"السَّلامُ عَلَىٰ مُهجَة قلب الرِّضَا، وَبابه الَّذِي مِنْهُ يُؤتىٰ، السَّلامُ عَلَىٰ الجَواد".
لنضع في الحسبان أن هذه القضية لا عودة فيها: إما أن تسلك طريق الحق أو تهوي في طريق الباطل، فلا مكان للحياد بينهما.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح