Telegram Web
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ثبت في الصحاح من غير وجه عن النبيﷺ أنه أخبر [أن الله أشد فرحا بتوبة عبده من رجل أضل راحلته بأرض دوية مهلكة عليها طعامه وشرابه، فطلبها فلم يجدها، فنام تحت شجرة ينتظر الموت، فلما استفاق إذا بدابته عليها طعامه وشرابه، فالله أشد فرحا بتوبة عبده من هذا براحلته]

وهذا أمر عظيم إلى الغاية، فإذا كانت التوبة بهذه المنزلة كيف لا يكون صاحبها معظما عند الله؟!.


ابن تيمية
وقد شرَّفَنا ﷺ تشريفًا يبقى على الدهر، وشهد لنا شهادةً نَتِيه بها على الغابرين إذ قال لأصحابه: «أنتم أصحابي، وإخواني الذين يأتون من بعدي".


البشير الإبراهيمي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جاء في كتاب " الفوائد " للإمام ابن القيم رحمه الله تعالى (ص269) ما نصه: «سأل رجل الشافعي فقال: يا أبا عبد الله، أيما أفضل للرجل أن يُمكن أو يُبتلى؟ فقال الشافعي: لا يمكن حتى يُبتلى، فإن الله ابتلى نوحًا وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمدًا صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، فلما صبروا مكنهم، فلا يظن أحد أن يخلص من الألم البتة».

والشيخ سمير - لطف الله به - ممن جعل الله له لسان صدق، وانتفع به الناس لما كان غير مقيد، فلما حبس عظم النفع به وهو في محبسه!، أما المخذول الحسود الطحلوب فهو بين الناس منذ سنوات ولا يذكر إلا بكل سوء.
وتلك والله من علامات صدق الشيخ سمير وصلاحه.
كان لأبي محمد ابن حزم من الإيمان والدين والعلوم الواسعة الكثيرة ما لا يدفعه إلا مكابر؛ ويوجد في كتبه من كثرة الإطلاع على الأقوال والمعرفة بالأحوال؛ والتعظيم لدعائم الإسلام ولجانب الرسالة ما لا يجتمع مثله لغيره.

ابن تيمية
«فالدعاء قد يكون عبادة فيثاب عليه الداعي، وقد يكون دعاءَ مسألةٍ تُقضى به حاجته ويكون مضرةً عليه: إما أن يعاقب بما يحصل له، أو تنقص به درجته فتُقضى حاجتُه ويعاقبه على ما جرى عليه من إضاعة حقوقه، وارتكاب حدوده». ابن القيم
Forwarded from عمار سليمان
المتدين عموماً، والمؤمن خصوصاً عليه أن يكون اكثر اتساعاً وانفتاحاً في تعامله مع ضعف الناس وسقطاتهم.

وأصل ذلك يكون في معنى (الرحمة)، وتمامه في (الصبر)على إصلاح الناس، وأداته في (سترهم) وعدم فضح عوراتهم.

هذه الأصول الثلاث ( الرحمة + الصبر + الستر) من أجمل صفات نبينا الكريم في التعامل مع ( وخلق الإنسان ضعيفا).

* أصل هذه الفكرة الخلابة من أخت كريمة أرجو الدعوة لها بظهر الغيب.
وَلَوْلَا أَنَّ رَحْمَتَهُ سَبَقَتْ غَضَبَهُ، وَمَغْفِرَتَهُ سَبَقَتْ عُقُوبَتَهُ، وَإِلَّا لَتَدَكْدَكَتِ الْأَرْضُ بِمَنْ قَابَلَهُ بِمَا لَا يَلِيقُ مُقَابَلَتُهُ بِهِ، وَلَوْلَا حِلْمُهُ وَمَغْفِرَتُهُ لَزُلْزِلَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ مِنْ مَعَاصِي الْعِبَادِ، قَالَ تَعَالَى: ﴿إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا﴾ [سُورَةُ فَاطِرٍ: ٤١] .
فَتَأَمَّلْ خَتْمَ هَذِهِ الْآيَةِ بِاسْمَيْنِ مِنْ أَسْمَائِهِ، وَهُمَا: «الْحَلِيمُ، وَالْغَفُورُ» كَيْفَ تَجِدُ تَحْتَ ذَلِكَ أَنَّهُ لَوْلَا حِلْمُهُ عَنِ الْجُنَاةِ وَمَغْفِرَتُهُ لِلْعُصَاةِ لَمَا اسْتَقَرَّتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ؟ ابن القيم
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
قال القاضي أبو الطيب الطبري: كنا جلوسًا بالجامع ببغداد فجاء خراساني سألنا عن المصراة. فأجبناه فيها واحتججنا بحديث أبي هريرة، فطعن في أبي هريرة! فوقعت حيَّة من السقف وجاءت حتى دخلت الحَلَقة وذهبت إلى ذلك الأعجمي فضربته فقتلته.

ابن تيمية
لا إله إلا الله!
حسبنا الله ونعم الوكيل!
اللهم بردا وسلاما عليهم، كن لهم عونا ونصيرا!
2024/10/08 14:12:03
Back to Top
HTML Embed Code: