#علمتني_الحياة أن لا أتوقف و كلما تعثرت أنهض .. واذا بكيت سأضحك .. وإن شعرت بالحزن سأفرح، وأن الحزن يتبعه فرح .. والشعور بالكآبة يتبعه راحة، والضيق يتبع فرج، وكل كسرٍ سيجبره الله.
#ثق_بالله
#ثق_بالله
Forwarded from محمد مصطفى عبد المجيد
تنكشف الحقائق لمن سلك طريق العلم شيئًا فشيئًا بقدر ما يسلك، وتزول الغشاوة عن عينيه ليرى الأمور على حقيقتها، ويقعُ له هذا وإن لم يكن قصدُه بادئ الأمر وجهَ الله تعالى، إلا أنّ سيرَه هذا يضعه أمام هذه الحقيقة الجليّة التي تتصاغر عندها رغباته الأولى، كما قيل: "طلبنا العلم لغير الله فأبى ألا يكون إلا لله"، وما هذا إلا لأنه بالعلم عرف بعد جهالة، وبه أبصر بعد عمى، وعلم أن الأمر جدّ لا هزل، وأن الموفّق مَن انتفع بما أبصر، فسلك سبيل النجاة وإن كان مشوَّشَ القصد في أول الطريق.
وبقدر ما ينكشف لسالك السبيل من حقائق يجد بها شغلًا عن كل ما سوى النجاة وابتغاء مرضاة الله جلّ وعلا؛ فيجد فيها شغلًا عن رؤية النفس والعُجب بها، وشغلًا عن العلوّ بالعلم في الأرض، وشغلًا عن التزيّن والتشبّع والتجمّل أمام الخلق، وشغلًا عن الانتصار للنفس والمكابرة في الحق، وشغلًا عن مماراة السفهاء ومناطحة الخلق بما تعلّم، لا لأنه وقف على الوعيد فحسب؛ بل لأن الأمر أعظم من كلّ هذا.
يوقِن أن الأمرَ جللٌ لولا لطف الله، وأن الطريق موحشة لولا نور الله، وأن "استقم" من شأنها أن تصدع قلبه لولا رحمة الله، ويرى في سيره كم من هالك عن عِلم على جنبتي الطريق، فيبرأ من حوله وقوته ويفزع إلى حول الله وقوته.
ووالله إن في العلم وما ينكشف به لشغلًا عن كل سفاسف الدنيا وإن ألبسها الناس زورًا لباس الآخرة، ومَن لم يشغله علمه عنها فهو على شفا هلكة، فليدرك نفسه!
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
وبقدر ما ينكشف لسالك السبيل من حقائق يجد بها شغلًا عن كل ما سوى النجاة وابتغاء مرضاة الله جلّ وعلا؛ فيجد فيها شغلًا عن رؤية النفس والعُجب بها، وشغلًا عن العلوّ بالعلم في الأرض، وشغلًا عن التزيّن والتشبّع والتجمّل أمام الخلق، وشغلًا عن الانتصار للنفس والمكابرة في الحق، وشغلًا عن مماراة السفهاء ومناطحة الخلق بما تعلّم، لا لأنه وقف على الوعيد فحسب؛ بل لأن الأمر أعظم من كلّ هذا.
يوقِن أن الأمرَ جللٌ لولا لطف الله، وأن الطريق موحشة لولا نور الله، وأن "استقم" من شأنها أن تصدع قلبه لولا رحمة الله، ويرى في سيره كم من هالك عن عِلم على جنبتي الطريق، فيبرأ من حوله وقوته ويفزع إلى حول الله وقوته.
ووالله إن في العلم وما ينكشف به لشغلًا عن كل سفاسف الدنيا وإن ألبسها الناس زورًا لباس الآخرة، ومَن لم يشغله علمه عنها فهو على شفا هلكة، فليدرك نفسه!
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
هذه مفاتيح التوفيق والبركة والسعادة والرزق،
حافظ عليها يومياً ولا تفرط بها:
الصلوات الخمس والسنن الرواتب
صلاة الوتر وصلاة الضحى
الوِرد القرآني
أذكار الصباح والمساء
الدعاء بين الأذان والإقامة وفي السجود
سبحان الله وبحمده مئة مرة
لا إله إلا الله وحده لا شريك له مئة مرة
#القرآن
#الذكر
#العلم_الشرعي
حافظ عليها يومياً ولا تفرط بها:
الصلوات الخمس والسنن الرواتب
صلاة الوتر وصلاة الضحى
الوِرد القرآني
أذكار الصباح والمساء
الدعاء بين الأذان والإقامة وفي السجود
سبحان الله وبحمده مئة مرة
لا إله إلا الله وحده لا شريك له مئة مرة
#القرآن
#الذكر
#العلم_الشرعي
لا أخفي عليكم أمرًا .
أخاف وقلبي يرتجف عندما يمدحني أحدهم ويمدح التزامي، أخاف أن أكون عند الله صفرًا وأن أكون من "الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا "
أخاف أن يأخذني احدهم قدوةً له وأنا قد أكون ليس أهلًا لذلك!
تالله لم أدعي الإلتزام قط فأنا بشرًا يرجوا حب ورضي الله عليه مبتغاه الجنة، فاللهمَ أصلح ظاهري وباطني وأجعلني من الصالحين المُصلحين وإياكم."
وإني أبرأ إلى الله من كل مدح ليس في، ومن كل من وضعني في مقام لا أستحقه.
ولا يعني إذا كتبت شيئًا دينيًا أو نشرت نصيحة أنني من الصالحين!،
لعلي أوقظ قلبا بما أكتبه أو أدل تائها أو يهدي الله على يدي عاصياً فيكتب الله أجري.
ولكنّي لستُ صالح ولستُ من أهل التقوى ولم أبلغ منازلهم، أنا فقط أحاول النجاة، أسعى أن أكون منهم وأتتبع أثرهم الله أسال أن يحشرني معهم.
وإنى ادعوا الله لي ولكم أن نكون من زمرة الصالحين ونسأل الله أن يبلغنا هذه المنزلة،
لكنني لستُ صالح بقدر ما أنا "مستور"
فلولا ستر الله علينا لنفرنا من بعضنا البعض!، كلنا ذنوب وعيوب من رأسنا الى أخمص أقدامنا ولكننا نجاهد ونسعى أن تدركنا رحمة الله ومغفرته.
فمن أراد لي خيرا حقا لا يمدحني، وإنما يدعو لي بظهر الغيب أن يغفر الله لي ما ستره عنكم وأخفاه ويصلحني ويهديني فهذا حقا ما يسعدني وينفعني والله المُستعان ..
أخاف وقلبي يرتجف عندما يمدحني أحدهم ويمدح التزامي، أخاف أن أكون عند الله صفرًا وأن أكون من "الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا "
أخاف أن يأخذني احدهم قدوةً له وأنا قد أكون ليس أهلًا لذلك!
تالله لم أدعي الإلتزام قط فأنا بشرًا يرجوا حب ورضي الله عليه مبتغاه الجنة، فاللهمَ أصلح ظاهري وباطني وأجعلني من الصالحين المُصلحين وإياكم."
وإني أبرأ إلى الله من كل مدح ليس في، ومن كل من وضعني في مقام لا أستحقه.
ولا يعني إذا كتبت شيئًا دينيًا أو نشرت نصيحة أنني من الصالحين!،
لعلي أوقظ قلبا بما أكتبه أو أدل تائها أو يهدي الله على يدي عاصياً فيكتب الله أجري.
ولكنّي لستُ صالح ولستُ من أهل التقوى ولم أبلغ منازلهم، أنا فقط أحاول النجاة، أسعى أن أكون منهم وأتتبع أثرهم الله أسال أن يحشرني معهم.
وإنى ادعوا الله لي ولكم أن نكون من زمرة الصالحين ونسأل الله أن يبلغنا هذه المنزلة،
لكنني لستُ صالح بقدر ما أنا "مستور"
فلولا ستر الله علينا لنفرنا من بعضنا البعض!، كلنا ذنوب وعيوب من رأسنا الى أخمص أقدامنا ولكننا نجاهد ونسعى أن تدركنا رحمة الله ومغفرته.
فمن أراد لي خيرا حقا لا يمدحني، وإنما يدعو لي بظهر الغيب أن يغفر الله لي ما ستره عنكم وأخفاه ويصلحني ويهديني فهذا حقا ما يسعدني وينفعني والله المُستعان ..