-
«مَنْ استكثرَ مِنَ الصلاةِ والسلامِ علىٰ النَّبي، فهُو يستفتحُ لقلبهِ وروحهِ أبوابَ الكرمِ الإلهيّ، وَيُضيءُ نفسهُ وقلبهُ ورُوحهُ وعَالمهُ بنورٍ لا يبلَىٰ ولا ينفَد»
«مَنْ استكثرَ مِنَ الصلاةِ والسلامِ علىٰ النَّبي، فهُو يستفتحُ لقلبهِ وروحهِ أبوابَ الكرمِ الإلهيّ، وَيُضيءُ نفسهُ وقلبهُ ورُوحهُ وعَالمهُ بنورٍ لا يبلَىٰ ولا ينفَد»
-
١٤٤٥هـ
عينٌ هنا وعين علىٰ غىزة
ونبضة قلبٍ هنا، وأخرىٰ في الشّام
وقلمٌ يلخّص الدرس، وآخر يبكِي السودان.
١٤٤٦هـ
فرحةٌ هنا وأخرىٰ في الشام.
وبسمةُ ظفر هنا.. وبسماتٌ في غَزَّة
وأمل لا آخر لهُ هنا.. وآمالٌ في السُودان.
#حفل_تخريج_دفعة_أمداد.
١٤٤٥هـ
عينٌ هنا وعين علىٰ غىزة
ونبضة قلبٍ هنا، وأخرىٰ في الشّام
وقلمٌ يلخّص الدرس، وآخر يبكِي السودان.
١٤٤٦هـ
فرحةٌ هنا وأخرىٰ في الشام.
وبسمةُ ظفر هنا.. وبسماتٌ في غَزَّة
وأمل لا آخر لهُ هنا.. وآمالٌ في السُودان.
#حفل_تخريج_دفعة_أمداد.
-
الضيفُ في كلّ القلوبِ مُحمَّد
والسيفُ ماضٍ، واللِّواءُ لِواءُه.
مصاب الأمّة عظيم، سلام علىٰ أرواحهُم الطّاهرة.
الضيفُ في كلّ القلوبِ مُحمَّد
والسيفُ ماضٍ، واللِّواءُ لِواءُه.
مصاب الأمّة عظيم، سلام علىٰ أرواحهُم الطّاهرة.
-
« لو استشعَر العبدُ مَا يناله مِنْ تكرارِ ثناءِ الله عليه في ملكوت السماوات إذا صلّى علىٰ النبي ﷺ؛ لطارَ قلبُه فرحًا وشوقًا وكَانتْ عَادته كثرة الصلاة عليه ﷺ ».
« لو استشعَر العبدُ مَا يناله مِنْ تكرارِ ثناءِ الله عليه في ملكوت السماوات إذا صلّى علىٰ النبي ﷺ؛ لطارَ قلبُه فرحًا وشوقًا وكَانتْ عَادته كثرة الصلاة عليه ﷺ ».
-
« وُلدتَ لتطيرَ في رحاب السماء، فمالكَ تهوي أمامَ أدنىٰ هبّةِ ريح ؟!»
« وُلدتَ لتطيرَ في رحاب السماء، فمالكَ تهوي أمامَ أدنىٰ هبّةِ ريح ؟!»
-
اختيار عُنوان يعلن المناكفة علناً، والمُعارضة اللفظية لنص الحديث، ليس إلَّا دليلًا علَىٰ نقصان العقل والدين.
نعُوذ بالله من فتن هذا الزمان، أيا كانت مبرراته، مرجعية القرآن والسنة نصوص ثابتة وتبديلها خط أحمر، فلها حرمتها وهيبتها، ليست لعبث الأقلام.
إنَّ الدفاع عن نبينا ﷺ يكُون بحفظ نص حديثه كمَا هُو بلاَ خجلٍ ولا مواراة ولا تبديل، فليسَ لدينا ما نخجل منهُ أو نعارضه، جُعلنا فداء لنبينا ﷺ وديننا العظيم.
د. ليلىٰ حمدان •
اختيار عُنوان يعلن المناكفة علناً، والمُعارضة اللفظية لنص الحديث، ليس إلَّا دليلًا علَىٰ نقصان العقل والدين.
نعُوذ بالله من فتن هذا الزمان، أيا كانت مبرراته، مرجعية القرآن والسنة نصوص ثابتة وتبديلها خط أحمر، فلها حرمتها وهيبتها، ليست لعبث الأقلام.
