Telegram Web
«آه يا كبر الطموح اللي ما تكفيه العزيمة ليت
عقلي ما خذا من قلبي الحسّاس شوره»
— محمد ابن هرشان
"ما قد تصاغرت نفسي في شعور، ومكان
‏اللي أخليه .. انا اشعر إني اكبر منه"
«الأنسان كانه ما شقى ! ما عاش فالدنيا سعيد
‏لولا الشقى ما كان للدنيا طراه ولا طعم»
— راشد الخديعه
هذا البُهت مؤرق
لكائن كانت تكسيه الدهشة!
‏«ماعاد بي من الوقت خوف
‏إن زان ولا شان ما منْ حسافه»
‏بمعنى آخر ــــ ماعاد يفرق عندي حلو الحياة و مُرّها.
«كرهت أشخاص عرّفني عليهم عنفوان الطيش
‏مثل ما يكره الشاعر قصيده في بداياته»
‏— محمد الذيابي
الشمس التي فاجأها الليل
وتركت خلفها غابات يتيمة،
أنا ذعرها كُلّه*
وأنا بمنتصف ما أجهله من شعور.. تلقيت أجمل مواساة:
«توقف عن كونك لا ترى في مسعاك سوى الهزيمة ،على المرء أن يكون حنونًا على نفسه، حتى وإن كانت خطواته مبعثرة وجهده أقل»
إمتلينا قناعات صار الواحد بس يبي السلامة
وراحة باله، وفي رواية أخرى:
"قانعٍ في مقبل أيامي وراضي
لو عطتني وجهها ولّا قفاها"
”نحن لم نملك شيئًا لنفقده
‏بل مررنا بمحاذاة الأشياء“
‏— سلاف مطر
‏أنا أحشم الوجيه البيض و أحقر الوجيه السود
—لكن وش أسوي بالوجيه أن جت رمادية؟
"‏زعلك ماهو ذنب ندخل به النار
‏ورضاك — ما يفتح لنا باب جنّة"
‏بمعنى آخر / بالطقاااق
‏باعد الله بيننا وبين اللي
لا صفىٰ ما صفىٰ كلّه
— والطمأنينة الكبرى على أي حال كنت عليه، تذكر: «بأنك لا تزال قادرًا على قول "يارب" وهذا سلوان كثيف وقوة كبيرة»
‏لو إن الطواري
‏ تنشرىٰ بعت بأرخص سوم
‏أنا منزعج من
‏صوت ذاكرتي الهادي*
قوّتي النفسية هالأيام تتمثل في شطر:
«نطيب لو عيّت ليالينا تطيب»
مصيرها تطيب و تحـلوّ..
إن طابت ولا طبنا إحنا ما فيه خيارات أكثر من كذا!
2025/07/14 11:19:55
Back to Top
HTML Embed Code: