Forwarded from تمكين - Tamkeen
أهلًا رمضان..
ضيفًا وزائرًا شريفًا، ننهل منه الأجور والبركات، ونستمد منه نورًا يغسل العتمة عن الروح، ويجلّي أطهر المعاني..
عائلتنا الأحب، من حُسن الضيافة أن يقوم المرء بواجب ضيفه، فلا يلتفت عنه بنظره، ومن أراد بأخيه خيرًا أخذ في هذه اللحظات بيده
ومن هنا، نُهديكم أجرًا لذيذًا للثلاثين يومًا القادمة، حتى نكون معكم وأنتم تعملون، في الظل، وأنتم تتعرضون للنفحات الإيمانية، دون أن تأخذكم الدنيا، أو يقع في قلبكم الإثم..
صائمون عن السوشال ميديا، والأذى، وفضول الأمور، مع بقاء هانئ مع نور القرآن نقدم مشروعنا الجديد ولأول مرة؛ أجندة تمكين الأولى "هُدنا إليك"، لأجل رمضان أحسن!
رابط المفكرة:
1 - https://cutt.us/DZDM6 (A4)
2 - https://cutt.us/q1EoE (A5)
المراجع:
- الدليل الى القرآن
https://cutt.us/VFk9P
- تدبر سورة الفاتحة
https://cutt.us/tJ0Vy
- حقائق عن سورة الفاتحة
https://cutt.us/v720W
أهلًا رمضان..
لا غيّبك الله عنا، لا حُرمنا العمل الجليل فيك،
ولا أسقط في نفوسنا الخيبات التي قد تمنعنا عنك.
أهلًا رمضان.. اهلًا بمطهّرنا ♥️
#تمكين
#هدنا_إليك
#فكرة_وعمل
ضيفًا وزائرًا شريفًا، ننهل منه الأجور والبركات، ونستمد منه نورًا يغسل العتمة عن الروح، ويجلّي أطهر المعاني..
عائلتنا الأحب، من حُسن الضيافة أن يقوم المرء بواجب ضيفه، فلا يلتفت عنه بنظره، ومن أراد بأخيه خيرًا أخذ في هذه اللحظات بيده
ومن هنا، نُهديكم أجرًا لذيذًا للثلاثين يومًا القادمة، حتى نكون معكم وأنتم تعملون، في الظل، وأنتم تتعرضون للنفحات الإيمانية، دون أن تأخذكم الدنيا، أو يقع في قلبكم الإثم..
صائمون عن السوشال ميديا، والأذى، وفضول الأمور، مع بقاء هانئ مع نور القرآن نقدم مشروعنا الجديد ولأول مرة؛ أجندة تمكين الأولى "هُدنا إليك"، لأجل رمضان أحسن!
رابط المفكرة:
1 - https://cutt.us/DZDM6 (A4)
2 - https://cutt.us/q1EoE (A5)
المراجع:
- الدليل الى القرآن
https://cutt.us/VFk9P
- تدبر سورة الفاتحة
https://cutt.us/tJ0Vy
- حقائق عن سورة الفاتحة
https://cutt.us/v720W
أهلًا رمضان..
لا غيّبك الله عنا، لا حُرمنا العمل الجليل فيك،
ولا أسقط في نفوسنا الخيبات التي قد تمنعنا عنك.
أهلًا رمضان.. اهلًا بمطهّرنا ♥️
#تمكين
#هدنا_إليك
#فكرة_وعمل
ناصِحٌ أمِين!
وكُن مِمَّن غَيَّرَهُ رمضان، لا غَيَّرَ رمضان!
وما أنتَ بالمُشتاقِ إن قُلتَ : بيننا طِوالُ الليالي!
Forwarded from مَـرثَـد بنُ قَسْـوَرة
فيه قاعدة مُهمة في عِلم نفس الجماهير كُل أجهزة الإعلام في أي بلد بتعتمِد عليها، وهي: التكرار.
القاعدة دي مش موجودة وقت ما العلم دا بدأ يظهر، بل موجودة من زمان!
حضرتك تلاقي في القُرءان شُبهات الكُفار، الشُبهات تتمركز في كذا حاجة، مثلًا إلقاء الشُبَهات على رسول الله عليه الصلاة والسلام، زي ما كانوا يقولوا: شاعر،..الخ.
ينتهوا لحد هنا بقى؟ لا، شُبهات في القُرءان كمان، مثلًا: أساطير الأولين، أساطير اكتتبها،..الخ.
وبرغم إن الشُبهات دي منسوفة، إلا إنهم عندهم إصرار على تكرارها، طيب ليه؟ ما الشُبهة اتعرَضَت على مكة كُلها وخلاص، ليه تكررها؟
ببساطة؛ لأنهم على يقينٍ إن رسول الله عليه الصلاة والسلام لا يكذب، وإن اللي بيقوله دا فعلًا وحي من الله، وإنه فعلًا رسولٌ، طيب دا يخلي عندهم دافع للتكرار؟
أه طبعًا، ما هو اللي مش معه أي حُجة بيحاول يكرر اللي بيقوله بنفس الصيغ أو بأساليب مُختلفة.
يعني مثلًا كانوا مش عاوزين حد يسمع القُرءان، فيخلوا إعلامهم يقف على مداخل مكة، ولو قبيلة كذا بتخاف من الجنّ، يقولوا لهم: لا تسمعوا مُحمَّدًا لأن به جِنَّةً!
والمدخل دا قبيلة بتدخل منه وبتحب الشِعر، فيروحوا يقولوا لهم: دا شاعر!
والمدخل دا بيدخل منه قبيلة بتخاف من السحر: قولوا لهم إنه ساحر، وهكذا.
رسول الله يقرأ القرءان، يهيّصوا ويصقفوا ويصفّروا عشان ماحدش يسمع!
ليه الإندفاع دا كُله؟ هُم الكُفار مش واثقين للدرجة دي في عقيدة آبائهم وأجدادهم عشان يحصل نَفِير كدا؟
لاحظ إن كُل دا والرسول عليه الصلاة والسلام والصحابة معه في مكة في حالة استضعاف، مفيش حتى مكان تصلي فيه، استهزاء، سُخرية،..الخ، وكُل دا وبرضه خايفين منهم؟
الموضوع دا ماحصلش مع رسول الله عليه الصلاة والسلام فقط، بل مع كُل نبيٍّ ورسولٍ قبله، رغم إن المُؤمنين مع الأنبياء والرُسل قليلين جدًا مُقارنةً بالكُفار.
دا اللي حصل قبل كدا، وطبعًا ماننساش مُنافقين المدينة وأصحابهم اليهود في الإعلام الشرس اللي كان على الصحابة ورسول الله عليه الصلاة والسلام.
تعال بقى في عصرنا الحالي:
تلاقي حضرتك كُل سنة في رمضان نفس نوعية المُسلسلات اللي بتستهزأ بأي مظهر من مظاهر الإسلام، زي اللحية والحِجاب والنِقاب و..الخ.
لازم تشوف واحدة مُحجبة أو مُنتقبة يظهروها إنها بتاعت شباب وبتشرب مُخدرات، وتظهر أمام الناس وتقول لهم: قال اللهُ، قال رسولُ الله!
لازم تشوف شاب مُلتحي يكون مُتقي في المسجد، بس لما يخرج من الباب ويلاقي بنت مُتبرجة ينظر لها نظرات شهوانية.
لازم تشوف شاب مش مُلتحي يكون صاحب علم وحضارة وذكاء ودهاء.
لازم تشوف واحد بلحية يكون مُتخلف وبياكل بإيده ويتكلم بالفُصحى بصورة تشمئز منها الأُذن، وطبعًا لازم يكون صاحب أكبر عمليات تفجير في التاريخ البشري.
لازم تشوف المُتبرجة مُتحضرة وبتسافر أوربا وبتكسب جوائز، في حين هذه المُحجبة القابعة في منزلها يظهروها بالجهل والتخلُّف!
لازم يربطوا شهادة الإسلام بالمناظر دي كُلها عشان أنت كمُسلم تحب العالمانية وتنفُر من الإسلام بصورة غير مُباشرة.
ما هو مش هيقولوا لك في المُسلسل: والله يا جماعة إحنا جايين نحارب الإسلام!
زعيم المُنافقين في المدينة ابن سلول، أول ما كان رسول الله عليه الصلاة والسلام يدخل المسجد يقوم هذا المُنافق ويقول للناس: أيـــــــــها الناس أطيعوا هذا الرجُل، إنه سيِّدُكم وسيِّدُ الناس.
أه ما هو مش هيقول للصحابة: ما أنا بحاربه، لازم يعمل جو درامي كدا عشان يجذب العقل لكلامه ومايكونش موضع شك في أي شيء يحصل.
هو مافيش جديد؟
يعني لازم نفس نوعية المُسلسلات كُل سنة في نفس الميعاد؟
أه لازم، طيب ليه؟
عشان خايفين من حضرتك، والخوف بياكل في قلوبهم رغم إن حضرتك مش قادر تنكر على أي حد منهم.
خايفين، ولو أقسموا بالله إنهم مش خايفين.
ببساطة أي حد مش خايف مش هيعمل اللي هُم بيعملوه دا!
يعني تلاقي كلابهم زي برسيم يوسف وكُفر بحيري وأبو حمالات بيطرحوا كُل شوية شُبهاتهم ويلبّسوا على الناس دينهم، رُغم إن شُبهاتهم والله العظيم يتجاوب عليه من طفل في ابتدائي، بس هو الاعتماد على مَبدأ التكرار.
لاحظ إنه في تغييرات في العالم حصلت وبتحصل أصلًا، يعني الكافرين برة بيضربوا في بعض، فلازم المُنافقين طبعًا يقوموا بواجبهم الديني في بلاد المُسلمين عشان يتقرّبوا من الكُفار ويحافظوا على بنوكهم مفتوحة دايمًا.
كون فيه حد يسمع لهم ويشوف مُسلسلاتهم فهو بيتشكّل دون وعي، لأن كُل إعلامهم بيخاطب اللاوعي عند المُشاهِد، وتلاقي نفس الشخص اللي بيشوفهم بيكره أي حد يكلمه في أي شيء في الدين، سواء قالها مُباشرةً أو لا.
فاتقِ اللهَ في نفسك، أنت وأنا وكُل المُسلمين هو الهدف بتاعهم والله، فبلاش تكسّبهم كونك بس تفتح التلفاز على مُسلسلاتهم أو برامجهم وحتى لو مش بتشوف، لأن دا يزوّد خزينتهم، وبالتالي يكونوا أقوى.
(وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ):
في تفسير الطبري: قال آخرون: وفيكم مَنْ يسمع كلامَهم ويُطيع لهم.
والسَّلام.
القاعدة دي مش موجودة وقت ما العلم دا بدأ يظهر، بل موجودة من زمان!
حضرتك تلاقي في القُرءان شُبهات الكُفار، الشُبهات تتمركز في كذا حاجة، مثلًا إلقاء الشُبَهات على رسول الله عليه الصلاة والسلام، زي ما كانوا يقولوا: شاعر،..الخ.
ينتهوا لحد هنا بقى؟ لا، شُبهات في القُرءان كمان، مثلًا: أساطير الأولين، أساطير اكتتبها،..الخ.
وبرغم إن الشُبهات دي منسوفة، إلا إنهم عندهم إصرار على تكرارها، طيب ليه؟ ما الشُبهة اتعرَضَت على مكة كُلها وخلاص، ليه تكررها؟
ببساطة؛ لأنهم على يقينٍ إن رسول الله عليه الصلاة والسلام لا يكذب، وإن اللي بيقوله دا فعلًا وحي من الله، وإنه فعلًا رسولٌ، طيب دا يخلي عندهم دافع للتكرار؟
أه طبعًا، ما هو اللي مش معه أي حُجة بيحاول يكرر اللي بيقوله بنفس الصيغ أو بأساليب مُختلفة.
يعني مثلًا كانوا مش عاوزين حد يسمع القُرءان، فيخلوا إعلامهم يقف على مداخل مكة، ولو قبيلة كذا بتخاف من الجنّ، يقولوا لهم: لا تسمعوا مُحمَّدًا لأن به جِنَّةً!
والمدخل دا قبيلة بتدخل منه وبتحب الشِعر، فيروحوا يقولوا لهم: دا شاعر!
والمدخل دا بيدخل منه قبيلة بتخاف من السحر: قولوا لهم إنه ساحر، وهكذا.
رسول الله يقرأ القرءان، يهيّصوا ويصقفوا ويصفّروا عشان ماحدش يسمع!
ليه الإندفاع دا كُله؟ هُم الكُفار مش واثقين للدرجة دي في عقيدة آبائهم وأجدادهم عشان يحصل نَفِير كدا؟
لاحظ إن كُل دا والرسول عليه الصلاة والسلام والصحابة معه في مكة في حالة استضعاف، مفيش حتى مكان تصلي فيه، استهزاء، سُخرية،..الخ، وكُل دا وبرضه خايفين منهم؟
الموضوع دا ماحصلش مع رسول الله عليه الصلاة والسلام فقط، بل مع كُل نبيٍّ ورسولٍ قبله، رغم إن المُؤمنين مع الأنبياء والرُسل قليلين جدًا مُقارنةً بالكُفار.
دا اللي حصل قبل كدا، وطبعًا ماننساش مُنافقين المدينة وأصحابهم اليهود في الإعلام الشرس اللي كان على الصحابة ورسول الله عليه الصلاة والسلام.
تعال بقى في عصرنا الحالي:
تلاقي حضرتك كُل سنة في رمضان نفس نوعية المُسلسلات اللي بتستهزأ بأي مظهر من مظاهر الإسلام، زي اللحية والحِجاب والنِقاب و..الخ.
لازم تشوف واحدة مُحجبة أو مُنتقبة يظهروها إنها بتاعت شباب وبتشرب مُخدرات، وتظهر أمام الناس وتقول لهم: قال اللهُ، قال رسولُ الله!
لازم تشوف شاب مُلتحي يكون مُتقي في المسجد، بس لما يخرج من الباب ويلاقي بنت مُتبرجة ينظر لها نظرات شهوانية.
لازم تشوف شاب مش مُلتحي يكون صاحب علم وحضارة وذكاء ودهاء.
لازم تشوف واحد بلحية يكون مُتخلف وبياكل بإيده ويتكلم بالفُصحى بصورة تشمئز منها الأُذن، وطبعًا لازم يكون صاحب أكبر عمليات تفجير في التاريخ البشري.
لازم تشوف المُتبرجة مُتحضرة وبتسافر أوربا وبتكسب جوائز، في حين هذه المُحجبة القابعة في منزلها يظهروها بالجهل والتخلُّف!
لازم يربطوا شهادة الإسلام بالمناظر دي كُلها عشان أنت كمُسلم تحب العالمانية وتنفُر من الإسلام بصورة غير مُباشرة.
ما هو مش هيقولوا لك في المُسلسل: والله يا جماعة إحنا جايين نحارب الإسلام!
زعيم المُنافقين في المدينة ابن سلول، أول ما كان رسول الله عليه الصلاة والسلام يدخل المسجد يقوم هذا المُنافق ويقول للناس: أيـــــــــها الناس أطيعوا هذا الرجُل، إنه سيِّدُكم وسيِّدُ الناس.
أه ما هو مش هيقول للصحابة: ما أنا بحاربه، لازم يعمل جو درامي كدا عشان يجذب العقل لكلامه ومايكونش موضع شك في أي شيء يحصل.
هو مافيش جديد؟
يعني لازم نفس نوعية المُسلسلات كُل سنة في نفس الميعاد؟
أه لازم، طيب ليه؟
عشان خايفين من حضرتك، والخوف بياكل في قلوبهم رغم إن حضرتك مش قادر تنكر على أي حد منهم.
خايفين، ولو أقسموا بالله إنهم مش خايفين.
ببساطة أي حد مش خايف مش هيعمل اللي هُم بيعملوه دا!
يعني تلاقي كلابهم زي برسيم يوسف وكُفر بحيري وأبو حمالات بيطرحوا كُل شوية شُبهاتهم ويلبّسوا على الناس دينهم، رُغم إن شُبهاتهم والله العظيم يتجاوب عليه من طفل في ابتدائي، بس هو الاعتماد على مَبدأ التكرار.
لاحظ إنه في تغييرات في العالم حصلت وبتحصل أصلًا، يعني الكافرين برة بيضربوا في بعض، فلازم المُنافقين طبعًا يقوموا بواجبهم الديني في بلاد المُسلمين عشان يتقرّبوا من الكُفار ويحافظوا على بنوكهم مفتوحة دايمًا.
كون فيه حد يسمع لهم ويشوف مُسلسلاتهم فهو بيتشكّل دون وعي، لأن كُل إعلامهم بيخاطب اللاوعي عند المُشاهِد، وتلاقي نفس الشخص اللي بيشوفهم بيكره أي حد يكلمه في أي شيء في الدين، سواء قالها مُباشرةً أو لا.
فاتقِ اللهَ في نفسك، أنت وأنا وكُل المُسلمين هو الهدف بتاعهم والله، فبلاش تكسّبهم كونك بس تفتح التلفاز على مُسلسلاتهم أو برامجهم وحتى لو مش بتشوف، لأن دا يزوّد خزينتهم، وبالتالي يكونوا أقوى.
(وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ):
في تفسير الطبري: قال آخرون: وفيكم مَنْ يسمع كلامَهم ويُطيع لهم.
والسَّلام.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الحمدُ للَّـهِ الذي بلَّغَنَا رمضان، الحمدُ للَّـهِ الذي أحيانا لرمضانِ هذا العام ورَزَقنا فُرصةَ الإستعدادِ لَهُ، ونسألُهُ - سُبحانهُ - أن يُعِيننا على العبادةِ فيهِ وأن يرزُقنا العتْقَ في ليالِيهِ وأن يغفِرَ لنا ما تقدَّمَ من ذنوبِنا قبلَهُ.
ونسألُهُ - سُبحانَهُ - أن يغفِرَ ويرحمَ مَن كانَ معنا في رمضان الماضي ولم يَعُد معنا الآن، وأن يشفي كُلّ مريضٍ وأن يُعافي كلَّ مُبتلًا وأن يَرُدَّ كُلَّ غائِبٍ لأهلهِ، والحمدُ للَّـهِ ربِّ العالَمِين.
ونسألُهُ - سُبحانَهُ - أن يغفِرَ ويرحمَ مَن كانَ معنا في رمضان الماضي ولم يَعُد معنا الآن، وأن يشفي كُلّ مريضٍ وأن يُعافي كلَّ مُبتلًا وأن يَرُدَّ كُلَّ غائِبٍ لأهلهِ، والحمدُ للَّـهِ ربِّ العالَمِين.
ناصِحٌ أمِين!
مجلِسٌ قَيِّمٌ جدًّا اللهُمَّ بارِك. https://youtu.be/TJ3XGZgvtNI
لمن_فاته_الاستعداد_لرمضان_لا_تيأس_دكتور_أحمد_عبد_المنعم_شريف
<unknown>
هذهِ رِسالةٌ لِمَن فاتَهُ الإستعداد لرمضان، ولِمَن تهاوَنَ في رجب وشعبان، أي : لنا كُلّنا بالأخِير، فاسمعوا وأنصِتُوا ")
مَضَىٰ الثُّلُثُ والثُّلُثُ كَثِيرٌ، فإن أحسَنْتَ فَزِد، وإن قصَّرْتَ فَعُد!
Forwarded from قنادِيلُ السُّرىٰ | رائد
•
أنت تعلم أنك سوف تقول في آخر شهر رمضان: ما أسرعه! سوف نفتقده! ليته كان أطول.. لم نشبع منه.. ليتني اجتهدت أكثر.. إلخ.
أنت الآن تعيش هذه الأمنية التي ستقولها آخر الشهر، فأخرج أحسن ما عندك لكي لا تحتاج إلى الأماني.
@ys_multazim
أنت تعلم أنك سوف تقول في آخر شهر رمضان: ما أسرعه! سوف نفتقده! ليته كان أطول.. لم نشبع منه.. ليتني اجتهدت أكثر.. إلخ.
أنت الآن تعيش هذه الأمنية التي ستقولها آخر الشهر، فأخرج أحسن ما عندك لكي لا تحتاج إلى الأماني.
@ys_multazim
Forwarded from قنادِيلُ السُّرىٰ | رائد
•
شهرُ رمضان؛ شهرٌ قصير، لا يحتملُ التقصير!
فلنسارع ولنجدّ ولنجتهد في طاعة الله، لعله سبحانه وتعالى أن يغفر لنا ذنوبنا ويعفو عنا، ويبلّغنا ليلة القدر فنفوز فوزًا عظيمًا.
@ys_multazim
شهرُ رمضان؛ شهرٌ قصير، لا يحتملُ التقصير!
فلنسارع ولنجدّ ولنجتهد في طاعة الله، لعله سبحانه وتعالى أن يغفر لنا ذنوبنا ويعفو عنا، ويبلّغنا ليلة القدر فنفوز فوزًا عظيمًا.
@ys_multazim
﴿أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلوكِ الشَّمسِ إِلى غَسَقِ اللَّيلِ وَقُرآنَ الفَجرِ إِنَّ قُرآنَ الفَجرِ كانَ مَشهودًا﴾ [الإسراء: ٧٨]
يأمرُ - تعالى - نبيَّهُ مُحَمَّدًا ﷺ بإقامةِ الصلاةِ تامَّةً، ظاهِرًا وباطنًا، في أوقاتها. ﴿لِدُلُوكِ الشَّمْسِ﴾ أي: ميلانِها إلى الأفُقِ الغربيِّ بعدَ الزوالِ، فيدخلُ في ذلكَ صلاةُ الظهرِ وصلاةُ العصرِ.
﴿إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ﴾ أي: ظلمَتهُ، فدخلَ في ذلكَ صلاةُ المغربِ وصلاةُ العشاءِ.
﴿وَقُرْآنَ الْفَجْرِ﴾ أي: صلاةُ الفجرِ، وسُمِّيَـت قرآنًا، لمشروعيَّةِ إطالةِ القرآنِ فيها أطولُ من غيرِها، ولفضلِ القراءةِ فيها حيثُ شهدها اللَّـهُ، وملائكةُ الليلِ وملائكةُ النهارِ.
ففي هذهِ الآية : ذِكرُ الأوقاتِ الخمسة، للصلواتِ المكتوباتِ، وأنَّ الصلوات الموقعة فيهِ فرائض لتخصيصها بالأمر.
وفيها: أنَّ الوقت شرط لصحة الصلاة، وأنه سبب لوجوبها، لأن اللَّـهَ أمر بإقامتها لهذه الأوقات.
وأنَّ الظهر والعصر يُجمعان، والمغرب والعشاء كذلك، للعذر، لأنَّ اللَّـهَ جمع وقتهما جميعًا.
وفيهِ: فضيلةُ صلاةِ الفجرِ، وفضيلة إطالةِ القراءة فيها، وأنَّ القراءةَ فيها، ركنٌ لأنَّ العبادةَ إذا سُمِّيَـت ببعضِ أجزائها، دلَّ على فرضية ذلك.
- تفسيرُ السعديِّ.
#آية
يأمرُ - تعالى - نبيَّهُ مُحَمَّدًا ﷺ بإقامةِ الصلاةِ تامَّةً، ظاهِرًا وباطنًا، في أوقاتها. ﴿لِدُلُوكِ الشَّمْسِ﴾ أي: ميلانِها إلى الأفُقِ الغربيِّ بعدَ الزوالِ، فيدخلُ في ذلكَ صلاةُ الظهرِ وصلاةُ العصرِ.
﴿إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ﴾ أي: ظلمَتهُ، فدخلَ في ذلكَ صلاةُ المغربِ وصلاةُ العشاءِ.
﴿وَقُرْآنَ الْفَجْرِ﴾ أي: صلاةُ الفجرِ، وسُمِّيَـت قرآنًا، لمشروعيَّةِ إطالةِ القرآنِ فيها أطولُ من غيرِها، ولفضلِ القراءةِ فيها حيثُ شهدها اللَّـهُ، وملائكةُ الليلِ وملائكةُ النهارِ.
ففي هذهِ الآية : ذِكرُ الأوقاتِ الخمسة، للصلواتِ المكتوباتِ، وأنَّ الصلوات الموقعة فيهِ فرائض لتخصيصها بالأمر.
وفيها: أنَّ الوقت شرط لصحة الصلاة، وأنه سبب لوجوبها، لأن اللَّـهَ أمر بإقامتها لهذه الأوقات.
وأنَّ الظهر والعصر يُجمعان، والمغرب والعشاء كذلك، للعذر، لأنَّ اللَّـهَ جمع وقتهما جميعًا.
وفيهِ: فضيلةُ صلاةِ الفجرِ، وفضيلة إطالةِ القراءة فيها، وأنَّ القراءةَ فيها، ركنٌ لأنَّ العبادةَ إذا سُمِّيَـت ببعضِ أجزائها، دلَّ على فرضية ذلك.
- تفسيرُ السعديِّ.
#آية
ها نحنُ قد بُلًّغنا جُمُعةً أخرى في رمضانَ، فهنيئًا لِمَن رفعَ أكُفَّهُ، وأكثرَ مِنَ الصَّلاةِ على الحبيبِﷺ.
قالَ الإمامُ ابنُ القيِّـمِ - رحِمهُ اللَّـهُ - : الدُّعاء إذا كان وقت إجابة - كآخرِ ساعةٍ من الجُمُعَة - ثُمَّ صادَفَ خشوعًا، واستقبالَ القبلةِ على طهارةٍ، ورَفْعُ الدَّاعي يديهِ، وبدأٌ بحمدِ اللَّـهِ والثَّناءِ عليهِ، وصلَّى على رسولِـهِﷺ، وقدَّمَ بين يديهِ الإستغفارَ، وألحَّ على اللَّـهِ في المسألة، وتوسَّلَ إليهِ بأسمائهِ وصفاتِهِ، وقدَّمَ بين يديهِ صدقةً؛ فإنَّ هذا الدُّعاء لا يكادُ يُرَدُ أبدًا!
وأقولُ : أضِف على ذلكَ كُلِّهِ كونُ دُعائِكَ، دُعاءُ صائِـم، أتُراهُ يُرَدُّ؟!
غنيمة يا أحِبَّـة واللَّـهِ، فلا تفرِّطُوا فيها، فهِيَ خيرٌ لقلوبِكم، وضُمُّوا كافَّةَ المُسلِمينَ في دعائكم.
سَلُوا اللَّـهَ أن يهديَ شبابَ المسلمين، وأن يغفِرَ لموتاهم، ويشفِ مرضاهُم، ويرزقَ فقيرهم، ويرحمَ ضعِيفَهُم، ويُفَرِّجَ كَرْبَ مكروبَهُم، ويَرُدَّ غائِبَهُم، وينصُرَ مُستضعَفَهُم، ويُوَفِّقَ طُلَّابَهُم، وأن يصرِفَ عنهم كيدَ شياطينِ الجنِّ والإنسِ أجمعينَ، والحمدُ للَّـهِ ربِّ العالَمِينَ.
#ساعة_استجابة
قالَ الإمامُ ابنُ القيِّـمِ - رحِمهُ اللَّـهُ - : الدُّعاء إذا كان وقت إجابة - كآخرِ ساعةٍ من الجُمُعَة - ثُمَّ صادَفَ خشوعًا، واستقبالَ القبلةِ على طهارةٍ، ورَفْعُ الدَّاعي يديهِ، وبدأٌ بحمدِ اللَّـهِ والثَّناءِ عليهِ، وصلَّى على رسولِـهِﷺ، وقدَّمَ بين يديهِ الإستغفارَ، وألحَّ على اللَّـهِ في المسألة، وتوسَّلَ إليهِ بأسمائهِ وصفاتِهِ، وقدَّمَ بين يديهِ صدقةً؛ فإنَّ هذا الدُّعاء لا يكادُ يُرَدُ أبدًا!
وأقولُ : أضِف على ذلكَ كُلِّهِ كونُ دُعائِكَ، دُعاءُ صائِـم، أتُراهُ يُرَدُّ؟!
غنيمة يا أحِبَّـة واللَّـهِ، فلا تفرِّطُوا فيها، فهِيَ خيرٌ لقلوبِكم، وضُمُّوا كافَّةَ المُسلِمينَ في دعائكم.
سَلُوا اللَّـهَ أن يهديَ شبابَ المسلمين، وأن يغفِرَ لموتاهم، ويشفِ مرضاهُم، ويرزقَ فقيرهم، ويرحمَ ضعِيفَهُم، ويُفَرِّجَ كَرْبَ مكروبَهُم، ويَرُدَّ غائِبَهُم، وينصُرَ مُستضعَفَهُم، ويُوَفِّقَ طُلَّابَهُم، وأن يصرِفَ عنهم كيدَ شياطينِ الجنِّ والإنسِ أجمعينَ، والحمدُ للَّـهِ ربِّ العالَمِينَ.
#ساعة_استجابة
لقد فضحت أزمةُ أوكرانيا مع روسيا، حقيقةُ المجتمعِ الدَّوْلِيِّ الأعْوَرِ، الذي يرىٰ بعَيْنٍ واحدةٍ، ويُصَنِّفُ الأمورَ على هواهُ!
نسألُ اللَّـهَ أن ينصُرَ أهلنا في القدسِ.
نسألُ اللَّـهَ أن ينصُرَ أهلنا في القدسِ.
في رمضانَ الماضي عندما ثارَ الكثيرُ لحَيِ الشيخ جرَّاح وما كانَ يحدثُ فيهِ،وباب العامود، وتحدَّثوا مُظهرِينَ اعتراضهم على المواقع، رأينا انسِحابًا - إلى حدٍ ما - وخوفًا من هؤلاءِ الكِلابِ، الذينَ لولا تِلكَ الأسلِحة التي في أيديهم، لرأيناهم مختبئِينَ في جحورهم كالجرذان، فخوفهم وضعفهم ظاهِرٌ وبشِدَّة، ولكن لِمَن هُوَ قويٌّ باللَّـهِ مُعتَصِمٌ بهِ.
وأمَّا الغافِلُ اللاهِثُ وراءَ إعلاناتٍ ومسلسلاتٍ هابِطةٍ كاذِبةٍ، لا يرى سوى العكسِ، ويعجَبُ لرَدِّ الشُّبَّانِ على رصاصاتهم الحارقة - ردَّها اللَّـهُ في أعناقهم وصدورهم - بالحجارة والزجاجات البسيطة، ولا يعلمُ المسكين أنَّنا أقوى - وربِّ الكعبة - رغمَ قلّة الإمكانيات، فقُوَّتنا باللَّـهِ وللَّـهِ.
والآن ليسَ حديثي على هؤلاءِ الكلابِ ومَن وَالَاهُم - فهوَ كلبٌ مثلهم - وإنَّما حديثي عنَّا وإلينا نحنُ معاشرَ المسلمينَ، فواللَّـهِ إنني لَفِي تسائُلٍ وحيرة منذُ وعيتُ لهذهِ القضيَّة، أتساءل : لِمَ لا نبذُلُ قصارَ جهدنا، في نُصرةِ إخوانِنا، وفي الدِّفاعِ عن مسرىٰ نبيِّنا؟ لِمَ استسلمنا للوَهَنِ، ورَضِينا بالسكوتِ، وأخذنا وضعَ المشاهدِ من بعيدٍ؟ لِمَ لا نسعى لنُصْرَةِ إخواننا المستضعفين، ونُقوم بالدِّفاعِ عن مُقدَّساتِنا، مُتعلِّلِينَ بعدم تحرُّك السلطات والقوّات؟
يا عبادِ اللَّـهِ، باللَّـهِ أجيبوني ماذا سنقولُ للَّـهِ، حينَ يسألنا عن عدمِ نُصرتنا لدِينهِ؟ بِمَ سنُجِيبُ حينَ نُسئَل "كانَ بينكَمُ ضُعفاءٌ، فلِمَ لَمْ تَنصرُوهم؟"
لا تقولوا ليسَ في أيدينا شيء، فأبسطُ شيء قد يُفعَل - وفي نفس الوقت هو أعظمُ شيء - هُوَ الدُّعاء، ولكن دعاءٌ بقلبٍ صادِقٍ مُحِبٍّ، دُعاءٌ يكونُ مع إخواننا في فلسطين بمثابَةِ العسكر الذي لا يُغلَب، وكذلكَ نستطيعُ أن نتحدَّثَ مع النَّاس عن القضية، ونُعِيدُ إحيائَها في قلوبِ المسلمينَ من جديد، وحادثة الشيخ جرَّاح العام الماضي كانت كافية لتُعلِمنا بأنَّنا نستطيعُ أن ننصُرَ ديننا ونقِفَ مع إخوانِنا، ولكِن لِمَن أرادَ.
يا كِرام!
الشعب الفلسطيني يقاتل معركتنا جميعًا، وهوَ وحيدٌ، أتُدرِكونَ ذلكَ حقًّا؟ هذهِ ليست أرضهم فقط، والأقصى ليسَ مسرىٰ نبيَّهُمﷺ فقط.
ليسَ لدينا في الإسلامِ أصلًا شيء يُسمّى"بلدُنا وبلدهم" وما إلى ذلك، وإنما نحنُ جميعًا بُنيَـانٌ واحدٌ، لبنةٌ توضَعُ بجانبِ الأخرى ليكتَمِلَ بُنيَانُنا.
ألَمُ أخِي في الإسلامِ يعني ألَمِي أنا بالضبط، وصِيانةُ أختي وسترها وتكرِيمُها يعني صيانةُ شرفي أنا كذلك، والثأرُ للحفاظِ على أولى القَبْلَتَيْنِ ومَسْرَىٰ الحَبِيبِﷺ، ومُقاتلة هؤلاء الكفرة وعدم السماح لهم بذبحِ قرابينهم ، ليسَ واجبًا على الفلسطينينَ فقط، فكُلُّنا واحِدٌ جَمَعَتْنا وحَرَّكَتْنا كلِمةُ لا إلـٰهَ إلَّا اللَّـه مُحمَّدٌ رسولُ اللَّـهِ.
وأمَّا الغافِلُ اللاهِثُ وراءَ إعلاناتٍ ومسلسلاتٍ هابِطةٍ كاذِبةٍ، لا يرى سوى العكسِ، ويعجَبُ لرَدِّ الشُّبَّانِ على رصاصاتهم الحارقة - ردَّها اللَّـهُ في أعناقهم وصدورهم - بالحجارة والزجاجات البسيطة، ولا يعلمُ المسكين أنَّنا أقوى - وربِّ الكعبة - رغمَ قلّة الإمكانيات، فقُوَّتنا باللَّـهِ وللَّـهِ.
والآن ليسَ حديثي على هؤلاءِ الكلابِ ومَن وَالَاهُم - فهوَ كلبٌ مثلهم - وإنَّما حديثي عنَّا وإلينا نحنُ معاشرَ المسلمينَ، فواللَّـهِ إنني لَفِي تسائُلٍ وحيرة منذُ وعيتُ لهذهِ القضيَّة، أتساءل : لِمَ لا نبذُلُ قصارَ جهدنا، في نُصرةِ إخوانِنا، وفي الدِّفاعِ عن مسرىٰ نبيِّنا؟ لِمَ استسلمنا للوَهَنِ، ورَضِينا بالسكوتِ، وأخذنا وضعَ المشاهدِ من بعيدٍ؟ لِمَ لا نسعى لنُصْرَةِ إخواننا المستضعفين، ونُقوم بالدِّفاعِ عن مُقدَّساتِنا، مُتعلِّلِينَ بعدم تحرُّك السلطات والقوّات؟
يا عبادِ اللَّـهِ، باللَّـهِ أجيبوني ماذا سنقولُ للَّـهِ، حينَ يسألنا عن عدمِ نُصرتنا لدِينهِ؟ بِمَ سنُجِيبُ حينَ نُسئَل "كانَ بينكَمُ ضُعفاءٌ، فلِمَ لَمْ تَنصرُوهم؟"
لا تقولوا ليسَ في أيدينا شيء، فأبسطُ شيء قد يُفعَل - وفي نفس الوقت هو أعظمُ شيء - هُوَ الدُّعاء، ولكن دعاءٌ بقلبٍ صادِقٍ مُحِبٍّ، دُعاءٌ يكونُ مع إخواننا في فلسطين بمثابَةِ العسكر الذي لا يُغلَب، وكذلكَ نستطيعُ أن نتحدَّثَ مع النَّاس عن القضية، ونُعِيدُ إحيائَها في قلوبِ المسلمينَ من جديد، وحادثة الشيخ جرَّاح العام الماضي كانت كافية لتُعلِمنا بأنَّنا نستطيعُ أن ننصُرَ ديننا ونقِفَ مع إخوانِنا، ولكِن لِمَن أرادَ.
يا كِرام!
الشعب الفلسطيني يقاتل معركتنا جميعًا، وهوَ وحيدٌ، أتُدرِكونَ ذلكَ حقًّا؟ هذهِ ليست أرضهم فقط، والأقصى ليسَ مسرىٰ نبيَّهُمﷺ فقط.
ليسَ لدينا في الإسلامِ أصلًا شيء يُسمّى"بلدُنا وبلدهم" وما إلى ذلك، وإنما نحنُ جميعًا بُنيَـانٌ واحدٌ، لبنةٌ توضَعُ بجانبِ الأخرى ليكتَمِلَ بُنيَانُنا.
ألَمُ أخِي في الإسلامِ يعني ألَمِي أنا بالضبط، وصِيانةُ أختي وسترها وتكرِيمُها يعني صيانةُ شرفي أنا كذلك، والثأرُ للحفاظِ على أولى القَبْلَتَيْنِ ومَسْرَىٰ الحَبِيبِﷺ، ومُقاتلة هؤلاء الكفرة وعدم السماح لهم بذبحِ قرابينهم ، ليسَ واجبًا على الفلسطينينَ فقط، فكُلُّنا واحِدٌ جَمَعَتْنا وحَرَّكَتْنا كلِمةُ لا إلـٰهَ إلَّا اللَّـه مُحمَّدٌ رسولُ اللَّـهِ.
Forwarded from غزة الآن - Gaza Now
منذ بداية شهر رمضان المبارك , يتعرض المسلمون لأضخم حملة لم تشهدها منذ سنوات طويلة , في فلسطين الهجوم على الأقصى وتدنيسه , في السويد حرق القرآن الكريم , في الهند حرق المساجد وبيوت المسلمين 🇵🇸🇸🇪🇮🇳
حسبُنا اللَّـهُ ونعمَ الوكيل، حسبُنا اللَّـهُ ونعمَ الوكيل، حسبُنا اللَّـهُ ونعمَ الوكيل
اللهُمَّ أرِنا فيهم عجائبَ قدرتك،انتَقِم منهم ومِمَّن وَالَاهُم ومِمَّن سَكَتَ على طُغيانهم.
اللهُمَّ انصُر إخواننا واحفَظ مسرىٰ نبيَّنا يا حفيظُ يا عزيزُ.
اللهُمَّ أرِنا فيهم عجائبَ قدرتك،انتَقِم منهم ومِمَّن وَالَاهُم ومِمَّن سَكَتَ على طُغيانهم.
اللهُمَّ انصُر إخواننا واحفَظ مسرىٰ نبيَّنا يا حفيظُ يا عزيزُ.
Forwarded from القسطل الاخباري | القدس
قوات الاحتـــلال تعتلي أسطح المصلى القبلي في المسجد الأقصى هذه اللحظات
سنظَلُ في جَبَلِ الرُّمـاةِ، وخلفنا صَوْتُ النَّبِيِّ يَهُزُّنـا لَا تَبْرَحُـوا
"آلافُ الفلسطينيينَ يؤدُّونَ صلاتَيِ العشاء والتراويح في المسجدِ الأقصى هذهِ الأثناء اللهُمَّ بارِك"
"آلافُ الفلسطينيينَ يؤدُّونَ صلاتَيِ العشاء والتراويح في المسجدِ الأقصى هذهِ الأثناء اللهُمَّ بارِك"