إنَّ الدفاع عن نبينا ﷺ يكُون بحفظ نص حديثه كمَا هُو بلاَ خجلٍ ولا مواراة ولا تبديل، فليسَ لدينا ما نخجل منهُ أو نعارضه، جُعلنا فداء لنبينا ﷺ وديننا العظيم.
د. ليلىٰ حمدان •
-
عَلمني ياربّ.. المُوازنة بينَ قلبي وعَقلي.. بين الطريِق الذي أُحب والطريق الذي أمشي به، بينَ ذاتي التي تقسو والأخرىٰ الحنونة.. علمني أن أتخذَ قرارًا سَليمًا، وموقفًا صحيحًا تجاه الأشخاص الصحيحين، علمني ياربّ وسطَ هذهِ الدُنيا الصعبة، وبينَ كل علاقاتي التي تُريحني والتي تُرهقني.
عَلمني ياربّ.. المُوازنة بينَ قلبي وعَقلي.. بين الطريِق الذي أُحب والطريق الذي أمشي به، بينَ ذاتي التي تقسو والأخرىٰ الحنونة.. علمني أن أتخذَ قرارًا سَليمًا، وموقفًا صحيحًا تجاه الأشخاص الصحيحين، علمني ياربّ وسطَ هذهِ الدُنيا الصعبة، وبينَ كل علاقاتي التي تُريحني والتي تُرهقني.
-
الصلاة علىٰ النبي ﷺ .. نورٌ للقَلبِ، وطُمأنينةٌ للرُّوحِ، ومفتاحٌ للخَيْرات.
اللهُمَّ صلِ وسلِّم وبارك علىٰ سيدنا محمد.
الصلاة علىٰ النبي ﷺ .. نورٌ للقَلبِ، وطُمأنينةٌ للرُّوحِ، ومفتاحٌ للخَيْرات.
اللهُمَّ صلِ وسلِّم وبارك علىٰ سيدنا محمد.
-
سُئل الشيخ الشنقيطي : بماذا تنصَحُني لاستِقبال مَواسِم الطّاعات؟
فقال : خَيرُ مَا يُستقْبلُ به مواسِم الطّاعات كَثرة الاِستِغفَار، لأنَّ ذُنوب العبدِ تَحرمُه التّوفيق.
سُئل الشيخ الشنقيطي : بماذا تنصَحُني لاستِقبال مَواسِم الطّاعات؟
فقال : خَيرُ مَا يُستقْبلُ به مواسِم الطّاعات كَثرة الاِستِغفَار، لأنَّ ذُنوب العبدِ تَحرمُه التّوفيق.
-
فأوّل منازِل العُبودية اليقظَة، وهيَ انزعاج القَلب لروعةِ الانتبَاه مِنْ رقدةِ الغَافِلين! فمَن أحسّ بها فقد أحس والله بالفلاح، وإلاَّ فهو في سكراتِ الغَفلة...
- ابنُ القَيّم •
فأوّل منازِل العُبودية اليقظَة، وهيَ انزعاج القَلب لروعةِ الانتبَاه مِنْ رقدةِ الغَافِلين! فمَن أحسّ بها فقد أحس والله بالفلاح، وإلاَّ فهو في سكراتِ الغَفلة...
- ابنُ القَيّم •
-
« علىٰ قَدْر حظِّ المَرء من التوحيد يكُون حظُّه من الحُرية، فما اكتملت عبوديةُ اللهِ في نفسِ امرئٍ إلاَّ وجَدْتَه عزيز النفس لا يرجو من أحدٍ شيئًا، ولا يتَّقي مُؤاخذةَ مَخلوق، ولا ترفعه مَحمَدةٌ ولا تَخفضه مذمّة، ولا يهزُّه مدحُ مادِحٍ ولا يضُرهُ قدحُ قادِحٍ، وما لأحدٍ عليهِ مِنْ سُلطان».
« علىٰ قَدْر حظِّ المَرء من التوحيد يكُون حظُّه من الحُرية، فما اكتملت عبوديةُ اللهِ في نفسِ امرئٍ إلاَّ وجَدْتَه عزيز النفس لا يرجو من أحدٍ شيئًا، ولا يتَّقي مُؤاخذةَ مَخلوق، ولا ترفعه مَحمَدةٌ ولا تَخفضه مذمّة، ولا يهزُّه مدحُ مادِحٍ ولا يضُرهُ قدحُ قادِحٍ، وما لأحدٍ عليهِ مِنْ سُلطان».
-
قَالَ يحيىٰ البرمكي لابنِه: يا بُنَيّ! عَليْكَ بكُلِّ أنواعٍ مِن العِلْم فخُذْ منه، فإنّ المَرْءَ عدوُّ ما جَهِل، و أنا أكرهُ أنْ تكونَ عدوَّ شيءٍ مِن العِلْم.
قَالَ يحيىٰ البرمكي لابنِه: يا بُنَيّ! عَليْكَ بكُلِّ أنواعٍ مِن العِلْم فخُذْ منه، فإنّ المَرْءَ عدوُّ ما جَهِل، و أنا أكرهُ أنْ تكونَ عدوَّ شيءٍ مِن العِلْم.
وَلا تجعَلنا نبذلُ ودًّا عزيزًا إلّا لمَنْ هُم أهله.
-
مِنْ لَطيف ما قيلَ في يوم الجُمعة،قَول أبو تمّام: كأنَّ أيّامَهُم مِن أُنسِها.. جُمَعُ!
صلّوا علىٰ الحبيبِ ﷺ
مِنْ لَطيف ما قيلَ في يوم الجُمعة،قَول أبو تمّام: كأنَّ أيّامَهُم مِن أُنسِها.. جُمَعُ!
صلّوا علىٰ الحبيبِ ﷺ
-
قَال المُغيرة بن حبيب:
«كنتُ أسمع بمجاهدة المُحبين، ومناجاة العارفين، وكنت أشتهي أن أطَّلع على شيءٍ من ذلك، فقصدتُ مالك بن دينار. فرمقتهُ علىٰ غفلة، وراقبتهُ من حيثُ لا يعلم لياليَ عدَّة، فكان يتوضأ بعد العشاء الآخرة، ثم يقوم إلىٰ الصلاة، فتارة يفني ليلهُ في تكرارِ آية أو آيتين، وتارة يدرج القرآن درجًا.
فإذا سجدَ وحان انصرافهُ من صلاته، قبض علىٰ لحيته، وخنقتهُ العبرة، وجعل يقول: بحنين الثَّكلىٰ، وأنين الوَلهىٰ:
يا إلهي، ويا مالك رقِّي، ويا صاحبَ نجواي، ويا سامع شكواي، سبقت بالقول تفضلاً وامتنانًا، فقلت: "يُحِبُّهُم وَيُحِبّونَهُ" والمُحبُّ لا يعذِّبُ حبيبه، فحرِّم شيبة مالك علىٰ النار، إلهي، قد علمتَ ساكنَ الجنَّة مِنْ ساكن النار، فأيُّ الرجلين مالك؟ وأيُّ الدَّارين دارُ مالك؟ ثُم يناجى كذلك إلىٰ أن يطلع الفجر، فيصلي الصُّبح بوضُوء العتمة رحمهُ الله. »
قَال المُغيرة بن حبيب:
«كنتُ أسمع بمجاهدة المُحبين، ومناجاة العارفين، وكنت أشتهي أن أطَّلع على شيءٍ من ذلك، فقصدتُ مالك بن دينار. فرمقتهُ علىٰ غفلة، وراقبتهُ من حيثُ لا يعلم لياليَ عدَّة، فكان يتوضأ بعد العشاء الآخرة، ثم يقوم إلىٰ الصلاة، فتارة يفني ليلهُ في تكرارِ آية أو آيتين، وتارة يدرج القرآن درجًا.
فإذا سجدَ وحان انصرافهُ من صلاته، قبض علىٰ لحيته، وخنقتهُ العبرة، وجعل يقول: بحنين الثَّكلىٰ، وأنين الوَلهىٰ:
يا إلهي، ويا مالك رقِّي، ويا صاحبَ نجواي، ويا سامع شكواي، سبقت بالقول تفضلاً وامتنانًا، فقلت: "يُحِبُّهُم وَيُحِبّونَهُ" والمُحبُّ لا يعذِّبُ حبيبه، فحرِّم شيبة مالك علىٰ النار، إلهي، قد علمتَ ساكنَ الجنَّة مِنْ ساكن النار، فأيُّ الرجلين مالك؟ وأيُّ الدَّارين دارُ مالك؟ ثُم يناجى كذلك إلىٰ أن يطلع الفجر، فيصلي الصُّبح بوضُوء العتمة رحمهُ الله. »