Telegram Web
يا ربّ ذيك الطمأنينة وذاك اليقين
‏اللي يجي وأنت في مكة وليلة قدر
‏— ناصر الحمادين.
"‏أعماني النضج لين أزريت أشوف الحياة
‏مع أن جيلي يعيشون الحياة بـ شغف"
‏أنا مدري أنا سابق جيلي بجيلين
‏أو إن الزمن عيَّا بجيلي يحببني؟
«كلّ كلمة بلعنا شرّها بـ الكلايف
‏جعلها بالصحايف عند ربي ثقيلة»
‏"البارح أحارب نعاسي عشان أسهر
واليوم أدوّر على الغفوه.. ولا ألقاها"
عبدالله السراهيد يتحدّث عن سوء المنقلب الحقيقي.
أنا أثق إني بعيش ريعانٍ مايطوله أي عجفٍ وجفاف
لأن لي ربّ يهون كل الأيام الثقال ويجعلها خفاف.
"يستريح الليل .. في عتمة جديلك ويتهنّى
وإن تمرد ما خذا إلا من بياض العنق شامة"
«أناظرك وانتي عليك السكينه
كنّك تنقّيتي .. ملامحك هذي»
‏«شاحبه ماكنّك أجمل بنت في شبه الجزيرة
وأنتي اللّي في كنفها لذّة العمر القصير»
"لا يغرّك يا طير لو شفت لي ظل ومهابة
في عيون الغير، ترا كل الزهاب اللّي معي
جرحي وسكّيني"
سو تيك كير تكفى!
‏بتزين
‏وفي وصف آخر:
«‏لابد من ‏عقب السهر لذّة رقاد
‏و لابد من عقب الكدر جو صافي»
"مصيرك يا الجروح اللي كبرتي فـ الصدر تبرين
‏ومصيرك يا الكلام اللي ورى صمت الأفا تنقال"
لا قلت يفداه الردي أشعر بتأنيب الضمير
ودك ما يفدا الطيبين..إلا زحولٍ ندها.
"‏لقيتك على مفرق طرق والظروف تسير
‏حلالاه لُو إني —— مقابلك من بدري"
«‏على الشباك في بالي كثير من الفضول يدور
‏يا كيف تضيق في عيني دروبي والفجوج وساع؟»
عمومًا، تهون الكايدات طالما
إن الله عطاك ظهر تستند/ترتكي عليه
تجيه والتعب مرهقك من الصوبين،
وتروح وهو حاط همّك تحت رجليك زوليّه.
2025/07/10 11:25:01
Back to Top
HTML Embed Code: