الأمر يبدو وكأنك دخلت إلى حياتي بغيّة أن تكون جزءًا من ذكرياتي، وليس من أجل أن تصنع الذكريات معي.
لا تحيط نفسك الا بالشخص الذي يرغب بك و يحتفي بك داخلياً وبملامح ظاهرة، ويظهر ذلك للملأ وأمام الجميع.
"كل يوم .. أدرّب نفسي على أملٍ جديد، محشوٌ بالكافيين، والزُّهد، والاحبة، أتنازل للبارحة ليأخذ حقه من المضيّ، وأستيقظ أنا على رجاء أمَلٍ جديد."
وانا كمان يا محمود يا درويش: أقسو على نفسي، ولا أقسو على أحد، ولا أنجو من سؤال فادح ماذا أريد؟
ليس النمو دائمًا صاخب، هنالك نمو يحدث في هدوء —مثل أن نُغيّر فكرة، أو نتخلّى عن شعور، أو نتجاوز موقفًا عالقًا فينا منذ زمن.
هنالك مراحل من حياتنا أكبر إنجازاتنا فيها هو ما سنفعله بصمت.
هنالك مراحل من حياتنا أكبر إنجازاتنا فيها هو ما سنفعله بصمت.
ولكنني على الدوام، غارقٌ في أمآلي - أنتظر أشياء .. لا تصل! وأردد في نفسي : أضَاع عُنواني ؟
وماذا عن ديسمبر / أيعقل أن تنتهي الأحلام فِي ديسمبر.. أم أنه سيكون الفُرصة الأخيرة للمحاولة .. ؟