Forwarded from نيّر ..
في جُعبتي دعواتٌ كثيرة
وحمدُ كثير
وأنتَ الله الكبير، تسمعني في كُل حين، وتقبلني في كل مرةٍ ركضتُ اليك.
أقولُ يارب، فأحسُّ أنهُ لا خوفَ عليَّ ولا حَزن.
سُبحانك صاحب الخزائنَ الملأيٰ أحمدك، فأشعر بالرضا يدبُّ في أوصالي
أبكي، فأرَى لطفك يحنو عليَّ ويربت على قلبي.
حمدًا لك لا يُعدُّ
ويقينًا في كرمكَ ملءَ قلبي.
وحمدُ كثير
وأنتَ الله الكبير، تسمعني في كُل حين، وتقبلني في كل مرةٍ ركضتُ اليك.
أقولُ يارب، فأحسُّ أنهُ لا خوفَ عليَّ ولا حَزن.
سُبحانك صاحب الخزائنَ الملأيٰ أحمدك، فأشعر بالرضا يدبُّ في أوصالي
أبكي، فأرَى لطفك يحنو عليَّ ويربت على قلبي.
حمدًا لك لا يُعدُّ
ويقينًا في كرمكَ ملءَ قلبي.
أحبوا وأحسنوا الإختيار كي لا تعودون حاملين بين أياديكم الخيبة والطريق واتجاهاتكم الخاطئة..
حِين يرحلُ الإنسان من هذه الدنيَا تبكِي الأعينُ عليه .. و حِين كان بينهم تبكِي عينه عليهم .. حِين تكون الحياة عادِلة تأتِي بهذا الشكَل بعد فوات الآوان ..
نيّر ..
أحبوا وأحسنوا الإختيار كي لا تعودون حاملين بين أياديكم الخيبة والطريق واتجاهاتكم الخاطئة..
هذهِ المرة
أنا سعيدة لأنّي من أفلت يديهِ بكامل قناعته ..
فَمحاولة التمسك بمنّ يتخلى عنك أذى آخر .
أنا سعيدة لأنّي من أفلت يديهِ بكامل قناعته ..
فَمحاولة التمسك بمنّ يتخلى عنك أذى آخر .
بِحق كُل الدموع
والرجاءِ
والإنتظار
والوداعات التي لم نقل فيها كُل الكَلام
والجِراح التي حَملنا واحتملنا لهيبها وَحدنا
بحقِ الصبرِ الذي صَبِرنا
والأمل الذي تعطّشنا
والمحبة التي مَنحنا
والعطاء الذي لم نَبخل بهِ
بحقِ الكَدِّ والكَدرِ الذي كتبت لنا نَصيبًا منه في الحياة الدنيا
وبحقِّ المدامعَ التي جَفّت
والقلب الذي آسى
أرنا عِوضًا عن كُل خسَارة
أو اكتُب لنا أجرًا عنها.
واربط على قلوبنا
واكتب لنا بيتًا في الجنة
وارزقنا تلكَ الغَمسة التي يُغمَسُها المسلمُ في جنتكَ
فيقولُ يارب، لم أُذق ضَرُّ وشَقاءَ قَط.
والرجاءِ
والإنتظار
والوداعات التي لم نقل فيها كُل الكَلام
والجِراح التي حَملنا واحتملنا لهيبها وَحدنا
بحقِ الصبرِ الذي صَبِرنا
والأمل الذي تعطّشنا
والمحبة التي مَنحنا
والعطاء الذي لم نَبخل بهِ
بحقِ الكَدِّ والكَدرِ الذي كتبت لنا نَصيبًا منه في الحياة الدنيا
وبحقِّ المدامعَ التي جَفّت
والقلب الذي آسى
أرنا عِوضًا عن كُل خسَارة
أو اكتُب لنا أجرًا عنها.
واربط على قلوبنا
واكتب لنا بيتًا في الجنة
وارزقنا تلكَ الغَمسة التي يُغمَسُها المسلمُ في جنتكَ
فيقولُ يارب، لم أُذق ضَرُّ وشَقاءَ قَط.
بعد أن تحاول بصدق لا بأس أن تغادر بهدوء الأماكن والأشخاص والأحلام، حتى وإن خسرت لم تخسر شيئًا إذا غادرت وكسبت في نفسك اليقين [بأنك لن تجد انتماءك في الوهم أبدًا مهما بدا رائعًا].