الجاهزية للهجوم على جبهات متعددة في وقت واحد، وهذه الجاهزية هي أساس قرار المعركة قبل اي عامل آخر، فبدونها ننتقل من تراجع لآخر لا قدر الله، وتقديرها يعود لأهل الاختصاص من العسكريين والميدانيين بعيداً عن العواطف المجردة والحماسة المؤقتة، والتي قد تستمر فترة طويلة تحتاجها طبيعة المعركة الجديدة من تخريج معسكرات وحفر أنفاق وتصنيع ذخيرة محلية وغير ذلك.
- من أهم عوامل الاستعداد للمعركة العامل النفسي الذي يتطلب التخلي عن روح اليأس والقنوط والإحباط ولغة التخذيل والاستسلام والضعف، وهذا يستدعي القيام بمراجعة فكرية وعقلية لضرورة الاستمرار في الثورة وأنه الخيار الوحيد، كما يتطلب القيام بإجراءات كسب الحاضنة من قبل العسكريين جميعاً ومعالجة المظالم والتخفيف على المدنيين وكسب قلوبهم لأنهم أساس الصمود.

#السويد
مصرع الرسام السويدي "لارس فيلكس" صاحب الرسوم المسيئة للنبي محمد ﷺ، في حادث سير مروع بالسويد، تفحّمت فيه جثته بالإضافة إلى ضابطي شرطة من المجموعة المكلفة بحراسته من الإغتيال.
اللهم لك الحمد...