Telegram Web
إعتزلت طهوَ الكلمات
أنا الآن أقدّمها نيّة، لا تؤكل!
"أتعب على اللي ما يطولونه الناس
‏شيءٍ تطوله الناس .. للناس خلّه"
«‏ما راح أحرّك ساكن على أشياء
ما تقلب الدنيا علشاني»
إمّا كذا ولا — لأ.
"عن القلّ وسنين العوز، والثمر والسـور
‏هو الله مرسل ضحكتك توقف بصفّي؟"
«عاطفيه و اللي "مثلي" ما تجيها بالغصِيبه
‏ما تدارى في رضاها كيف في شدّة زعلها»
‏ياليتني كنت ورده مالهاش بالغّلابة — دي كلها.
"معي ذاكرة ما ينقفل بابها المفتوح
‏لا ساد الظلام يعنّها الليل .. وتعنّه"
لي عتب بس آه من يسمع عتابي؟
‏لا ولي أمرٍ — ولا صدرٍ رحيب.
‏— سليمان المانع.
«مزاجي يلبّسني صلافة__و أنا نسناس
‏أميّل ضلوع بريح الأحزان مطروقه»
"منذ الصِغر فُطرت على النظر في التفاصيل الصغيرة، وكأن أمّي علمتني على ذلك لأصبح عندما أكبر عاطفيًا حساسًا، أوزّع حنّيتي في كاسات الجبن بدلًا من الشاي!"
لطالما كان حُبّك «شمس ما تغطى بغربال»
و شافوك فيني بعد ما ملامحك خالطت ملامحي، و لهجتك حاصرت كلامي، وحتّى سلامك صار يشبه سلامي
‏رجائي الدائِـم: "دخيلك يا السنين المقبلة لاتبخسين الكيل.. تراني ما أخذت من السنين الماضية حقّي"
عسانا مانكون في نهاية المطاف:
«الظامي اللي طرد وجه السراب
لا فرح في قطرة الماء ولا حصّل ذرى»
‏"يكفيك من قلّة إحساسي وتعبيري
ما قلت لـ أنسان قبلك.. جعلني قبلك"
— هذا التميز ضروري يؤخذ بعين الإعتبار!
‏«أقدّر اللحظة معاك
مو لأني تحايّلت على الحياة
لين تغانمت ‏الفرصة المسروقة
‏لأ! .. لأنها معاك»
‏"من كرامات المحبّة أن تجعلك صاحب فراسة، تقرأ وجه محبوبك"
— خلف الأسلمي.
2025/07/12 20:44:47
Back to Top
HTML Embed Code: