دفنت أشياء كثيره
تحت مُسمى
الهدوء

يسطع النور في قلبي في كل مرةٍ أتذكر لطف الله بي إلى أين ذهبت مسارات حياتي بعد كل شِدَّة كيف انبثق الضياء في عيني ولم ينطفئ كيف ظل يقيني ينمو كل يومٍ ولا خاب

‏من باب الابداع يولد من رحم المعاناة، قال فهد بن قطنان:
‏"ما صرت كلّي عذوبة.. لين ذقت العذاب"

"تنطحين الهبوب وتحسبينه غمّام
كن مالك تجارب من حصاد السنين"

• قاصداً روحه.

‏" إنّ البشر لا يقتنعون بأسبابك و صدقك و جدّية عذابك إلا حين تموت ، و ما دمت حيًا فإن قضيّتك مغمورة في الشك، و ليس لك أي حق إلا في الحصول على شكوكهم ".

‏يحضرني ما قاله سليمان أحمد في رثاء رياض الصالح الحسين:
‏"كان يُخبّئُ الأشجار في عينيهِ..
‏وعندما مات
‏لم نستطع كلّنا أن ندفن غابة".

«ربِّ لا تخلي الحنيّة تفارق روحي مهما جارت علي الأيام، خلني أعيش بقلبٍ حنون طال عمري ولا قصر»

من عامنا الأول الى الأربع وتسعين
‏توقف لنا الأمجاد صبح وعشيه 💚

‏« عسى كل الدروب وضوح / عسى ما أتبع سراب »

ترى العُمر مرّه والمره هذي غالبًا خلصت ثُلثها فاللي فاضل لك منها عيشها "عيشها شوية عشانك"

رغم إنهزامي مع دنوّ الليل وابداي الكنين
‏إلّا إنّي أحفظ قيمة العبرة على منزالها

‏ليلٍ سرى في ظلمته وحشه وفي صدري حنين
‏وأحداث حربٍ في معاركها تموت أبطالها

‏- فارس السميري

اللهم حصّني و حصّن عائلتي من كل سوء،
‏اللهم اني استودعتك حياتنا وصحتنا
‏وسعادتنا ، فأنت خير الحافظين .

"وقد يغفر المرء، لا عن محبّة ورضا، بل عن زهد العارف بما سينتهي إليه كل هذا"

من الوصايا الراسخة في ذاكرة الزمن هي وصية لجبران خليل جبران يقول فيها: ‏"صدقني مهما فقدت أو كسر الحرمان من أضلعك، ستتمكن من اجتياز هذه الحياة كما يفعل الجميع،فأختر الرضا يهُن عليك العبور"

‏"أستظله في مسافات الظنون المجدبة
‏فكرة تورق يقـين محبته مهما يصير"

«ولو أن القلوب من المحبة لها جنحان
‏ كفخ قلبي البارح تقل له جناحيني»
‏—تركي الميزاني

‏+ "دام الغصن ماهو بيختار طيره
‏خفف على نفسك عتابك ولومك
‏الرزق محدٍ مآخذٍ رزق غيره
‏والموت منت بميتٍ قبل يومك".

«كلّ كلمة بلعنا شرّها بـ الكلايف
‏جعلها بالصحايف عند ربي ثقيلة»

"قلبي ما هو بمسخرٍ نبضه لوردٍ فيه شوك
‏ونفسي ماهي مرهونة لضيقة عصير ولا عصر

‏حتى الكلام اللي يعقّد حاجب الوجه الضحوك
‏أحبّ أقوله بالفم المليان ما أحبّ أختصر!"

__مزيد الوسمي.