الي بينا مكنش عادي ، حب عاش من يوم لقانا ولسه حيعش لـ ١٠٠ سنة .

حاسه اني نص شكلي ونص الثاني شكلك .

كل شيء يُعاملني بإفراط في القسوة
أنا التي تفيض الحنية من عينايّ.

كل الأشياء التي لمستها بلُطف جرحتني بقسوتها .

الحزن يحملهُ قلبان ..

وضعوني في اناءْ
ثم قالوا لي تأقلم ،
وانا لستُ بماء
انا من طين السماء
واذا ضاق انائي بنموي ، يتحطم .

يا تعيشي لحد يصونك
يا تعيشي لنفسك بس .

Sözlerin , gözlerin , ellerin , yalnız benim için , Düşlerim, gülüşlerim , hayallerim , senin için .

‏سألتكِ و المشيبُ له دبيبُ
‏علامَ الحبُّ فينا لا يشيبُ
‏لماذا لا يجفُّ الشوقُ فينا
‏لماذا لانكفُّ ولا نتوبُ
‏لهيبُ الشمسِ يخبو كلَّ يومٍ
‏وفي اضلاعِنا يعلو اللهيبُ
‏ولو شابتْ نواصي الليلِ يوماً
‏ستبقى أنت في قلبي الحبيبُ

لقد اصابنا الحزن ف التاسع عشر من العمر اتمنى ان نشرق مجددا ونجد ما يسعدنا.

لا تعلن الخطوات ، اعلن الوصول الكبير .

كل أضواء المدينة ، لا تلمع أبدًا مثل عينيك

أنتَ لم تحبها هيَ ، أنتَ أحببت جزءاً من روحكَ وضعهُ الله فيها ، فهي مخلوقة من ضلعك ، أقرب مكان إلى قلبك لذلك منتهى الحب أن تناديها يا ( أنا )

وين ادورك وانتَ وي روحي ضعت.

ما المانع لو خسرت النقاش وكسبت ضحكتها؟" النقاشات بين المحبين ينهزم فيها الأكثر حبّاً وليس الأقل حجّةً يقول الإمام الشافعي رحمه الله : لا تحاول الانتصار في كل الاختلافات فأحياناً كسب القلوب أولى من كسب المواقف ولا تهدم الجسور التي بنيتها وعبرتها فربما تحتاجها للعودة يوماً ما !

أنتِ تستحقين كُل اللين الذي يُناسب قلبك، تستحقين التبرير ومن ينهمر عليكِ بالحنان المُلائم لمقامك"

غدًا تُزهر في البيداء أُمنيتُك
فتحومُ طيرًا في سماواتِ الفرح .