لديك رساله ؛ ثم صدقًا ما عرفتُ للحياة طعمًا إلا حينما عرفتُ القرآن! الحياة دون القرآن باهتة اللون والمعنى، أما الحياة مع القرآن فهي مختلفة جملةً وتفصيلاً، مختلفة في كل شيء، حتى نظرتك للحياة تبدأ تتغيّر، يبدأ القرآن يؤدّبها و يُربّيها حتى تصبح الآمال سماوية ولا يبقى فيها من حطام الدنيا شيء.
لديك رساله ؛ ماراح يروح لغيرك شي كتبه الله لك ، ارتاح ولا تحسد ولا تحقد ولا تقول بس انا كنت استاهلها اكثر منه ، طهّر قلبك وتمنى لغيرك الخير وبيجيك الخير كله من ربك .
لديك رساله ؛ كُل كلامٍ في القلبِ يعلَمه الله، ويعلمُ ما سِرّه وما مقصَده وأينَ وجهته! كُل شعورٍ في القلبِ نخجل أن نبوحَ بِه، يُطَمئنه الله بألطافه .
بَريِد يُوم الجمُعه
-تذكيّر | الصَلاه على الرسُولﷺ .
-تذكِير | قِراءة سُورة الكهَف .
-تذكيَر | توجَد ساعٌه اسِتجابه .
-تذَكير | الدُعاء للأموَات.
-تذكيّر | الصَلاه على الرسُولﷺ .
-تذكِير | قِراءة سُورة الكهَف .
-تذكيَر | توجَد ساعٌه اسِتجابه .
-تذَكير | الدُعاء للأموَات.
قبل أن تنام، افرح لأنك بخير، ولأنك كنت جيد، ولأنك تندم على بعض سوء تصرفك، وأنك تحاسب نفسك وتتجدّد، أنتَ تغسل قلبك دومًا، وهذا جيد .. لكن إياك أن تندم على فعل خير، أو حديث خير، أو نظرة خير، الخير دومًا يغذّي روحك ويعودُ إليك!
لديك رساله : إذا كنت مع الله، كنت مُتزنًا بشعورك تجاه الآخرين، لن تؤذيك خيبة ولن يكسر قلبك جفاء أحد؛ لأنك اخترت أن يكون رضا الله هدفك، فأنت تعطي لله وتنفق لله وتعبر الحياة مع الله وأنت تعلم يقينًا أنك ستصل إلى لقاء الله، وأن هذا الوقت سيمضي وكأنه لم يكن، فهانت عليك بعد ذلك كل تفاهات العباد.
لديك رساله : أرادوا قتل يوسُف فلم يمت، وأبعدوه عن أبيه فازدادَت محبتهُ، وبيع ليكون عبدًا فصار ملكًا، لذلك لا تحزن من مكر وتدابير البشر، فإرادة الله فوق الجميع. .
لديك رساله ؛ إنك دائمًا في نِعَم، في صحة، في اتّساع، في خيرٍ وهباتٍ لا مُنتهية، تأكل متىٰ شئت، تنام متىٰ شئت، تستمع، تقرأ، تتعلم، تبتسم وتتبادل الحديث مع أهلك وأصدقائك، لا يُزلزلُ الفقد والفجع روحك وجنباتِ قلبك، مُباركًا ومحفوظًا أينما كُنت، أنت دائمًا بخير ومُحاط بالنّّعم.
من رحمة الله تعالى أن الحسنات تُضاعف في الأشهر الحرم، والإثم فيها عظيم لكن غير مُضاعف، لو استشعر الإنسان هذه الرحمة حق الاستشعار لتجنّب المعاصي في الأشهر الحرم وبقية الشهور، وتخفيفك من المعاصي وتركها في الأزمان الفاضلة لا يُعد تناقضًا بل حبل رجاء بين العبد وربه.
لديك رساله ؛ "من أنفع عبادات القلب وأقربها للقبول وأوصلها إلى باب الله؛ عبادة التذلل والاعتراف والندم على فوائت الزلل وشهود مِنّة الله وستره ، هذا الانكسار يُحبه الله ! لأنه من أظهر علامات تحقيق العبودية بين يديه"
قال رَسُولُ اللَّه ﷺ: أَلا أُخْبِرُكُمْ بِمَنْ يَحْرُمُ عَلى النَّارِ؟ أَوْ بِمَنْ تَحْرُمُ عَلَيْهِ النَّارُ؟ تَحْرُمُ عَلَى كُلِّ قَرِيبٍ، هَيِّنٍ، ليِّنٍ، سَهْلٍ
أنت دعوت الله، نعم ستصل لكل رغبة بقلبك لكل أمر تريده لكل شي تسعى إليه، أنت لا تدري ما الذي ينتظرك في الأخير ولعل هذا التدمير يقودك إلى تدبير مدهش لك ويقر عينك الله به بالغيث الذي يغيث قلبك من بعد هذا التعب.
قال رسول الله ﷺ:
"أوصيكم بالنّساء؛ فإنّهنّ عوانٍ عندكم."
"عوانٍ"قيل: لأنّهنّ يُظلَمنَ فلا ينتصِرن!
"أوصيكم بالنّساء؛ فإنّهنّ عوانٍ عندكم."
"عوانٍ"قيل: لأنّهنّ يُظلَمنَ فلا ينتصِرن!
﴿وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَىٰ رَبِّي سَيَهْدِينِ﴾
كلما شعرت بالحيرة والضياع اجمع هموم قلبك وارحل بها إلى الله فعنده وحده ستجد النجاة وراحة البال وطمأنينة القلب.
كلما شعرت بالحيرة والضياع اجمع هموم قلبك وارحل بها إلى الله فعنده وحده ستجد النجاة وراحة البال وطمأنينة القلب.
لديك رساله : يأتي فرج الله في لحظة فتنسى لبرده كلّ ما ضامك في عمرك، وأشجاك في أحلامك، وأقلقك في لياليك، تنسى كلّ ما رسمه الهمّ في قلبك، وكلّ ما فعله المرض في بدنك، فرجُ الله قريب.