"تسألين تحبني؟ مدري جهل ولا لكاعه
ابك انا الِّلي شفت حبة خالك وحبيت خالك"
— جمال بندر

«‏أكابر .. ولا كنّ المحبة -طريق ألغام-
‏كثر ما تكون أبعد مسافة، تكون أسلم»
— مزيد الوسمي.

لما تفقد الرغبة ماراح تغريك الفرصة
حتى لو جت على مقاس أمنياتك راكعة!

‏ليله تشبه من مزّق طرف الرساله بالخطأ
وهو يحاول بلهفة ان يفتح المظروف*

«‏تبسّمت لحديثك بسمة اللي ممتلين إعجاب
‏مع إن نص الكلام اللي ذكرته .. ما يناسبني»

‏إن ستر هالليل جرحٍ من ثلاث سنين عاري
‏كيف يقدر ينصف اللي راح ما كمل كلامه؟

‏لو ترفضين ملوك، و شيوخ و أعيان
‏أنا وغيري.. كلنا نقول حقك

‏لأن الذهب صافي و لؤلؤ ومرجان!
‏ولا خُلق للأن، من يستحقك.

«كلّهم ظن، وهقاوي، ويمكن، وإحتمال
وأنت عذرٍ ينزع الشك من وجه اليقين»

أنا لولاي أحبك ما جعلت من الضلوع أغصان
ولا علّقت عشك في حشاي وقلت: عِش فيني.
— العذبّ: صالح بن حمد.

لا تستهِن بقدرة المحبوب في تلييّن جبالك الراسية، إنما ذروة المحبة في أن يُتاح له مالا يُتاح لغيره، أن يقدر هو على مالم يقدر عليه قبل من الإنس أحد، أن يطول عمقك فيلمس من روحك جزءً لن تصدق أنه موجود، أن يزرع في قلبك ودًا فتصير أرحم الناس، أكثرهم رقةً، وأرهفهم أحساسًا.

مساء الخِير ﻟ اللّي كسور حياتهم العُظمىٰ ماتتجاوز كسر البيض، و الأطباق و الأكواب ومالهم و مال كسر القلوب!

"أنا عمري فداك ولا غدى لك - حاجبٍ معقود
‏أبيعه في رجا بسمة شفاك ولا أحسب حسابي"

‏رح من حبيب لـ حبيب ومن مطار لـ مطار
‏ما تعوضك فيني الأرض ومداراتها
‏— العنود الواصليّه، عنوان النرجسية.

«يا عذاب اللّي هقاويه واحلامه كبار
‏يحسب الدنيا.. تراعي شعور الطيبين»

بدأت أفضل أيّام الدنيا!
عشر ذي الحجة ﴿ وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴾ أقسم بها الله عزّوجل و العظيم لا يقسم إلّا بعظيم
مخزونكم السنويّ من الدعوات جهّزوا له من الآنّ، هذه فرصتنا جميعًا، تأتي مرّه كل عام فأغتنموها..
وقد أوصىٰ النبي ﷺ بالإكثار من العمل الصالح فيها
قال ﷺ: "ما من أيام العمل الصالح فيهن أحبّ إلىٰ الله من هذه الأيام العشر.."
فإذا ضعفتم عن بعض النوافل فلا تضعفوا عن:
سبحان الله، و الحمد لله، و لا إله إلّا الله، و الله أكبر و أكثروا من ذٰلك