يخْلُقُ الْإِنْسَانُ مُعْطَاءً
حَتَّى يُعَلِّمَهُ النَّاسُ الْحَذَرَ.!

عِنْدَمَا كَانَتْ سُفُنُ الْمُسْلِمِينَ تَمُرُ بِالسَّوَاحِلِ الْإِيطَالِيَّةِ، كَانَتْ الْكَنَائِسُ تَتَوَقَّفُ عَنْ قَرْعِ أَجْرَسِهَا خَوْفًا أَنْ تُسْتَفْزِ الْمُسْلِمِينَ، وَيَفْتَحُونَ الْمَدِينَةَ..

وَأَنْتَ تَحْتَفِلُ بِالْكَرِيسْمَسَ يَا لضُعفَكَ.!

"
السلامُ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه

إنَّا للّٰـه، والحَمّدُ لِلّٰـه؛

باركَ اللّٰـهُ فِيكُم جميعًا، وجدْنا أن مَواقِع التَواصُّل كـ الشَّارِع تمامًا، فكمَا تحْتَشِم فِي الشَّارِع تَحْتَشِم فِي مَواقِع التَواصُّل لذالِك
سيتِم حَذف البوت الخاص بِالمشاركات نهائيًا وبوت صَارحني أيضًا، كما تمَّ إغلاق التفاعلات فِي القناة..

« يسألني البعض في أخذ ما يُنشر على القناة، وأقولُ ليس لي فيها شيء، بل هِيَ مِن فَضل الله، فهي حلالٌ لكم ولكل من أراد؛ خَذوا ما شئتم واحتَسبوا أجر ناسخ وناشِر الخير، بارك الله فيكم ورَضِيَ عنكم».

فَـ للّٰـهِ دُرنا و دُركم وعلىٰ اللّٰـهِ أجْرُنا وأجْرُكم، والسلامُ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه.

الرُّكن الشَّديد الذي يأوي إليه العبد،
فتقوى نفسه، وتسكن روحه،
ولا يُبالي بما يجده، هو الله وحده
لا شريك الله، فتوحيده:
حياة الأرواح، ونور القلوب،
ومنه ينشأ الرأي الثَّاقب، والعقل الوافر،
والشجاعة الغالبة، فلا يُبالي العبد
بالدُّنيا وأهلها رَغَبًا ولا رَهَبًا؛
لاتِّصاله بحبل الله...🍃

تبلَّدت المشاعرُ والقلوبُ
وضاق بما به الصدرُ الرحيبُ

صباحُ الخَير.!

الخيرُ فيكَ إن لم تُمِتهُ.

ـ يا للكلمات إذ تختفي الرغبة في قولها، ولا يزال معناها في الصدرِ يرشَحُ.

"
قال بعض السلف :
إن اللّه عز وجل جعل قوة المؤمن في قلبه ولم يجعلها في أعضائه ؛ ألا ترون أن الشيخ يكون ضعيفًا يصوم الهواجر ، ويقوم الليل والشاب يعجز عن ذلك.!

اللهُمَّ حرِّر أقصَانا من دَنس اليَهود الغاصِبين، وحرِّر أسرانا وانصُر غَزّتنا على الأعداء المُعتدين، وارزُقنا صلاةً مُباركة فيه مُحرِّرين فاتِحين مُكبِّرين.!

يتسع الصدر انشراحًا باتساع حدقة البصيرة في مشاهدات النعم!

إن لله تعالى عبادًا اختصهم بالسفر في ملكوت الشكر، يتقنون جمال رصد التفاصيل الصغيرة من فضل الله عليهم، فهم دائمًا في فرحة الشكر، والإقرار بالعجز عن الشكر!.

«يا شاكيًا في القلبِ همَّاً أشعلهْ
وتكاثرَ الذنبُ العظيمُ فأثقَلهْ

أكثرْ صلاتَك والسَّلامَ علىٰ الَّذي
بهداهُ ترتاحُ النفوسُ المُثْقَلَةْ

فبها تزولُ عن الفؤادِ هُمومُهُ
وتنالُ عند اللهِ أعلى مِنْزلَةْ

صلَّىٰ عليه الله ما دَمْعٌ جرى
شوقاً علىٰ خَدِّ المُحِبِّ فبلَّلهْ».

هو للمكارِم قِبلةٌ
وهُو الرسُول القدوةُ ﷺ.

‏لولا أنَّ القرآن الكريم أخبرنا بقصة الطاغية فرعون لكنا الآن ندرس أنه مات غريقًا شهيدًا وهو يطارد الإرهابيين.!