Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شرح لمقولة الإمام الشافعي: "ليسَ بحبيب مَن احتجتَ إلى مُداراته".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من المقاطع النافعة للشيخ وفقه الله، ولا يُمل من تكراره!
عفوا لقد نفد رصيدك على نظام أحمد الشرع، أنت الآن على نظام الجولاني فمرحبا بك!
Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
هذا شيخ جليل كبير في السن تجاوز الثمانين، وقد سجنه النظام السوري النصيري عشرين عاما، وقصته عظيمة، فيها فوائد وعبر، ومعانٍ طيبة، أتأمل فيها كيف يكون الإنسان مع الإيمان، وكيف يثبِّت الله عباده.. سبحان الله.. لله الحمد على كل حال.
اللهم وانتقم من حافظ الأسد، وبشار الأسد، وضباط سجن تدمر، وسجن صيدنايا، وسائر أزلام النظام المجرم وأنصاره:
https://youtu.be/Ej6VK9lXOBc?feature=shared
اللهم وانتقم من حافظ الأسد، وبشار الأسد، وضباط سجن تدمر، وسجن صيدنايا، وسائر أزلام النظام المجرم وأنصاره:
https://youtu.be/Ej6VK9lXOBc?feature=shared
YouTube
عشرون سنة في السجن - كيف ثبتوا؟
لقاء مع الحاج ابو مصعب، العم محمد حسين يتكلم عن قصته في سجون نظام طاغية الشام والتي استمرت لمدة ٢٠ عاماً.
روابط للمحتوى التفاعلي ✨
طرح سؤال، اقتراح موضوع، أو طلب استشارة خاصة:
https://forms.gle/7jq7Zst7itmxF34R7
روابط الحسابات:
تويتر: https://twitter…
روابط للمحتوى التفاعلي ✨
طرح سؤال، اقتراح موضوع، أو طلب استشارة خاصة:
https://forms.gle/7jq7Zst7itmxF34R7
روابط الحسابات:
تويتر: https://twitter…
ويحك! كيف تُفلح وأنت تنزعج إذا رآك مخلوق على معصية ولا تُبالي بنظر الخالق؟!
﴿وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ﴾.
ابن الجوزي.
﴿وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ﴾.
ابن الجوزي.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
Forwarded from Hanzala
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشاهد من عملية الطعن التي أسفرت عن مقتل مستوطنة في "هرتسيليا" قرب "تل أبيب"، وأعلنت شرطة الاحتلال اعتقال منفذها بعد إصابته بالرصاص.
تغريدة البجع!
يُقال عن البجعة: إنَّها إذا مادنت من ختام حياتها سُمعت لها أنات منغومة تُطْرِب آذان البشر ،ولا يمنع طربها أن تكون تلك الأنات صادرة - على الأرجح - من ألمِ يكويها،ومن هذه التغريدة الجميلة قُبيل موتها جاء هذا التشبيه عند أدباء الغرب الذي يصفون به عملًا جيدًا أنجزه صاحبه ليختم به حياته ،إذ يقولون عنه: إنه تغريدة البجعة.
يُقال عن البجعة: إنَّها إذا مادنت من ختام حياتها سُمعت لها أنات منغومة تُطْرِب آذان البشر ،ولا يمنع طربها أن تكون تلك الأنات صادرة - على الأرجح - من ألمِ يكويها،ومن هذه التغريدة الجميلة قُبيل موتها جاء هذا التشبيه عند أدباء الغرب الذي يصفون به عملًا جيدًا أنجزه صاحبه ليختم به حياته ،إذ يقولون عنه: إنه تغريدة البجعة.
روى ابن حبان في صحيحه من حديث الحارث بن مسلم التميمي أنه قَالَ: قَالَ لِي النَّبِيُّ ﷺ: («إِذَا صَلَّيْتَ الصُّبْحَ، فَقُلْتَ قَبْلَ أَنْ تَتَكَلَّمَ: اللَّهُمَّ أَجِرْنِي مِنَ النَّارِ سَبْعَ مَرَّاتٍ، فَإِنَّكَ إِنْ مُتَّ مِنْ يَوْمِكَ، كَتَبَ اللَّهُ لَكَ جِوَارًا مِنَ النَّارِ، وَإِذَا صَلَّيْتَ الْمَغْرِبَ، فَقُلْ قَبْلَ أَنْ تَتَكَلَّمَ: اللَّهُمَّ أَجِرْنِي مِنَ النَّارِ سَبْعَ مَرَّاتٍ؛ فَإِنَّكَ إِنْ مُتَّ مِنْ لَيْلَتِكَ كَتَبَ اللَّهُ لَكَ جِوَارًا مِنَ النَّارِ».
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from قناة د. محمد سرور النجار (محمد سرور النجار)
سبحان الله العظيم؛ كم يضيق المرض الآمال ويقرب البعيد ويبعد القريب؛ وقد كان من رحمة الله بعد وعكات متتابعة؛ أن أصبت بوعكة شديدة ما ظننت أني سأخرج منها؛ حرارة لا تنزل مع تكسير عظام وهبوط شديد وصداع مستمر وغثيان مع دوار شديد؛ وعدم قدرة على الاستيقاظ من النوم؛ وتغير في حاستي الشم والذوق وانعدام تام للشهية؛ مع أعراض أخرى شديدة؛ جاور ذلك تعب لبنتي نقلت على إثره للمشفى والعناية المشددة؛ وقد أصيب أخوتها قبل ذلك في ذات الوقت.
