Telegram Web
و انتَ تدرِي
كل ليلة بغيابَك
ينهدِم ثلثين عُمري
وانتَ تدرِي
لَحظة من فرحَة وِدادَك
يكبر بيهَا باقِي عُمري
و انتَ عُمري .
بعد ذاك الموادع كلبي بيه غصة أريد أعرف الليل ويامن تخلصه .
عيش الوحدك مَحد
يموت وياك
لا تلزم دروب الما يريدونك
ترى شما تتعبلهم
غيبتك بالريش
و حَگك حتى يمكن
ما يفگدونك .
أما عَلمْت بإنَّ الكتمان يحرِقُنا ،
فَهَلْ يَنام الذي في جَوْفهِ نارُ ؟
عاونتك عليَ
من شفت عذرك خاب
قنعت النفس گتله يتغير .
هَل يمكُننا أنَ نلتقي؟
تحت هذا الطَقس الغائمِ والهواء الشديد
وتمَسك بيدي وَنتمشى فِي أحدى شوارع مَدينتي
ونسَتمعُ إلى أغُنيتنا المُفضلة
أعلمُ الأمر صعب
والعادات والتقاليد لمَ تسمح
لـ نكسرها قليلًا أنا وأنتَ لـ أجل بعضنا.
تغيَرت مو مِثل ألاوَل صاير انسَىٰ
وأختِلف كلشي بحيَأتي وجَرحي نفسَه .
كانَ يَبدو من الخارجِ أن جميعِ الاشياءُ
تَمضي ولكنها في رأسهُ ظّلت كما هِيَ .
تظن بأني لا أكترث
بك وبعيناك
وبكل ما هو عائدٌ لك

والحقيقة أنني أحتفظ
منذ شهور عدة بقطف سيجارتك
تلك التي رميتها وكأنها أتفه شيء
إلا أنني أحتفظ بها
أراها تحفة عظيمة
وكيف لا تكون عظيمة وهي
قد لامست تلك الشفاة !

أحسد النيكوتين والسجائر
تلك التي تتعاطاها أجمع
2025
يا أعدَلَ النّـاسِ إلاّ فِـي مُعامَلَتـي
فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَـمُ
‏ياربّ عامًا من الأفراح يُنسِينا
ما خلّفَ العامُ من أحزانِه فينا
وَمُدمِنُ الخَمرِ يَصحو بَعدَ سَكرَتِهِ
وَصاحِبُ الحُبِّ يَبقى طولَ الدَهرَ سَكرانا.
يچوز ماعَندي بخت يچمعني بيك؟
ويمگن تحبلك بشـر ويبادلك؟
عَود ردتكَ محَد يشارگني بيك!
أمَري ل الله يچوز ما أستاهَلك.
اليضحك بالبداية
يبچي بعدين
تهددني بمطر ؟
هو اني غرگان .
فكَيف ذَهَبتْ ولا زلْت بي؟
2025/01/03 20:14:53
Back to Top
HTML Embed Code: