يعلمُ اللهُ أنّها لأيامٌ مدلهمّةٌ، وليالٍ كأنّها السُقامُ إذا نزَل، ما عرفنا لها نجاةً ولا هدأة.
اللهمّ إنّا نستغيثُ برحمتك وقد أحدقَ الخطبُ، واشتدّ البلاء، وقلّ الناصر، وانقطع الرجاءُ إلّا منك.اللهمّ إنّ عدوّك وعدوّنا قد تحزّب، وتكالب، وظنّ أنّه على شيءٍ وهو في التيه هالك.فبدّد شملهم، واهزم جموعهم، واجعل دوائر السوء عليهم، وخُذهم أخذ عزيزٍ مقتدر. اللهمّ إنّ ليل الظلم قد طال، وسُرُجُ الصابرين ما عادت تقوى على وهج الصبر، فانتصر لنا. عليك بمن بغى، ومن ظاهر، ومن سكتَ عن الحقّ وهو يعلم.أنت المُرتجى في الفتن، وأنت الملاذُ حين تضيقُ الحيل.يا كافيَ الضعفاء، يا كهفَ المنكوبين، اجبر كسرنا، وآتنا ما وعدتنا على رسلك، ولا تُخزِنا يومَ يبعثون.
اللهمّ إنّا نستغيثُ برحمتك وقد أحدقَ الخطبُ، واشتدّ البلاء، وقلّ الناصر، وانقطع الرجاءُ إلّا منك.اللهمّ إنّ عدوّك وعدوّنا قد تحزّب، وتكالب، وظنّ أنّه على شيءٍ وهو في التيه هالك.فبدّد شملهم، واهزم جموعهم، واجعل دوائر السوء عليهم، وخُذهم أخذ عزيزٍ مقتدر. اللهمّ إنّ ليل الظلم قد طال، وسُرُجُ الصابرين ما عادت تقوى على وهج الصبر، فانتصر لنا. عليك بمن بغى، ومن ظاهر، ومن سكتَ عن الحقّ وهو يعلم.أنت المُرتجى في الفتن، وأنت الملاذُ حين تضيقُ الحيل.يا كافيَ الضعفاء، يا كهفَ المنكوبين، اجبر كسرنا، وآتنا ما وعدتنا على رسلك، ولا تُخزِنا يومَ يبعثون.
❤1👍1
⧫ فَوَائِــدُ ذِڪْـرِ اللّٰهِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- أنه يطرد الشيطان.
ـ أنه يرضي الرحمن.
ـ أنه يزيل الهم والغم عن القلب.
ـ أنه يجلب للقلب الفرح والسرور.
ـ أنه يقوي القلب والبدن.
ـ أنه ينور الوجه والقلب.
ـ أنه يجلب الرزق.
ـ أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.
ـ أنه يورثه المحبة.
ـ أنه يورثه المراقبة.
ـ أنه يورثه الإنابة.
ـ أنه يورثه القرب منه.
ـ أنه يفتح له بابًا عظيمًا من أبواب المعرفة.
ـ أنه يورثه الهيبة لربه وإجلاله.
ـ أنه يورثه ذكر الله تعالى له.
ـ أنه يورث حياة القلب.
ـ أنه قوت القلب والروح.
ـ أنه يورث جلاء القلب من صداه.
ـ أنه يحط الخطايا ويذهبها.
ـ أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه.
ـ أن ما يذكر به العبد ربه من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.
ـ أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى، بذكره في الرخاء، عرفه في الشدة.
ـ أنه منجاة من عذاب الله تعالى.
ـ أنه سبب نزول السكينة.
ـ أنه سبب اشتغال اللسان عن الغيبة والنميمة.
ـ أن مجالس الذكر مجالس الملائكة.
ـ أنه يسعد الذاكر بذكره.
ـ أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة.
ـ أنه مع البكاء في الخلوة سبب لإظلال الله تعالى العبد يوم الحر الأكبر في ظل عرشه.
ـ أن الاشتغال به سبب لعطاء الله الذاكر أفضل ما يعطي السائلين.
ـ أنه أيسر العبادات.
ـ أنه غراس الجنة.
ـ أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب على غيره.
ـ أن دوام ذكر الرب يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه ومعاده.
ـ أن الذكر يسير العبد وهو قاعد على فراشه.
ـ أن الذكر نور للذاكر في الدنيا.
ـ أن الذكر رأس الأمور.
ـ أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء ألبتة إلا ذكر الله.
ـ أن الذكر يجمع المتفرق.
ـ أن الذكر ينبه القلب من نومه.
ـ أن الذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون.
ـ أن الذاكر قريب من مذكوره.
ـ أن الذكر يعدل عتق الرقاب.
ـ أن الذكر رأس الشكر.
ـ أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطبًا بذكره.
ـ أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.
ـ أن الذكر شفاء القلب ودواؤه.
ـ أن الذكر أصل موالاة الله ورأسها.
ـ أنه ما استجلبت نعم الله واستدفعت نقمه بمثل ذكر الله تعالى.
ـ أن الذكر يوجب صلاة الله وملائكته على الذاكر.
ـ أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا فليستوطن مجالس الذكر.
ـ أن مجالس الذكر مجالس الملائكة.
ـ أن الله يباهي بالذاكرين ملائكته.
ـ أن مدمن الذكر يدخل الجنة وهو يضحك.
ـ أن جميع الأعمال إنما شرعت إقامة لذكر الله تعالى.
ـ أن أفضل أهل كل عمل أكثرهم فيه ذكرًا لله.
ـ أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات.
ـ أن ذكر الله من أكبر العون على طاعته.
ـ أن ذكر الله يسهل الصعب.
ـ أن ذكر الله يذهب عن القلب مخاوفه كلها.
ـ أن الذكر يعطي الذاكر قوة.
ـ أن عمال الآخرة في مضمار السباق، والذاكرون هم أسبقهم في ذلك المضمار.
ـ أن الذكر سبب لتصديق الرب عبده.
ـ أن دور الجنة تبنى بالذكر.
ـ أن الذكر سد بين العبد وبين جهنم.
ـ أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب.
ـ أن الجبال والقفار تتباهى، وتستبشر بمن يذكر الله عليها.
ـ أن كثرة ذكر الله أمان من النفاق.
ـ أن للذكر من بين الأعمال لذة لا يشبهها شيء.
ـ أنه يكسو الوجه نضرة في الدنيا.
ـ أن في دوام الذكر في الطريق.
ـ أن في الاشتغال بالذكر اشتغالًا عن الكلام الباطل.
ـ أن الذكر يفرق جمع الشياطين عن العبد.
.
أُسابِقُ السَّاعات لِأُنهي ما عَلَيَّ من مَهام، ويتردَّد على أُذني صوت الشَّيخ بَدر:
«نحن مُسلمون نُعوِّلُ على البَركةِ لا على الوقت»
«نحن مُسلمون نُعوِّلُ على البَركةِ لا على الوقت»
القلبُ لا يطمئنُّ إلّا بالإيمان واليقين، ولا سبيلَ إلى حصول الإيمان واليقين إلّا من القرآن، فإنّ سكون القلب وطمأنينته من يقينه ، واضطرابه وقلقَه من شكِّه ..
والقرآنُ هو المحصِّل لليقين، الدّافع للشُّكوك والظُّنون والأوهام، فلا تطمئنُّ قلوب المؤمنين إلّا به.
• ابنُ القيم.
والقرآنُ هو المحصِّل لليقين، الدّافع للشُّكوك والظُّنون والأوهام، فلا تطمئنُّ قلوب المؤمنين إلّا به.
• ابنُ القيم.
هل غرست لكَ نخلة في الجنة اليوم ؟
قال رسول الله ﷺ :
«مَن قالَ : سُبحانَ اللَّهِ العظيمِ وبحمدِهِ غُرِسَت لَهُ نَخلةٌ في الجنَّةِ»
صحيح الترمذي
ما أسهل الغرس وما أجمل المكان وما أعظم التفريط!
قال رسول الله ﷺ :
«مَن قالَ : سُبحانَ اللَّهِ العظيمِ وبحمدِهِ غُرِسَت لَهُ نَخلةٌ في الجنَّةِ»
صحيح الترمذي
ما أسهل الغرس وما أجمل المكان وما أعظم التفريط!
-
حياةُ الناسِ لا تسيرُ على وتيرةٍ واحدةٍ؛
فهي بين تقلُّبٍ واستقامةٍ،
والإنسانُ ليس جمادًا، بل هو حيُّ له طاقةٌ؛
قد يتحمَّلُ وقد يغلبُه ضعفُه.
لهذا فمن الإنصافِ ألَّا نعامل الناسَ بانفعالاتِهم اللحظيَّة ومن ثمَّ نصدر عليهم أحكامًا قطعيَّة بسبب موقفٍ عابرٍ وكلمةٍ عابرةٍ أو ردِّ فعلٍ سريعٍ؛
فلربما كان ذلك في وقتِ تقلُّبِ الحياةِ بهم ونفاذِ صبرِهم عليها!
بل نحكم على الناسِ من طبيعتِهم المُعتادةِ التي نعرفهم بها، ونستفهم عن أسبابِهم،
ونتفقَّد أحوالَهم،
ونغفر لهم ما عرض منهم لعارضٍ رغمًا عنهم.
لكنَّ الإنصافَ عزيزٌ!
_سمر اسماعيل_
حياةُ الناسِ لا تسيرُ على وتيرةٍ واحدةٍ؛
فهي بين تقلُّبٍ واستقامةٍ،
والإنسانُ ليس جمادًا، بل هو حيُّ له طاقةٌ؛
قد يتحمَّلُ وقد يغلبُه ضعفُه.
لهذا فمن الإنصافِ ألَّا نعامل الناسَ بانفعالاتِهم اللحظيَّة ومن ثمَّ نصدر عليهم أحكامًا قطعيَّة بسبب موقفٍ عابرٍ وكلمةٍ عابرةٍ أو ردِّ فعلٍ سريعٍ؛
فلربما كان ذلك في وقتِ تقلُّبِ الحياةِ بهم ونفاذِ صبرِهم عليها!
بل نحكم على الناسِ من طبيعتِهم المُعتادةِ التي نعرفهم بها، ونستفهم عن أسبابِهم،
ونتفقَّد أحوالَهم،
ونغفر لهم ما عرض منهم لعارضٍ رغمًا عنهم.
لكنَّ الإنصافَ عزيزٌ!
_سمر اسماعيل_
فإن التوبة حسنة وهي من أحب الحسنات إلى الله، والله يفرح بتوبة عبده إذا تاب إليه أشد ما يمكن أن يكون من الفرح"
ابن تيمية | مجموع الفتاوى (١٣٤/١٨).
ابن تيمية | مجموع الفتاوى (١٣٤/١٨).
❤1
لُطفُ اللهِ بالمُؤمِن لَا ينْفَك عَنْه؛ حَتَى فِي هُمُومِ الدُّنْيا وغّواشِي الحُزنْ ، مَنْ اسْتَحْضَر ذَلك لَمْ يَرَ فِي شِدَّة الدُّنْيا ضِيق النَّفْس.
عَنْ الحَكمْ، قَال :
إنَّ الرَجُل إذَا كَثرُتْ ذُنُوبه ولَمْ يَكُنْ عِنْدَهُ مِن العَمل مَا يَغْفِرهَا عَنه؛ ابْتَلاهُ الله بالحُزنْ ليُِكفِّرهَا عَنه.
عَنْ الحَكمْ، قَال :
إنَّ الرَجُل إذَا كَثرُتْ ذُنُوبه ولَمْ يَكُنْ عِنْدَهُ مِن العَمل مَا يَغْفِرهَا عَنه؛ ابْتَلاهُ الله بالحُزنْ ليُِكفِّرهَا عَنه.
❤2
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَى.
إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ عَبْدًا ، اِصْطَنَعَهُ لنَفْسِهِ ، وَاجْتَبَاهُ لِمَحَبَّتِهِ ، واسْتَخْلَصَهِ لِعِبَادَتِهِ ، فَشَغَلَ هَمَّهُ بِهِ ، وَلِسَانَهُ بِذِكْرِهِ ، وَجَوَارِحَهُ بِخِدْمَتِهِ.
الـفَــوائِــدُ - ٩٨.
إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ عَبْدًا ، اِصْطَنَعَهُ لنَفْسِهِ ، وَاجْتَبَاهُ لِمَحَبَّتِهِ ، واسْتَخْلَصَهِ لِعِبَادَتِهِ ، فَشَغَلَ هَمَّهُ بِهِ ، وَلِسَانَهُ بِذِكْرِهِ ، وَجَوَارِحَهُ بِخِدْمَتِهِ.
الـفَــوائِــدُ - ٩٨.
❤1
لا تَضُرُّكَ الفِتۡنَة مَا عَرَفۡتَ دِينَك، إنَّمَا الفِتۡنَة إذَا اشۡتَبَه عَلَيكَ الحَقّ وَالبَاطِل فَلَمۡ تَدۡرِ ايّهُمَا تَتَّبِع
فَتِلۡكَ الفِتۡنَة.
حُذَيفَة بن اليَمَان - رَضِيَ اللّٰـهُ عَنۡه.
فَتِلۡكَ الفِتۡنَة.
حُذَيفَة بن اليَمَان - رَضِيَ اللّٰـهُ عَنۡه.
❤2
لا تُؤثِر علىٰ علاقتِك مع اللهِ أحَد، اجعَلها هيَ حَبلك المَتين، ورُكنك الشّدِيد، وعُروتك الوثُقىٰ، ومِيثاقك الَّذي لاَ ينتقِض، لاَ تكُن صِلتك به فِي المواسِم وَتنتهِي، ولَا تجعَلها عندَ الشَّدائد فتنسَاه في حَال الرَّخاء، فالله دَائم وباقٍ لا يفنىٰ ولاَ يزُول سُبحانه، فاجْعَل ذِكره حيٌّ دائِمٌ في قَلبِك ببقَاء أنفاسِك.
❤2
قَالَ الإمَامُ ابْنُ الْقَيِّمِ رَحِمَهُ اللَّهُ.
كُلَّ مُصِيبَةٍ دُونَ مُصِيبَةِ الدِّينِ فَهَيِّنَةٌ ، وَأَنَّهَا فِي الْحَقِيقَةِ نِعْمَةٌ ، وَالْمُصِيبَةُ الْحَقِيقِيَّةُ مُصِيبَةُ الدِّينِ"
مَدَارِجُ السَالِكِينْ.
"اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا"
كُلَّ مُصِيبَةٍ دُونَ مُصِيبَةِ الدِّينِ فَهَيِّنَةٌ ، وَأَنَّهَا فِي الْحَقِيقَةِ نِعْمَةٌ ، وَالْمُصِيبَةُ الْحَقِيقِيَّةُ مُصِيبَةُ الدِّينِ"
مَدَارِجُ السَالِكِينْ.
"اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا"
سُنَّة مَهْجُورَة:
النَّظَـر إِلَى السَّمَاءِ عِنْدَ الْخُرُوجِ مِنَ الْبَيْتِ.
عَنْ اُمُّ سَلَمَة -رَضِيَ اللهُ عَنْهَا- قَالَتْ:
مَاخَرَجَ رسُولُ اللّٰهِ ﷺ مِنْ بَيْتِي قَطْ إِلَّا رَفَعَ طَرَفَهُ إِلَى السَّمَاءْ فَقَالَ:
"اللَّهُمَّ أَعُوذَ بِكَ أَنْ أَضِلَّ أَوْ أُضَلْ أَوْ أزِلَّ أَوْ أُزَلْ أَوْ أَظْلِمَ أَوْ أَُظْلَمْ أَوْ أَجْهَلُ أَوْ يُجْهَلَ عَلَيَّ"
النَّظَـر إِلَى السَّمَاءِ عِنْدَ الْخُرُوجِ مِنَ الْبَيْتِ.
عَنْ اُمُّ سَلَمَة -رَضِيَ اللهُ عَنْهَا- قَالَتْ:
مَاخَرَجَ رسُولُ اللّٰهِ ﷺ مِنْ بَيْتِي قَطْ إِلَّا رَفَعَ طَرَفَهُ إِلَى السَّمَاءْ فَقَالَ:
"اللَّهُمَّ أَعُوذَ بِكَ أَنْ أَضِلَّ أَوْ أُضَلْ أَوْ أزِلَّ أَوْ أُزَلْ أَوْ أَظْلِمَ أَوْ أَُظْلَمْ أَوْ أَجْهَلُ أَوْ يُجْهَلَ عَلَيَّ"
صَحِيحُ أَبِي دَاوُدَ - ࢪَقَمْ : (٥٠٩٤) .
👌2❤1
هنا الدُّنيا؛
حيثُ الأمنيات المنقوصة، ومفاجآت البلاء عند وهمِ الاستقرار،
هنا نضحك وقبل أن نتمَّه تدركُنا الغُصص؛ هنا السِّجن، والإفراج يوم تطير الأرواح لمستقرِّها.
ومهما تَظاهرنا بالتَّجلّد، فلكُل إنسان منّا أمرٌ يؤلمه البَلاء فيه أكثَر مِن غيره؛ فَيَكون أعظم امتحاناته في تلك التِّي يُكرّر في دعواته
"يا رَب إلَّا هَذه".
وهُناك.. هناك الجَنَّة،
حيثُ لَا شَيء يَسلُبهُ الزَّمَانُ مِنك.")
- الشيخ بدر آل مرعي.
حيثُ الأمنيات المنقوصة، ومفاجآت البلاء عند وهمِ الاستقرار،
هنا نضحك وقبل أن نتمَّه تدركُنا الغُصص؛ هنا السِّجن، والإفراج يوم تطير الأرواح لمستقرِّها.
ومهما تَظاهرنا بالتَّجلّد، فلكُل إنسان منّا أمرٌ يؤلمه البَلاء فيه أكثَر مِن غيره؛ فَيَكون أعظم امتحاناته في تلك التِّي يُكرّر في دعواته
"يا رَب إلَّا هَذه".
وهُناك.. هناك الجَنَّة،
حيثُ لَا شَيء يَسلُبهُ الزَّمَانُ مِنك.")
- الشيخ بدر آل مرعي.
في كلِّ موضِعِ قدَمٍ أنتَ ذاهبٌ إليه، اسألْ نفسَك:
"هل يُرضي الله؟ ماذا لَو قُبِضتُ فيه؟"..
وإن اجتاحَتك قشعريرةُ الشَّكِّ؛ فارجِع!
-الشيخ حمزة أبو زهرة
"هل يُرضي الله؟ ماذا لَو قُبِضتُ فيه؟"..
وإن اجتاحَتك قشعريرةُ الشَّكِّ؛ فارجِع!
-الشيخ حمزة أبو زهرة