Forwarded from مُهْجَة القَلبِ.
تعوَّد أن يتكور على ذاته في أحزانهِ العظيمة، لو أمتدت له أحضان العالم كلّها لن يركض لها..
من سلَّم أمرهُ لله، أغناه بغير سبب، وأعزّه بغير عشيرة، وشرّفه بغير منصب، وآنسه بغير صاحب.
اللهُم إنّي أسلمتُ نفسي إليك وفوّضت أمري إليك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك،، ربِّ إني فوضت أمري إليك وتوكلت عليك فكُن لي خير وكيلٍ ودبّر لي أمري فإني لا أُحسِن التدبير
اللهُم إنّي أسلمتُ نفسي إليك وفوّضت أمري إليك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك،، ربِّ إني فوضت أمري إليك وتوكلت عليك فكُن لي خير وكيلٍ ودبّر لي أمري فإني لا أُحسِن التدبير
﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا﴾
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»