آلام تذهب معها كل لذة وتضيق الدنيا وتقصر الآمال؛ وما ظننت أنني منها ناج، وقد كانت لي مع تلك الأوجاع حكايات.
تذكرت بعض ما علي من واجبات فقضيت وأوصيت، وتذكرت ما لي من حقوق ومظالم عند بعض الناس فبادرت بالعفو إلا ما كانت مظلمته ثلبا لديني أو اتهاما يخل بالديانة والمروءة؛ حفظا لمقام العلم والدعوة.
هذا المرض يجردك تماما؛ فلا تكاد تجد بجوارك أحدا وفي لحظة قد ينساك الناس كل الناس؛ فكأنك هباءة حقيرة جاءت ومرت ولم يشعر بها أحد!
حينها تتذكر أولادك وكيف ستفارق ولم تترك لهم شيئا من الدنيا يستعينون به على لأوائها وشدتها؛ فترفع بصرك إلى السماء ويصرخ بك اليقين فأين الله؟!
الإنسان حال ضعفه وفقره وحاجته يمله كل أحد وكل شيء ويثقل حتى على أقرب الناس؛ وكنت أتعجب من دعاء المرأة الصالحة أمي: اللهم لا تحوجني إلا إليك؛ فماتت ولم تحتج إلى أحد بل كان الكل بحاجتها حتى الوفاة وشعر الجميع بألم فقدها لم يفارق إلى يومنا هذا!
تذكرت الموت وكيف أن الإنسان سرعان ما ينسى وسرعان ما ينشغل عنه القريب والبعيد وربما لم ينل ترحما من ولده إلا بشق الأنفس إذا تذكر فكيف بالغريب؟!
حينها فقط تصغر الدنيا في عينك حتى لا يبقى منها في قلبك شيء، فلما تعافيت قليلا صرخت في روحي ها أنت قد رجعت فماذا عساك أن تفعل لمثل ذاك اليوم القريب؟!
إن من أعظم ما ينعم الله به عليك أن تجعل الموت دائما بين عينيك وأن تأخذ من حياتك لموتك ومن فراغك لشغلك، ومن صحتك لمرضك.
ولن تندم غدا إلا على وقت قضيته ولم تكن فيه مؤديا حق الله عليك.
ما أردت الشكوى وأنا لا أحبها وإنما أردت أن أسوق عظة لعلها تنفع.
على كل حال أستأنف معكم اليوم بإذن الله دروس الكتب الستة على التلي جرام في تمام السابعة مساء بتوقيت القاهرة وبعدها نكمل سلسلة رفع الالتباس في كثير من أبواب المعتقد وأكمل كتاب الاستغاثة لابن تيمية بإذن الله تعالى.
والله وحده من وراء القصد؛ والحمد لله على كل حال.
آلام تذهب معها كل لذة وتضيق الدنيا وتقصر الآمال؛ وما ظننت أنني منها ناج، وقد كانت لي مع تلك الأوجاع حكايات.
تذكرت بعض ما علي من واجبات فقضيت وأوصيت، وتذكرت ما لي من حقوق ومظالم عند بعض الناس فبادرت بالعفو إلا ما كانت مظلمته ثلبا لديني أو اتهاما يخل بالديانة والمروءة؛ حفظا لمقام العلم والدعوة.
هذا المرض يجردك تماما؛ فلا تكاد تجد بجوارك أحدا وفي لحظة قد ينساك الناس كل الناس؛ فكأنك هباءة حقيرة جاءت ومرت ولم يشعر بها أحد!
حينها تتذكر أولادك وكيف ستفارق ولم تترك لهم شيئا من الدنيا يستعينون به على لأوائها وشدتها؛ فترفع بصرك إلى السماء ويصرخ بك اليقين فأين الله؟!
الإنسان حال ضعفه وفقره وحاجته يمله كل أحد وكل شيء ويثقل حتى على أقرب الناس؛ وكنت أتعجب من دعاء المرأة الصالحة أمي: اللهم لا تحوجني إلا إليك؛ فماتت ولم تحتج إلى أحد بل كان الكل بحاجتها حتى الوفاة وشعر الجميع بألم فقدها لم يفارق إلى يومنا هذا!
تذكرت الموت وكيف أن الإنسان سرعان ما ينسى وسرعان ما ينشغل عنه القريب والبعيد وربما لم ينل ترحما من ولده إلا بشق الأنفس إذا تذكر فكيف بالغريب؟!
حينها فقط تصغر الدنيا في عينك حتى لا يبقى منها في قلبك شيء، فلما تعافيت قليلا صرخت في روحي ها أنت قد رجعت فماذا عساك أن تفعل لمثل ذاك اليوم القريب؟!
إن من أعظم ما ينعم الله به عليك أن تجعل الموت دائما بين عينيك وأن تأخذ من حياتك لموتك ومن فراغك لشغلك، ومن صحتك لمرضك.
ولن تندم غدا إلا على وقت قضيته ولم تكن فيه مؤديا حق الله عليك.
ما أردت الشكوى وأنا لا أحبها وإنما أردت أن أسوق عظة لعلها تنفع.
على كل حال أستأنف معكم اليوم بإذن الله دروس الكتب الستة على التلي جرام في تمام السابعة مساء بتوقيت القاهرة وبعدها نكمل سلسلة رفع الالتباس في كثير من أبواب المعتقد وأكمل كتاب الاستغاثة لابن تيمية بإذن الله تعالى.
والله وحده من وراء القصد؛ والحمد لله على كل حال.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM