Telegram Web
قال مولانا موسى الكاظم عليه السلام
قول الإمام الكاظم عليه السلام حول انتظار الفرج
لا تنسوا الدعاء بالفرج العاجل في هذه الليلة المباركة
كشفت مصادر مؤخّرًا لموقع The Cradle أن أحمد الشّرع مطّلع جيّدًا على المجازر و قتل الأقلّيّات.
و أفاد أحد المصادر أنّ الشّرع أخبره صراحة أنّه يعتبر هذا العنف عملًا انتقاميًّا مشروعًا لن يتمّ التّحكّم فيه في المستقبل المنظور. و قال الشّرع: "هذا (القتل) أمر طبيعيّ و قد يستمرّ لمدّة عامين أو ثلاثة أعوام".

عمل إنتقاميّ مشروع! أمر طبيعيّ!!
هل هذا دين محمّد بن عبد الله (صلّى الله عليه و آله) الذي دخل مكّة و أطلق مَن قاتلوه و قتلوا أهله و أصحابه؟! هل هذا دين الذي عفا عن قاتل عمّه؟!

حقّ للغريب أن يسأل
محمّد هل لهذا جئت تسعى؟!
و هل لكَ تنتمي همجٌ رعاعُ؟!
اسعد الله ايامكم بولادة بقية الله في أرضه مولانا ومنقذنا الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف
قال الإمام الصَّادِقِ (عليه السلام)
يَغْفِرُ اللَّهُ لِزَائِرِ الْحُسَيْنِ (عليه السلام) فِي نِصْفِ شَعْبَانَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَ مَا تَأَخَّر
📚بحار الأنوار ، ج‏98، ص: 98
َ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى حُجَّتِكَ وَ وَلِيِّكَ وَ الْقَائِمِ فِي خَلْقِكَ صَلَاةً نَامِيَةً بَاقِيَةً تُعَجِّلُ بِهَا فَرَجَهُ وَ تَنْصُرُهُ بِهَا وَ تَجْعَلُهُ مَعَهَا فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَة

#العتبة_الحسينية_المقدسة
َ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى حُجَّتِكَ وَ وَلِيِّكَ وَ الْقَائِمِ فِي خَلْقِكَ صَلَاةً نَامِيَةً بَاقِيَةً تُعَجِّلُ بِهَا فَرَجَهُ وَ تَنْصُرُهُ بِهَا وَ تَجْعَلُهُ مَعَهَا فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَة
من تكون السيدة نرجس والدة الإمام المهدي (عجل الله فرجه)
يامن أحاط بقلبي عشقاً…!!
وملأ ارض انتظاري بكلِ شقٍ شوقاً…!!
فو الذي دمرَ عاداً الاولى
وثمودَ فما ابقى…
لو اُذنَ لي بلقائك ولقياك
لدُّكَ جبل شوقي دكا
وخرت جوانبي صعقاً…
فزدني ايها العزيز حنيناً...!!
فبضاعتي المزجاة للقائك لا ترقى…
ياسامع النجوا
هل اليك يابن احمدَ سبيلاً فتلقا

اللَّهُمَّ عَجِّـلْ لِوَلِيِّكَ الفـَـرَج
بعض أعمال الإفطار
عن زرارة وفضيل, عن أبي جعفر الباقر (ع): في رمضان تصلي ثم تفطر إلا أن تكون مع قوم ينتظرون الإفطار, فإن كنت تفطر معهم فلا تخالف عليهم وأفطر ثم صل وإلا فابدأ بالصلاة, قلت: ولم ذلك؟ قال: لأنه قد حضرك فرضان: الإفطار والصلاة, فابدأ بأفضلهما وأفضلهما الصلاة, ثم قال: تصلي وأنت صائم فتكتب صلاتك تلك فتختم بالصوم أحب إلي. (1)

عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنه قال: ما من عبد يصوم فيقول عند إفطاره: "يا عظيم يا عظيم أنت إلهي لا إله لي غيرك، اغفر لي الذنب العظيم، إنه لا يغفر الذنب العظيم إلا العظيم." إلا خرج من ذنوبه كيوم ولدته امه. (2)

عن الحسين بن علي، عن أبيه (ع) قال: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان يبتدئ طعامه إذا كان صائما بالتمر. (3)
---------
(1) التهذيب ج 4 ص 198,
(2) إقبال الأعمال ج 1 ص 240,
(3) مكارم الأخلاق ص 169,


تعقيب صَلاة الصّبح

1⃣   اَللّـهُمَّ صَلِّ علَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاهْدِني لِمَا اخْتُلِفَ فيهِ مِنَ الْحَقِّ بِاِذْنِكَ اِنَّكَ تَهْدي مَنْ تَشاءُ اِلى صِراط مُسْتَقيم

---------------

2⃣  اَللّـهُمَّ اَحْيِنى عَلى ما اَحْيَيْتَ عَلَيْهِ عَلِيِّ بْنَ اَبي طالِب وَاَمِتْني عَلى ما ماتَ عَلَيْهِ عَلِيُّ ابن اَبي طالِب (عليه السلام)
---------------

3⃣ عشر مرّات :
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد الأوْصِياءِ الرّاضينَ المَرْضِيّينَ بِاَفْضَلِ صَلَواتِكَ وَبارِكْ عَلَيْهِمْ بِاَفْضَلِ بَرَكاتِكَ وَالسَّلامُ عَلَيْهِمْ وَعَلى اَرْواحِهِمْ وَاَجْسادِهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ

---------------

4⃣ دعاء الإعتصام

اَصْبَحْتُ اَللّـهُمَّ مُعْتَصِماً بِذِمامِكَ الْمَنيعِ الَّذي لا يُطاوَلُ وَلا يُحاوَلُ مِنْ شَرِّ كُلِّ غاشِم وَطارِق مِنْ سائِرِ مَنْ خَلَقْتَ وَما خَلَقْتَ مِنْ خَلْقِكَ الصّامِتِ وَالنّاطِقِ في جُنَّة مِنْ كُلِّ مَخُوف بِلِباس سابِغَة وَلاءِ اَهْلِ بَيْتِ نَبِيِّكَ
مُحْتَجِباً مِنْ كُلِّ قاصِد لي اِلى اَذِيَّة بِجِدار حَصين الإخْلاصِ فِي الاعْتِرافِ بِحَقِّهِمْ وَالَّتمَسُّكِ بَحَبْلِهِمْ مُوقِناً اَنَّ الْحَقَّ لَهُمْ وَمَعَهُمْ وَفيهِمْ وَبِهِمْ اُوالي مَنْ والَوْا وَاُجانِبُ مَنْ جانَبُوا فَاَعِذْني اَللّـهُمَّ بِهِمْ مِنْ شَرِّ كُلِّ ما اَتَّقيهِ يا عَظيمُ
حَجَزْتُ الأعادِيَ عَنّي بِبَديعِ السَّمواتِ وَالأرْضِ اِنّا جَعَلْنا مِنْ بَيْنِ اَيْديهِمِ سَدّاً وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدّاً فَاَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ .
---------------

5⃣ عشر مرّات :
سُبْحانَ اللهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَةَ اِلاّ بِاللهِ الْعَلِيِ الْعَظِيمِ

🔹عافاه الله تعالى من العمى والجنون والجذام والفقر والهدم (انهدام الدار) أو الهرم (الخرافة عند الهرم)

---------------

6⃣ سبع مرّات :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمـنِ الرّحَيـمِ لا حَوْلَ وَلا قُوَةَ اِلاّ بِاللهِ الْعَلِىِ الْعَظِيمِ

🔹دَفع الله عنهُ سَبعين نوعاً من أنواع البلاء أهونها الرّيح والبرص والجنون وإن كان شقيّاً محى من الاشقياء وكتب من السّعداء

---------------

7⃣ للدّينا والآخرة ولوجعِ العَين

اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد عَلَيْكَ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاجْعَلِ النُّورَ في بَصَري وَالْبَصيرَةَ في ديني وَالْيَقينَ في قَلْبي وَالإخْلاصَ في عَمَلي وَالسَّلامَةَ في نَفْسي وَالسَّعَةَ في رِزْقي وَالشُّكْرَ لَكَ اَبَداً ما اَبْقَيْتَني .


8⃣ عن الرّضا (عليه السلام) انّ من قال عقيب صلاة الصّبح هذا القول ما سأل الله حاجة إلاّ تيسّرت له وكفاه الله ما أهمّه :

بِسْمِ اللهِ وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ وَاُفَوِّضُ اَمْريى اِلَى اللهِ اِنَّ اللهَ بَصيرٌ بِالْعِبادِ فَوَقاهُ اللهُ سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا لا اِلـهَ إلاّ أَنْتَ سُبْحانَكَ اِنّي كُنْتُ مِنَ الظّالِمينَ

فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنينَ حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكيلُ فَاْنَقَلَبُوا بِنِعْمَة مِنَ اللهِ وَفَضْل لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ ما شاء اللهُ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلاّ بِالله
ما شاءَ اللهُ لا ما شاءَ النّاسُ ما شاءَ اللهُ وَاِنْ كَرِهَ النّاسُ

حَسْبِيَ الرَّبُّ مِنَ الْمَرْبُوبينَ حَسْبِيَ الْخالِقُ مِنَ المخْلُوقينَ حَسْبِيَ الرّازِقُ مِنَ الْمَرْزُوقينَ حَسْبِيَ اللهُ رَب الْعالَمينَ

حَسْبى مَنْ هُوَ حَسْبي، حَسْبي مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبي، حَسْبي مَنْ كانَ مُذْ كُنْتُ لَمْ يَزَلْ حَسْبي، حَسْبِيَ اللهُ لااِلـهَ اِلاّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظيمِ .


9⃣ سبعين مرّة واضعاً يده على صدره .. يا فَتَّاحُ

---------------

10🔹للسّقم والفقر

  لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلاّ بِاللهِ تَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَيِّ الَّذى لا يَمُوتُ وَالْحَمْدُ للهِ الَّذى لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ فِى الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِىٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبيراً .

---------------

واعلم انّه يستحبّ سجدة الشّكر عقيب الصّلوات استحباباً اكيداً والدّعوات والاذكار المأثورة فيها كثيرة وقد روي عن الرّضا (عليه السلام) قال :

🔹ان شئت فقل فيها مائة مرّة شكراً شكراً وإن شئت فقل مائة مرّة عفواً عفواً وعنه (عليه السلام) قال :

أدنى ما يجزي في سجدة الشّكر أن يقول ثلاثاً: شكراً لله
2025/03/05 02:47:27
Back to Top
HTML Embed Code: